لا أفكر أبدا بالمستحضرات الطبيه لأنه سليم ولا يعاني من مشكله
سوى إنشغال البال فقط

مشكلتي هي انشغاله وليس ضعفه

وصدقت بفكرة التعايش ، وهي ما أبذل جهدي فيه ، لكن أحس بالألم إذا تتالت الأيام دونما شئ
خصوووووصا أنه يعلم برغبتي لكن يتجاهل ويسبق كل شي بالتعذر بالتعب وغيره

اشكر مرورك ومشاركتي التفكير

* ليتق الله كل من نصح الأخت الكريمة بصد زوجها عندما يطلبها ومعاملته بالمثل

* إن المعاملة بالمثل إنذار بشرارة تشعل نار عظيمة

* إن صد الزوج وعدم إعطائه حقه الشرعي إذا طلبه يؤثر على نفسيته وإذا كثر الصد ثبت في عقله الباطن أنه غير مرغوب لزوجته ولا يرضيها وبالتالي سيؤثر عليه ذلك في أي لقاء قادم

* إذا عاملتيه بالمثل فأنتي تقدمين له عذرا على طبق من ذهب ولن يتوانى أن يلقي على مسامعك كلما سنحت له فرصه ويقول لك : حتى أنتي تصدين وترفضين

* الزوج يعاني فلا تكوني سببا لازدياد المعاناة

* هناك عدة حلول لهذا الأمر غير الطلب المباشر فمثلا

1/ المساج والجرئة فيه بعيدا عن الجنس ولا تطلبي منه شيئا لا يقدر عليه ويؤثر على نفسيته فإن أتت الرغبة سيبادر هو بلا شك ولا تنسي شكره على المساج

2/ اطلبي منه أن يداعبك (ضم ، بوس ، أحضان ... إلخ) بعيدا عن الجنس فإن أتت الرغبة سيبادر هو

3/ تبديل الملابس أمامه ومحاولة إغرائه بالإنحناءات ولا بأس أن تطلبي منه أن يساعدك في زر زرار مثلا

* اقرئي الأحاديث والآثار الصحيحة في عظم حق الزوج وحرمة هجر فراشه

* عليك بالدعاء بأن يحسن الله حالك فقد روي عن بعض السلف أنه كان يدعي ويقول : اللهم قو لي ذكري فإن فيه صلاحا لأهلي

* ختاما إن كان من صواب فمن الله تعالى وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ، وإن أريد إلا الإصلاح ما استطعت

__________________
إن بعض القول فن ، فاجعل الاصغاء فناً ..
>> المعرف لرجل <<

اذا طلب منك العلاقه اقتصي منه حقك >>
يعني تشاغلي عنه بدون منع ورفض صريح ..

__________________
علـق القَلب بـ الخالق وأجعل الحُب اﻷ‌عظم له
أما البشر فـَ غداً ربما تبغض من أحببت وتحب من أبغضت
فﻶ‌ تبالغ بـ مشاعرك وﻵ‌ تعلق قلبك بهم | ♥"

بما أن الحال مؤقت -فهو لسبب ابحثي عنه-

ليس مشروعه فقط سبب ما أنتي فيه بل المشروع وأمر آخر اقترن معه

ربما شعوره الدائم بتوفرك -كما تظنين-

أو أن لديه مطلب معين لم تنتبهي له

ركزي في كلماته ومفرداته التي يعلق بها عادة عندما يكون غاضب أو متذمر !!


و اسعي في حل ما تستطيعين حله

فيما يخص التوفر الدائم : ارفضي احيانا طلبه ؛ لكن بذكاء ولا تغضبيه وليكن لديك سبب شرعي

ليكن رفضك مثلا بشئ من التغلي والدلال

-وانتهبي أن يكون راغب جدا ؛ يمكنك تطبيق ذلك عندما تشعرين أنه يطلبك مجاملة لك أو يقترح عليك وهو غير جازم , أما إن كان طلبه أمرا فلا ترفضيه لعاقبة ذلك عليك

أيضا: ربما نمطية حياتكم جلبت له الملل

أثيريه بجديد لم يعتده

إن كنتي رزينة هادئه فجربي الشقاوة والعبث

وإن كنتي متبسطه فجربي الرسمية

إن كنتي قريبة جربي البعد

وإن كنتي سهله فجربي الغموض

رددت عليك على عجالة علني أكون ساهمت معك بشئ يفيدك