|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله جميعاً ’’’ الأخوة والأخوات ’’’هي اعترفت بخطأئها ’’’لاتندفعوا بالكلام بالقسوة والغلظة هذه ’’’الأخت اعترفت ’’’وبالأكيد ستصلح هذا الخطأ ’’’ حرام عليكم واتقوا الله فيما تكتبوا ’’’ هي تابت والله أشد فرحاً بتوبة عبده ’’’ الذي قتل مئة نفس غُفر له ’’’ التائب من الذنب كمن لاذنب له ’’’ أرجوكم ’’’ إذا الإنسان صُدم بهذا النوع من البشر ’’’هي أفضل من غيرها هي اعترفت ’’’وتُريد تصلح ’’’’ كلامكم بكاني بشدة ماهذه القسوة ؟!!!!!!!!!!!!!! بالنسبة للأخت ’’’إذا بإمكانكِ أن تذهبي لو في نفس المدينة مصلح اجتماعي ’’’أو تتواصلي مع أحد الشيوخ ’’’تكون مراكز خاصة أسرية ’’’ الله يقبل لكِ التوبة ’’ويغفر لكِ ’’’ويلم شمل الأسرة التي دمرت ’’’وشمل أسرتكِ كذلك ’’’ |
|
لاتنسوا قصة الزانية التي أتت للرسول صلى الله عليه وسلم تُريد التوبة ’’’ تذكروا كيف كان موقف الرسول من ذلك ’’’ هذه الزانية دخلت الجنة ’’’’ يا رسول الله إني زنيت فطهرني ، وإنه ردها ، فلما كان الغد ، قالت : يا رسول الله لم تردني ؟ لعلك أن تردني كما رددت ماعزاً ، فوالله إني لحبلى ، قال : ( أما لا ، فاذهبي حتى تلدي ) ، قال : فلما ولدت أتته بالصبي في خرقة ، قالت : هذا قد ولدته ، قال : ( اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه ) ، فلما فطمته أتته بالصبي في يده كسرة خبز ، فقالت : هذا يا رسول الله قد فطمته ، وقد أكل الطعام ، فدفع الصبي إلى رجل من المسلمين ، ثم أمر بها فحفر لها إلى صدرها ، وأمر الناس فرجموها ، فيقبل خالد بن الوليد بحجر فرمى رأسها فتنضخ الدم على وجه خالد فسبها ، فسمع نبي الله سبه إياها ، فقال: ( مهلاً يا خالد ! فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس {وهو الذي يأخذ الضرائب } لغفر له ) رواه مسلم . ثم أمر بها فصلى عليها ، ودفنت . وفي رواية فقال عمر يا رسول الله رجمتها ثم تصلي عليها ! فقال : ) لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة وسعتهم ، وهل وجدت شيئاً أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل . التوبة تمحو ما قبلها |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|