أهلاً بكم أيها الأستاذ الفاضل /

لاأحب الإنسان الذي يلعب دور الضحية وخصوصاً بمثل هذه العلاقات ’’’كلاكما مخطئان في هذه العلاقـة ’’’



اتركها وعود لله فقط كما كنت وتذكر الآية *لاتتبعوا خطوات الشيطان*

واستغفر !!!!

واترك كل شيء يتعلق بها ولو كانت في مكان العمل الذي أنت به حاول أن تُغيره ’’’

هذا الألم جميل جداً لأنه يقربك لله لتفر إليه !!! ستعي ذلك !!!

وهذا الألم غفران لك من هذا الذنب !!

غفر الله لي ولك ولجميع المسلمين ..

لاحظت أن أصحاب الطرق المعوجة والعلاقات البائسة يحبون اختلاق قصص عن معاناتهم الوهمية ليستدروا بها رحمة الطرف الآخر ويضمنوا شد انتباههم حتى يوقعوهم في فخ الحب وتستمر العلاقة حتى الوقت الذي لا يعودون فيه بحاجة إلا لعلاقة جديدة مع ضحية أخرى.. وهكذا

اخى "العقد الفريد" فعلا كلامك صحيح جداً كل مرة حاولت فيها الخروج من الموضوع عادت بطريقة المعاناة و مسألة الوقت و استدراج العطف و البكاء

اخى "سر الحياة" كيف للالم ان يكون جميلاً ! السؤال هذه النوعية من البشر تعيش حياة سعيدة و يستمتعون فيها بيومهم و لا يحملون اى هم و الاخرون الذين تستغلهم يعيشون فى الم و هم و حزن لفترات طويلة هل هذا عادل ؟

الأستاذ الفاضل /

بداية أنا أخت وليس أخ ’’’

ياأستاذ أنت أخطات في هذه العلاقة ’’’’في الحياة كل شيء له ثمن والإنسان عادة عندما يُخطىْ وخاصة عندما يخطىء ويرتكب الذنب في حق الله ...يشعر بالندم الشديد والألم وهذاطبيعي جداً

الألم جميل قصدت لأنه جعلك تعود للصواب !!

الألم ليس عيب العيب عندما نظل عالخطأ ونقترف الخطأ !!! وتعود إلى الله كما كنت !!!

وفقك الله لكل خير وفرّ إلى الله

اما إذا ظلمتك سيُجازيها الله ...اطمئن

اكيد ظلمتنى لانى لم اكن لها من البداية غير الاحترام و لم ابدأ معها فى اى علاقة عاطفية هى التى بدأت و عندما حاولت الخروج كانت تستخدم اسلوبها فى الاستعطاف و البكاء للرجوع مرة اخرى و لكن فى النهاية كنت انا من تذوق الالم و هى اكملت حياتها فى سعادة و يسر فمتى تشعر بالالم ؟

طيب لو كان من الذي طمس الله على قلوبهم وبصيرتهم معمية ؟!

أتجلس أسير أحزانك والألم ووووولكي تشعر بآلمك ؟!

هداك الله وأصلحك

المفروض تستغفر من الله فقط واترك عقابها لله ..

وأكثر من حسبي الله ونعم الوكيل ..

غفر الله لك