مرحبًا بكِ عاشقة القهوة وحيّاكِ الله .
كما تفضلتِ ردّك عبّر عن واقع . والسؤال هُنا لمَ لا يثّقف كل من الزوجين نفسهما ويهتمان بحياتهما ويرتقيا بها بما يُحقق لهما السعادة ؟ , والوسائل في زماننا بفضل الله متعددة , ليختار كل منهما ما يناسبه ويبدأ مستعينًا بالله ويرى توفيق الله - بإذنه - ثمرةً لسعيه .

( وحين أقول " كل" فأنا أعنيها لأن اليد الواحدة لايمكن أن تصفّق ).

باركك الله وأسعدك وسدّد على الخير خُطاك .
التحيّة لكِ مع خالص تقديري .

مرحبًا بك أبو رعد وحيّاك الله وعليكَ منه السلام و الرحمة و الغفران .
حقيقةً استمتعت بقراءة ردك المميّز كثيرا , فمن تحليلك الذي رأيتُني فيه بعض الشيء أتساءل هل إلى ذلك الحد الذي ذكرت أكون شخصية صعبة ؟ , وقد قيلت لي من قبل زوجي وآلمتني !
من الجميل أن تجد من يفهمك ليتفهمك ويتوافق معك على حياة هانئة سعيدة قائمة على ما ذكرت أعلاه بمنتهى الوضوح .
أستاذي الفاضل والقدير
أعلم أنه من الصعب التحكم في المجتمع لكنني أجد باستطاعة كل من الزوجين الوقوف أمام مساوئ المجتمع والتصدي لها وعمل حاجز لكل ما يكدر حياتهما ويعارض سياستها !

الشكر لك من الله على تفردك المتميز بالرد .
وإن سمح لك الوقت فُهناك عدة تساؤلات ستردك هُنا بناءًا على ردك وجزاك الله الحياة التي تريد وكل الرضا .
لك تقديري مع خالص الإحترام .

حيّاك الله وزادك من فضله حد الرضا .
الحمدُ لله ؛ هكذا أراني ولا زلت ولله الحمد وكلّ الشكر .
لكن ما عليّ إن شعرت بالوهن مع زوج يراني كما ذكرت لك برغم تفاخره وإعجابه بشخصيتي .
مؤمنة باختلاف الشخصيات وخصوصًا بين الأزواج وعلى ذلك حاولت أن أسدّد و أًقارب إلى حدٍ ما ؛ لكنني تعبت فأصبح النفور حاضر و الصمت متسيّد إلى وقتٍ قريب !

تقديري لك .

أهلاً يافاضل , بدايةً أدعو الله بأن يحفظ لك والدتك ويرزقك برها ويبلّغك رضاها .
وكما تفضلت وشرحت ما رأيته في والدتك حفظها الله فوالله لهما السببان في جعلي صعبة في نظر زوجي أصلحه الله وهداه وإياي لطريق السعادة !

مممم لم أفعل إلا ما رأيته مناسبًا ؛ ابتدأت بالتحدث إليه ومناقشته ومن ثم بإرسال الرسائل النصية وأننا بحاجة لحضور احدى الدورات التثقيفية في الزواج وبإرسال رقم واسم احد المراكز المعتمدة إليه ليستفسر ويسجل في أقرب دورة لكن عدم اهتمامه ورأيه بأنه ليس بحاجة لمثل هذه الدورات أحبطني وأدخلني في دوامة من التفكير والصمت ؛والله وحده يشهد بأن لي نفس تواقة لعيش حياة إيجابية قوامها التخطيط وعمادها التفاهم والود والاحترام بما يُحقق الراحة و الانسجام , وبناءًا على ذلك ولأكون منصفة فأعطي لمحاولاتي تقريبًا نسبة لا تقل عن 70 % .


عُذرًا , أفدني وبصّرني كيف أواجه الإتهام من وجهة نظرك ؟

ليلة رمضان فتح الله عليّ لأكتب له رسالة طويلة وبمجرد إنتهائي منها أرسلتها إليه , ولم أجد منه جوابًا وأحبطت وحينما سألته رد بأنها أحبطته ولم أتمنى ذلك إطلاقًا ف التزمت الصمت وبداخلي مالله به عليم .

سأ رسلها في ردٍ آخر إن سمح الوقت .
تقديري .

مرحبًا مدن السلام ؛ حياكِ الله وباركك , والله مثل هذا الفكر لا ترتضيه ولا تباركه العاقلة الحرّة المؤمنة بذاتها ككل , ومن ابتليت فجاهدت مستعينةً بالله في غرس القيم الإسلامية في أولادها وبناتها باعتدال دون تحيّز لأي منهما وتعهدتها بالرعاية فليباركها الله وليبارك صنيعها .
تقديري لفكركِ النيّر يافاضلة .