يوم عرفت كان بامكانك ترفض باي طريقة حتى بطريقة مباشرة لانها تمس حياتك والزواج حياة بين اثنين ما في اثر علي او ما اثر فانت تزوجتها بعقلك والعقل حكمه افضل واكبر من القلب

لا ماكانت تصبيره وخصوصاً ان هذاك الوقت ماكنت افكر في الزواج ابداً
ولمن قلت لها اني بتزوج الثانيه لأني مقتنع انها لاتناسبني
واللي خلاني اتمم الزواج اني كنت محرج
صحيح اني كنت من ناحية العمل مجتهد ولكن من ناحية الحياه الاسريه والاجتماعيه بليد وكانت تنقصني الخبره
زوجتي لاتستحق الطلاق لانها قائمه بكل حقوقي
ولكن انا هل استمر طول حياتي بنفس الوضع !

بالفعل لاعذر لي
فانا من قبلت وانا من وضع المسؤوليه على عاتقي
ولكن انا ما ابغى غير هذيك الانسانه اللي حبيتها واقتنعت فيها
واذا هي بترفضني فماله داعي اتزوج غيرها لاني ما ابغى زوجه والسلام

زوجتك مش مقصرة تجاهك

وراضية بزواجك عليها

اذن مافي اي غلط عليها

اذا الثانية وافقت تنزل على ضرة

اهلا وسهلا

مارضيت ... اتركها فترة

اذا كانت تحبك ومشتريتك فعلا ستوافق

اذا ماوافقت .. تتوقع اذا طلقت زوجتك
بدون سبب وتزوجت بالاخرى
هل سيكون ضميرك مرتاح؟؟


اخيرا تاكد اذا كان لك نصيب فيها
راح تاخذها اجلا او عاجلا

بالنسبة لزوجتك ارجو منك إن تشدد
وتنتبه الى استخدام وسيلة مضمونة لمنع الحمل بعد
ارادة رب العالمين


اخيرا لاتنسى الدعاءً
بان ربي يزرع حب زوجتك بقلبك
ويسهل امور زواجك الثاني اذا فيه خير لكم

الله يكتب لك ولزوجتك الخير

__________________
سبحانك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين

اهلين اختي
كلامك عين العقل
مستحيل ضميري يكون مرتاح
لكن برضو انا مو مرتاح معاها اذا بعيش عمري كله اجاملها

الثانيه عللت لي سبب رفضها بانها شديدة الغيره
وهي من تركتني واتمنى والله انها ترجع

بالنسبه للحمل هي تبغى اولاد وامها فوق راسها على هالموضوع

انت تبحث عن من يايدك بقرارك فقط لانك مقرر وحاسم امرك

كنت بقول لك شكراً على شورك
ولكن طلع لي رد ثاني لك
عمومن انا ما ابغى من يأيدني انا ابغى من يصدقني القول
والامر لو حاسمه ماكان كتبت هالموضوع

غيرته والله خوف اخذ ذنبها لان اللي ما ارضاه لنفسي ولاهلي ما ارضاه للغيري
ان شاء الله اخر رد لي هنا

واعتذر ان ازعجتك

عزيزي فارس:
1) موضوع زواجك الأول وما شابه من أمور قد عفى عليه الزمن؛ لذا لا حاجة لنبش أوراقها، وقد حصل ما حصل، والله المستعان.
2) لعلك تحاول كثيراً بإقناع نفسك بهذه الزوجة لديك، وذكر مميزاتها، وحسن تعاملها معك.
3) إن أردت الزواج فلا مانع يا فارس.. وادخل عالم التعدد بضوابطه مهيئاً نفسك ومالك ووقتك وجهدك له تماماً مع معرفة ما فيه.
4) أحذرك أن تطلق هذه الزوجة لديك من أجل امرأة أخرى ففي هذه النقطة ما يلي:
-إن تقدمت لخطبة امرأة أخرى، وطلبت تلك طلاق زوجتك الحالية فقد وقعت هي تحت المحظور في حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " لا تسأل المرأة طلاق أختها لتستفرغ صحفتها".. متفق عليه.. ولا ينبغي لك طاعتها أبداً في هذه الحالة.
-اعرض نفسك وظرفك مرة أخرى على تلك المرأة موضحاً له نشدانك للعدل والحياة الكريمة فإن قبلت فمرحباً بها، وإن لم تقبل فانصرف عنها نهائياً.
-ثم انطلق للبحث الجاد عن زوجة أخرى غيرها إن أردت ذلك..
5) إن رأيت بعد تفكير عميق ودعاء أنَّ زوجتك الحالية تكفيك فالزمها وأمسكها يا رجل.