ساتكلم بحسب رأيي الشخصي اما عن شريعته فلست أهلٌ للفتوى انا من رأيي كون العمل ليس بمختلط فلا ضير فيه ومن يتخذ أسلوباً متغنجاً من المتصلين فذاك شانه هو ويعنيه ثم هو لا يعرفك شخصياً بل ولا يستطيع بلوغك هي مجرد نزغة وهوى نفس لا أكثر وحديث النفس حديث عابر لا يبقى وسرعان ما يتشتت

بمحض الصدفه
طبيعة وظيفتي مافيها اختلاط ابدا الحمدلله
فقط استقبل مكالمات حتى اسأل زميلاتي مايمر عليهم نفس الموقف اللي يمر علي

كما نوهت سلفاً طالما لا يوجد إختلاط فتغنج المتصلين هو تصرف فردي شاذ عن أخلاقيات المجتمع وكما يقال الشاذ وإن أخذ به فلا يقاس عليه

وحشة عمري .. باختصار ما دمتِ تتحدثين بطريقة مناسبة .. وليس في نيتكِ إثارة أو تشجيع أحد .. فلستِ مسؤولة عن حماقات واستظراف البعض.

وإن تمادى أحدهم فأغلقي الهاتف وأنهي الموقف .. ولن يلومكِ أحد ما دامت المكالمات مسجلة.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

الحمدلله اتحدث بطريقه مناسبه ونيتي ليس للاثاره او تشجيع ان شاء الله
الله يحفظنا بحفظه
ارتحت الحين كنت احس بتأنيب الضمير

إذا كنت تقصدين باختصار أن صوتك مميز عن الأخريات فهل تكونين آثمة بالوظيفة فاستفتي عالما حتى ترتاحين ..

اشوف الصوت عادي جدا عن الاخريات
احيانا اتسائل في نفسي هل هو ابتلاء لي

اختي الفاضلة :
لعلي اقول شيء ينفعك به الله
هو حديث ماقاله الرسول ( الاثم ماحاك في نفسك ) صلى الله عليه وسلم
انتي مو مرتاحة داخليا وحاسة انه اثم لانه فيه نسبه لو بسيطة من تنعيم الصوت خخخ حلوة تنعيم هذا اللي شعرته ان لم اكن مخطئة
لذلك كل ماعليك هو الدعاء والاستخارة قولي يارب اهدني الصراط المستقييم من قلب صادق ولن يخذلك الله
وقولي يارب اذا تعلم انه حلال وخير لي اجعلني استمر واذا لا اللهم بغضه لي

صدقيني فيك خير كثير ولديك قيم لذلك لم ترتاحي ولا ازكييك على الله ( الله يوفقك)

__________________
اللهم اغفر لي واهلي واحفظ لي عائلتي واهلي من كل سوء واجعلها هاديه مهديه ♥

الماسه ربي يعلم في نيتي اني واكلم اكره هالشغله
الحمدلله صوتي ماانعمه اتكلم بكل رسميه بصراحه مارتحت ابدا
خصوصا يسلمون ويدعون لي بعضهم معليش مارتحت ابدا
جزاك الله كل خير اختي على النصيحه من ترك شي لله عوضه الله خيرامنه
الله يكتب لي اللي فيه الخير

النية تسبق العمل وكما قال الله تعالى في محكم تنزيله (بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ (*) بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ) وطالما هنالك مخافة من الله عز وجل فأنتي على خير إن شاء الله

خُطى تمضي