لو كنت مكانك لاكسبها معه صلاة وعبادة واقول له خذني معك وكلنا مع بعض نصلي ونرجع للفندق نرتاح ومن ثم نصلي وبكذا رضيت الله وصليت وفي نفس الوقت خذتني معك وأعطيت حق الله في انك جلست عندي مدة جلوسك هناك وحققت العدل بيننا شوفي ويش يقول
بس انتبهي لا تتكلمي إلا وانت العدة والعتاد عندك يعني مسايسه ،،،وذكاء ودهاء انثي ،،، وروحي معه يعني بدل ما تكون اعتكاف صلاة وعبادة ولكما الأجر لا تقولي مابي اروح ،،،،،،،ترى فرصة والله ما تعوض |
# أعانك الله أعانك الله أعانك الله ، وصبرك ورزقك التحمل وشرح صدرك. # وبما أنه ذاهب لعبادة ، ذكريه بالله جل جلاله وبحقوقك بحكمة وهدوء ، وأن هناك أولويات. للفائدة أنقل هذه المقتطفات : وسئل ابن جبرين – رحمه الله - : إذا أراد الاعتكاف ولكنه هو ولي بيته ولا يوجد غيره : فأيهما أفضل : ولايته على أهل بيته أم الاعتكاف في المسجد في العشر الأواخر من رمضان ؟ . فأجاب : نختار قيامه بواجب أهله وقضاء حوائجهم وإقامته معهم كمحرم ومؤنس يحميهم ويحفظ عليهم منزلهم وأنفسهم أو يكتسب لهم ما يقوتهم ؛ فإن باعتكافه وتركهم بلا ولي يتعرضون للصوص والمفسدين ، أو تتعطل حوائجهم ، أو يتكلفون في إحضار أغراضهم من الأسواق ، أو يكلِّفون غيرَهم بشراء ما هم بحاجته وفي ذلك منَّة عليهم قد لا يتحملونها ، وقد روى مسلم عن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت ) فيدخل فيه : عدم الإنفاق عليهم ، وإهمالهم بلا كسب مع القدرة ، فإن وجد من يتولى حوائجهم من أقاربه ويحفظهم ويحفظ لهم ما يتطلبونه : جاز الاعتكاف ، بل هو مستحب ؛ لعدم ما يشغله عنه . ( منقول من موقع الإسلام سؤال وجواب ، من السؤال : متزوج من ثلاث نساء وأهله يحتاجون وجوده بينهم وهو ينوي اعتكاف رمضان كاملاً !) وأيضا في السؤال نفسه : ((لاعتكاف عبادة عظيمة ينقطع فيها العبد عن مشاغل الدنيا ليراجع نفسه ، ويعبد ربه ، وما كان لا يستطيع فعله قبل ذلك فإنه يتفرغ له الآن ، وما كان مقصِّراً فيه قبل ذلك فإن له وقته الذي يستحقه ، ولا خلاف بين العلماء أنه سنَّة ، وقد نقل الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 4 / 272 ) عن الإمام أحمد قوله " لا أعلم عن أحد من العلماء خلافا أنه مسنون " . ولكن هذه العبادة لا يجوز أن يكون معها تقصير في واجب شرعي ، كالقيام على الأهل ، وكتمريض زوجة ، أو رعاية والد أو والدة ، إذا كان ذلك متعين على العبد ولا يقوم مقامه أحد ، وإذا كان يمكن أن يقوم على والديه بعض أشقائه وشقيقاته فإنه لا يقوم على تربية أولاده غيره ، ولا يقوم على العناية بزوجاته سواه . ومن هنا : فإنه بحسب ما ذُكر في السؤال فإننا لا نرى جواز اعتكاف الزوج شهراً كاملاً بل ولا أقل من شهر ؛ لوقوعه في التفريط بسبب ذلك بواجبات شرعية أوجبها ربه تعالى عليه . ونرى أنه يمكن أن يجمع بين الأمرين فيقوم على العناية بأهل بيته ويرمن لهم طلباتهم ، ثم يعتكف أياماً يسيرة ، ثم يرجع للبيت ليقوم بما أوجبه الله عليه ، ثم يرجع ليعتكف من جديد ، وهكذا لا يقع في مخالفة شرعية ولا يتوجه له اللوم من أحد .)) |
حقك يا اختي يبات عندك والاعتكاف سنة اما العدل بين الزوجات فهو بواجب
والواجب مقدم على السنة لازم تبين له ذلك واذا اصر فعلمي انه مكابر بسالك هل زوجك من عاداته يعتكف كل سنة ام هو شيء مستحدث جديد |
والله ثم والله اني قلت هالكلام خذني معك ونكون سوا ومنها عدلت أفضل
قام صرفني يقول لو حصل ليش لا بكل وقاحه يقول اذا ماعيدت عندك نص رمضان عندك يعني وقاحه عمري ماشفتها |
لا مو كل سنه
كل سنه يقول بعتكف ويروح عندهم بعدها اسأله كيف قلت بتعتكف يقول تعبان شوي وماأقدر على كلامه يقول يقول انه كان زمان يعتكف والله أعلم كثر الكذب فيه يخليني مااصدق شي لاني من تزوجته مااخذ إلا كلاااام |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|