اختي الكريمة
لنصحح المفاهيم لكي نقف على ارض ثابتة اذا الزوجة في نفسها حفظت زوجها فهذا حفظ وتزكية من الله لها فنحن لا نزكي أنفسنا فالله هو من زكانا وحفظنا عن هذه المنكرات والرذائل فالواجب من كل زوجة يخونها زوجها ان تحمد الله وتشكره الذي عافاها من هذا الابتلاء ،،،،وهذا واجب منها ولكل من تبصره من الخوانة ،،، المؤسف في الامر ان الزوجة اذا شاهدت زوجها خائن يطرح الشيطان على خاطره فكرة الخيانة وكأن خيانتها له عقوبة لزوجها وهي في ظاهرها كذلك ولكن في باطنها عقوبة لها وأصبحت معادلة له في فعله المشين ،،،،،، اذا حفظت زوجة الخائن نفسها فهي حافظة لدينها ،،،،،،،ولنفسها ولعزتها وكرامتها التي لا تقدر بمال وثمن ،،،،،، وهذا مو خطوات الشيطان فالواجب الحذر والحيطة من ذلك فانتبهوا ياخواتي يامن بتلوا بهؤلاء الخوانة فيكفي ان الله يراه وغاضب عليه ويكفي انه معك ومازال معك ظهيرا من الله عليه ، ويكفي المستنقع القذر الذي ارتمى به فهو كمن اخذ جمرات في كل لذة حرام ،،،،،،،،،، فلماذا لا نستشعر هذا الذنب العظيم حتى تأبه النفس الأبية وتعافه النفس العفيفة ،،،، فمهما كانت المبررات والحجج فانه غير مبررة لهذه الخيانة ولاسيما بين المتزوجين المتحصنين ،، فمن تخاف الله وتتقيه حق تقاته لا تخون لاجل الله وليس لاجل الزوج فالرادع مخافة الله وليس الرداع مخافة الزوج ،،،،،،عندما نستشعر معية الله تهذب سلوكنا ونسوق للهداية بعد توفيق الله لنا ،،،،،،، ولتعلم من خانت زوجها الخائن فهي ضرت نفسها بالعقاب الدنيوي والغضب الرباني فهي مسؤولة امام الله عن تصرفاتها ولم تسال امام الله عن تصرفات زوجها او غيره فكل نفس بما كسبت رهينة ولو ألقت معاذيره ،،،،،،،ولا تزر وآزره وزر اخرى ،،،، |
اختي الكريمة
لنصحح المفاهيم لكي نقف على ارض ثابتة اذا الزوجة في نفسها حفظت زوجها فهذا حفظ وتزكية من الله لها فنحن لا نزكي أنفسنا فالله هو من زكانا وحفظنا عن هذه المنكرات والرذائل فالواجب من كل زوجة يخونها زوجها ان تحمد الله وتشكره الذي عافاها من هذا الابتلاء ،،،،وهذا واجب منها ولكل من تبصره من الخوانة ،،، المؤسف في الامر ان الزوجة اذا شاهدت زوجها خائن يطرح الشيطان على خاطره فكرة الخيانة وكأن خيانتها له عقوبة لزوجها وهي في ظاهرها كذلك ولكن في باطنها عقوبة لها وأصبحت معادلة له في فعله المشين ،،،،،، اذا حفظت زوجة الخائن نفسها فهي حافظة لدينها ،،،،،،،ولنفسها ولعزتها وكرامتها التي لا تقدر بمال وثمن ،،،،،، وهذا مو خطوات الشيطان فالواجب الحذر والحيطة من ذلك فانتبهوا ياخواتي يامن بتلوا بهؤلاء الخوانة فيكفي ان الله يراه وغاضب عليه ويكفي انه معك ومازال معك ظهيرا من الله عليه ، ويكفي المستنقع القذر الذي ارتمى به فهو كمن اخذ جمرات في كل لذة حرام ،،،،،،،،،، فلماذا لا نستشعر هذا الذنب العظيم حتى تأبه النفس الأبية وتعافه النفس العفيفة ،،،، فمهما كانت المبررات والحجج فانه غير مبررة لهذه الخيانة ولاسيما بين المتزوجين المتحصنين ،، فمن تخاف الله وتتقيه حق تقاته لا تخون لاجل الله وليس لاجل الزوج فالرادع مخافة الله وليس الرداع مخافة الزوج ،،،،،،عندما نستشعر معية الله تهذب سلوكنا ونسوق للهداية بعد توفيق الله لنا ،،،،،،، ولتعلم من خانت زوجها الخائن فهي ضرت نفسها بالعقاب الدنيوي والغضب الرباني فهي مسؤولة امام الله عن تصرفاتها ولم تسال امام الله عن تصرفات زوجها او غيره فكل نفس بما كسبت رهينة ولو ألقت معاذيره ،،،،،،،ولا تزر وآزره وزر اخرى ،،،، |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|