اياك ان تكتمي الامر لان
اولا انت تغشيه هو متقدم لك كبكر
ثانيا حينما سيتزوجك سيكتشف الامر و غالبا و بنسبة اكثر من 90% لن يرضى بالامر
قد يفضحك او يضربك او يحاول الانتقام منك
اي انك ستتضررين كثيرا
اخوي الفتوى يقول اوافق واسكت الين بعد الزواج
طيب حعيش طول فترة الخطوبه وبعدها فترة ملكه اعيشها بقلق
لا لازم اعرف مصيري قبل ان اوافق مابغى ارجع للطبيب النفسي
اسال الله ان يثبتك يارب ,, لو وحده اخفت عيب ظاهري في وجها عن رجل متقدم لها في نظرة الشرعية يعتبر خداع فمبالك بامر اشد من هذا شيء يخص العرض ,,انت لو اخفيت على المتقدم الموضوع هذا اذنبتي في حق نفسك لانك راح تحاسبي على اخفائك عنه الحقيقة ,,
تتوقعي لما تقولين له أنك اخطيتي مع شخص ما، أنه والله بيعذرك ويطبطب على كتفتك ويقول خلاص لاعاد تكررينها، تعرفي أنه في الغالب هذا الأمر غير مقبول عند المتزوجين في مجتمعنا، إلا إن كنتِ من مجتمع آخر قد يقبل ذلك.
أنا مازلت أقولك يابنت الحلال أولاً تأكدي أنه فعلاً انفضت البكارة، روحي لدكتورة عادي وخليها تكشف، يمكن يكون فقط جرح، علشان تريحين نفسك.
إذا كانت انفضت، اعملي ترقيع، وخلاص انتهى الموضوع، وعيشي حياتك.
الحلول الأخرى اللي تقول صارحيه أو خلي الأمور تمشي كما هي وتزوجي، فيها مجازفة قد تصيب وقد تخطئ
آخر الأمور يمكن أن تتحججي أنك سقطتي من مكان وانجرحت البكارة
لكن أميل وبقوة إلى الخيارين الأولين، اعمليهم ثم بعد ذلك لكل حادثٍ حديث.
__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..
بداية ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ ) فهنيئا لك بتوبتك و نسأل الله أن يتقبلها منك
جعل الله لك من كل هم فرجا و من كل ضيق مخرجا
عليك بدعاء الكرب ففيه نفع عظيم بإذنه تعالى
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي اللَّه عنْهُما أَنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَان يقُولُ عِنْد الكرْبِ : « لا إِلَه إِلاَّ اللَّه العظِيمُ الحلِيمُ ، لا إِله إِلاَّ اللَّه رَبُّ العَرْشِ العظِيمِ ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّه رَبُّ السمَواتِ ، وربُّ الأَرْض ، ورَبُّ العرشِ الكريمِ » متفقٌ عليه .
عن أبي بكر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوات المكروب اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت. رواه أبو داود والنسائي في السنن الكبرى، وابن حبان وصححه، وحسنه الألباني.
روى الإمام الترمذي وغيره عن إبراهيم بن محمد بن سعد عن أبيه عن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوة ذي النون، إذ دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين؛ فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له.
لا أجد ما أنصحك به أجدني حائرة استفت و استخيري أو اعملي بالفتوى التي أحضرها لك الأعضاء ما دامت من ثقات
أما أن تخبريه قبل الزواج فما أدراك بأنه لن يفضح أمرك و ينشره عند كلّ الناس هل أنت على ثقة من خلقه و دينه
ففي حالتك و قد تبت إلى الله كما نحسبك والله حسيبك يستحب لك ستر نفسك و أخشى أن لا يكون أهلا و يهتك الستر
__________________
اشتدت هزات الغربلة و كثر عدد المتساقطين اعقد الحبل و عض بالنواجذ
اللهم انا نسألك ايمانا لا يرتد و نعيما لا ينفد و مرافقة النبي محمد صلى الله عليه و سلم في أعلى جنة الخلد