المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamam129
بسم الله هذه الحالات موجودة في كتب الحديث والفقه من القديم وهي ما يطلق عليه الخنثى المشكل وقال أو ذكر العلماء ومنهم الإمام البخاري : إذا ولد الطفل خنثى مشكل يعني عنده عضو ذكري وعضو أنثوي فهل يحكم له بالذكورة أم الأنوثة ؟ قالوا ينظر الآن يتبول من أيهما فإن تبول من عضو الذكورة صار ذكرا ، أو إذا تبول من عضو الأنوثة صار أنثى ويتضح قرب البلوغ إذا استمر الذكر ذكرا أو يحكم له بالعكس وشكرا لكم |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Game Over
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... اشكرك اخي الحبيب ... < الفيسلوف > .... على هذا الموضوع .... المهم في الحقيقة جداً ... فبارك الله .... فيك و الله يكثر لنا من امثالك ... و بالفعل ... توجد حالات التحويل .... كثيرة .... وخاصة من ضعاف النفوس .... لقد جعلوا الرجال اشباه رجال و استرجلوا النساء وجعلوهم اشباه نساء.... كله بسبب تلك العمليات .. التي تجرى لهم و المصيييييييبة .... بانها بمبالغ هااااائلة .... ربما يلم فيها طيلة عمره ..... حتى يجريها ... و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .... و شكراً .... Game Over |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamam129
بسم الله
أحد الأخوة افترض أن العملية ممكن تجرى لأي أحد الذي فهمته من الأخبار ، ومن الأطباء أنه لا يمكن التحويل إلا لمن كان أصلا مشتبه فيه وهو الخنثى المشكل الذي عنده أعضاء مشتركة ، أما السؤال الآن هل يجوز لرجل تام الذكورة أن يحول مهما امتلك من أموال لأنثى أو العكس ؟ وشكرا لكم |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دبدوبه
اجزيت خير الجزاء وجعله الله في موازيين اعمالك
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير مما خلق تفضيلا كثيرا |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|