أولا قبل أن أبدأ .. أذكرك بأنك قبل أن تختاريه زوجا فإنك رضيتيه (((( أباً ))) لأبنائك فكيف بأب مقصر ومتهاون بعمود الدين .
أما رأيي فهو أنك ما دمت في البر فإن رضيت دينه فاقبليه .. وإن لم ترضيه فاعلمي أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ، ـ كما ذكر الكاتب مسموسي ـ وأطمأنك بان الحب في هذه الفترة هش ولا يعتمد عليه فلا تحسبي للجانب العاطفي حسابا .
ولكن لا تقنطي .. وفي نفس الوقت أذكرك بـ (( إنك لاتهدي من أحببت ))
فعليك بالاستخارة مرات ومرات . وبالتوفيق