انا من خبرتي اقول لكم كل الأوقات جميلة لكن هناك وقت أروع بكثير وذلك للهدوء واجتماع النشاط ونوم الأطفال وعدم وجود جوع او شبعه والوقت هو الساعه الثانية والنصف في هذا الوقت لأن الفجر يذن 4،34 تقريبا فعملية الجماع تستغرق نصف ساعه تكون خلصت الساعه الثالثة بعدين ترجع انت يالرجل تأخذ غفوة ساعه والزوجه تقوم تصلح السحور الله لايهينها
بعد الافطار اعتقد وقت مناسب جداً
وبعد الساعة الثانية عشر وقت اجمل
واعتقد ان كل وقت جميل ما دام مع الزوجة الغالية
( لأن المرأة هي كل الحياة بدون مجاملة )
في رمضان يضيق الوقت عن كل شيء ........بخاصة مع الدراسة والعمل
وإذا كانت الزوجة موظفة أيضا ...فالوضع أصعب ...
هذه الظروف تجعل فرص اللقاء الممتع والهنيء قليلة خلال الشهر ..
ومع ذلك ..الزوجان العاشقان يعرفان كيف يتصرفان ...
في صلب الموضوع أقول : من الممتع أن يكون الجماع قبل مدفغ الإمساك وبعد السحور ...بس طبعا هذا يحتاج إن الساعة والتقويم تكون قدامك وفي بالك .....
وأرى أن هذا هوأنسب الأوقات ....وفي السنة المطهرة مايشير إلى أنه صلى الله عليه وسام يصبح أحيانا صائما وهو جنب ...وطبعا المقصود ب" يصبح " دخول وقت صلاة الفجر وليس طلوع الشمس