__________________

قل لاهلك انهم اذا ما رضو على زواجك منها انك مارح تتزوج ابدا لانك ماتبي غيرها يمكن يغيرون رايهم

مو كلشي ينكال ، بس اريد اوصللكم فكرة انو اني اذا وصلت هالمرحلة معناه انو اهلي حيتبرون مني بالاجماع وبنفس الوقت عندي ام اعبدها واموت عليها ضحت وعانت وتحملت مشاق ما اكدر اوصفلكمياها فوق الطبيعة وتعبت فاذا وصلنا مفترق طرق كيف اكدر اكولها لا ، متعرفون امي بالنسبة الي ورضاها عني وبنفس الوقت حبي وحبيبتي اللي وثقت وامنت نفسها عندي واعتمدت ما اكدر اخذلها وهي منكسرة ووحيدة وماعندها احد وهي اكبر اخوانها وعانت ووصابرت على تربيتهم وتكبيرهم ولحد الان تكول ما اتزوج اذا ما اطمئن على اخواني ، وللاسف عدها ام غير مبالية حطمت حياتهم وابوها متوفي وامها دمرت حياة العائلة واني سفينة النجاة الوحيدة اللي متأملة بيها ، بنوتي ومدللتي وحب حياتي انربطنا باكثر من ميثاق واكثر من موقف مو مسألة عواطف او حب ،لا اشياء اكبر ، فما اكدر بعد كل هذا وبكل بساطة واكول مااكدر خايف عليها من الصدمة ولو خانتني نفسي مرات وحاولت بس ما كدرت ، منو الها بهالدنيا بعد رب العالمين وبعدي يخاف عليها ويحميها ويداريها ، ما اكدر هاي المسألة شلتني وحطمتني وما اكدر ما افكر لا ليلي ليل ولانهاري نهار ، التفكير اذاني واخذ من حيلي وقوتي ، وزني الان 59بعد ما كان 75 ساعدوني وتمنيت الاقدار تاخذني حتى اكون ذكرى حلوة بس ارجع واكول منو الها .
عذرا للاطالة

اتمنى منكم ابداء المساعدة لانها مسألة مصير ومستقبل
شاكر لكم التعاون

بعدني انتظر المساعدة راجي التفضل بالمشاركة

اخي مش كل شي بيجي بالعصبيه والتحدي أولا العب علي اوتار الحنيه يعني امامهم كون زعلان ومصر عليها وثانيا حاول اثبات انها تحبك وتكلم بهدوء وحاول اقناعهم باساليب رقيقه وابقي مصر فالأهل يريدون سعاده الابناء ابقي صامد وطمني عليك يا أخي ولاتنسي اهم شي العب علي اوتار الحنيه في قلبهم والله يوفقك وهي حسب كلامك تستاهل ان تصمد من اجلها والله يوفقك وادعي لي التوفيق مع حبيبي

يااخى انت الرجل

وهى البنت هى تنتظر منك موقف انت الى تحدد

افا والله


انت الرجل في بيت اهلك وبين الناس


ماتقدر تحدد وتحسم امر وانا مكانها رجال ماكافح معاى ولا ضحى علشانى فرقاه عندى عيد وغنيمه هى تنتظرك
فاهمم

وامك اقنعها مافي شي مايجي بلسياسه وشنو تختار لك

اظن راح زمن الاختيارات وخصوصا اذا انت عراقي او عشائري هذا الامر مايوقف قدامك
كلنا نعرف الفوراق والطبقات والماااخذ

لكن الحب يا اسد
وين ينوجد
ولعلمك اعطيك مثال خالى كان يحب وحده 11 سنه ولمى بغى يتزوج جدى فرض عليه
بنت عمه ورضخ لامر ابوه وما وقف بوجههم لو صابر بعد جان تغير لامر والامور انت تشوفها مفاهيم كبيره تتغير
الامهم تزوجها ولا كانه تزوجها ليومك هذا يحب حبيبته وعلى وصال معاها
فهذا الحال منو يرضي فيه

اقولك شي واحد
انت الحاسم في امر استخير وشوف

يا اخوااااااااااااااان

ايش رايكم نرجع لواحد خلقنا

ويعرف لنا اكثر من انفسنا

وهذا هو الله جل في علاه سبحانه الذي قال وقوله الحق
((وجعلنا من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعلنا بينكم موده ورحمه))

فلو نتأمل بالايه نجد ان الموده والرحمه تأتي بعد السكن اي الزواج فلماذا اذا نحب وبعد ذلك نتزوج لو كان هذا هو الصح لفعله الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه من قبلنا ولكن للاسف الموازين اختلفت في هذا الزمان فبدل الله طمأنينة قلوبنا بالضنك والمشاكل

والله اعلم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
تصحيح الآية .. ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) سورة الروم آية 21 .

أخي الكريم مجاهد النفس .. تقول
" فلماذا اذا نحب وبعد ذلك نتزوج لو كان هذا هو الصح لفعله الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه من قبلنا ولكن للاسف الموازين اختلفت في هذا الزمان فبدل الله طمأنينة قلوبنا بالضنك والمشاكل "

أتفق تماما معك .. لدي قصة مثل قصة أخي الحبيب أسد بابل أعانه الله ..
لكن لي تعليق بسيط حفظك الله و رعاك .. و أرجو التعليق على كلامي و تنويري كما يقولون إن غفلت عن نقطة ما ..
بما أني أعيش حالة تماما كما يعيشها أخي في الله أسد بابل .. سأتحدث عما أحس به و أظنه هو حصل أيضا في حالته ..
أقول أخي وفقك الله .. لو كنا بحثنا عن الحب .. كما يفعل البعض مثلا من ملاحقة الفتيات و الغزل ثم وقع في الحب .. كنت أتفق معك ..

لكن ماذا نفعل إن وقعنا في الحب فجأة بلا ميعاد بسبب موقف معين و دون أن نبحث نحن عنه .. فما الحل في هذا الموقف ؟

أرجو أن أجد تعليقا منك و منك الإخوة الأفاضل .. فلربما تلفتون أنظارنا إلى زاوية لم ننظر إليها ..
قد نختلف في الآراء .. و لكل منا وجهة نظر نحترمها جميعا .. و نظل في الأخير إخوة هدفنا التناصح و التواصي بالحق ..

اخي العزيز
يقول الله تعالى عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم
فعسى ان يكون نصيبك خيرا منها ولا تدري ذلك وحاول انتتكيف مع الاوضاع بان ترضي ربك واهلك وخاصة امك التي تحبها كثيرا
ووفقك الله الى ما يحب ويرضى