__________________

	فضلا " وليس "أمرا" قل: (حسبي الله الذي لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات أتعرف ماذا حصل: من قالها سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة المرجع: زاد المعاد" (2/342

أنا زوجة ثانية وعلاقتي بجارتي مثل السمن على العسل والسبب يعود للزوج..لأنه بصراحة مايتكلم عن أي وحدة عند الثانية +إني أنا طيبة(ماأمدح نفسي)بس إني جاهدت في استمالة قلب جارتي ومساعدتها وأحاول أبين لها عدم اهتمامي بزوجي وإنه أنا طفشانه منه(بالتلميح طبعا)وأحاول إني ماأثير غيرتها بلبسي أو مكياجي و...
هذا غير إني أراقب الله فيها وما أحاول أذيتها وهي مثلي بعد..ويمكن صلاح الزوج له دور كبير وإن كان مايعدل معي في أمورمهمة إلا إني أسامحه وابتغي بذلك وجه الله والأجر..وحاطة في بالي (وماأصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم))
هذا كلام إحدى المجربات وهناك المزيد من التجارب..

__________________

	فهبني مسيئا كالذي قلت ظالما فعفوا جميلا كي يكون لك الفضل.. فإن لم أكن للعفو منك لسوء ماأتيت به أهلا.. فأنت له أهل..

كم إني أعرف الكثير فعمتي لها جارة ولما كنا صغار كنا نحسبهم أخوات!!من كثر ماهم صاحبات!!
ووهنا تجارب قريبة العهد وعمر الزوجات فيها صغير ومتقارب(محد أحسن من أحد)وهذي حياتهم ماشية رغم بعض المشاكل البسيط التي لايخلو منها بيت حتى لو ماكان الزوج متزوج عليك..
يعني يعني زوج مايعدل في عطاءه مع زوجته أحسن من زوج مايعطي أصلا..أو زوج ما يعدل في مبيته أحسن من زوج يهجر زوجته بالأيام يا كاشت مع اصحابه يا سهران بهالاستراحات يامسافر (والله العالم وش مسافر يسوي)
وإلا وش رايكم بطريقة تفكيري؟!!

__________________

	فهبني مسيئا كالذي قلت ظالما فعفوا جميلا كي يكون لك الفضل.. فإن لم أكن للعفو منك لسوء ماأتيت به أهلا.. فأنت له أهل..

السلالالالالالالالالام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا متزوجه للمره الثانيه مع اني كنت متردده من هذا الزواج ان يفشل مثل اللي قبل بس الحمد الله طلع هذا احسن من هذاك بكثيرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر