أخوتي في الله..
كان لتعقيب كل فرد منكم في النفس منزل و أثر...
ولولا رغبتنا في الدعاء للجميع و تعميم الخير مرة واحدة..
لأفردنا لكل منكم رد منفصل..
ولكن ماعساي أقول سوى..
أسأل الباري عزوجل أن يبارك بكم و فيكم..
و يجعل ما خطته أقلامكم الكريمة في ميزان حسناتكم..
واعلموا يارعاكم الله بأني و لله الحمد و المنة..
أثق و مطمئنة لكل حرف قرأته..
وما ذلك إلا لاجتماعكم بطريقة أو بأخرى على أن هذا أمر الله و قدره..
ونحن نثق تماما أن الأمر بيد الله من قبل و من بعد..
فنسأل الله أن ييسر الخير لنا و لكم دائما و أبدا..
ويعيننا على طاعته ما استطعنا بإذنه جلا جلاله..
و مجددا أقول..
جزى الله خيرا كل من أحسن الظن بي و أضاف كلمة ليرفع همتي..
ويذكرني بالخير الذي أعدّه لي ربي..
إن لم يكن في الدنيا...ففي الآخرة بإذنه سبحانه..
هذا و لكم منّا خالص الشكر و الدعاء..
أختكم..
أم حور