الله يجزاك خير ويبارك فيك ويفرج لك همك ويرزقك من حيث لا تحتسب
تحياتي
__________________
جاء في الأثر أيضا خير الناس أنفعهم للناس .
ما أروع الانجاز والعمل المخلص اذا كان خالصا لوجه الله تعالى,, وكم من مؤمن وقاه الله شر صروف الدهر وأتراح الحياة فبارك الله له في عمره وماله وأولاده ووفقه الى كل خير وحبب عباده فيه، بسبب ما يقدمه في حياته[/SIZE][/B]
بسم الله الرحمن الرحيم
علبة مكيف أشكرك على ماقلت وأقول جزاك الله خير وثبتك على الطريق المستقيم والقارئين أجمعين .
Coucou2006
لدي أدلة علمية عن هذه العادة الشيطانية الخبيثة/
1- مثل ماذكر سابقاً من حصول ضعف في الذاكرةوالنخاع المستطيل يحصل به قوة ضغط عالية نتيجة لفقدان كمية عالية من السائل المنوي لما ينتج عن ذلك من ضغط على الألياف البصرية ويؤدي إلى ضعف بالبصر والإحساس بالضعف العام بالجسد وبما أنك قمت بإخراج هذا السائل بهذه الطريقة القذرة فسينتج عن ذلك حصول ألم شديد بالعمود الفقري ويتبعها ألآلآم شديدة بكامل الظهر ولولا رحمة ربي ولطفه بنا لحصل الشلل وهنا لابد لك من وقفة بسؤال : من أين يأتي هذا السائل؟ والجواب من
قوله تعالى:{ يخرج من بين الصلب والترائب}، فهو من صلب الرجل وترائب المرأة .
ولو ذهبت مباشرة وقمت بتصوير أشعة مقطعية للظهر لعرفت بأنك أخطأت بحق نفسك فانتبه لنفسك وأنت ياأخي تعرف مصلحة نفسك علماُ بأنك لو أكثرت منها وقمت بحمل شيئ ثقيل لربما أصبحت عقيماً حفظنا الله وإياك من هذا البلاء ، فاتقي الله الذي رأف بحالنا وأمهلنا ولم يهملنا.
وأزيدك من الشعر بيت من حكاية أنك تريد والكل أيضا يريد الأدلة العلمية على ذلك فأكمل وأقول :ـ
1- لربما تصَاب بسرطان البروستات ( الله يبعدنا وإياك والقارئين وإخواننا المسلمين في كل مكان عن هذا المرض الخطير الفتاك).
2- حصول حرارة دائمة بالقضيب وخصوصاً بالرأس وأما الفتاة فتحس بحرقة مما ينتج عن ذلك حكة تؤدي إلى تقيح و تعفن بفرجها، وأيضا ً حرارة البول واصفرارة مما يعني وجود نقصان ماء بالكليتين فالحذر الحذر. وبعد ذلك لربما بعد قضائك حاجتك تحس بنقط تخرج منك بعد أن أخرجت البول ( أكرم الله الجميع) وممكن يصبح هناك مرض وهو سلس البول ( اللهم أجرنا منه وأشف اللهم من ابتليت).
وبالتالي الرجل سيصاب بضمور كبير بخصيته ولربما ظهور دوالي الخصية والتي إن أصبحت لديه فإن هذه الدوالي سـتؤدي به إلى أن تصبح عنده الحيوانات المنوية قليلة ، أقصد بذلك أن إنتاجيته لهذه الحيوانات ستكون قليلة وأغلبها وإن أنتجها تكون ميتة فإن أصبحت كذلك فإنه في حالة زواجة فإنه لايتم التخصيب بينهما وتعتبر البوضة غير ملقحة فالبتالي لايتم الحصول على المبتغى من الإنجاب. ( عافانا الله وإياكم ورزقنا الذرية وإياكم ، اللهم لاتعاقبنا بسوء أعمالنا وأغفرلنا وارحمنا).
3- أيضاً إن تم الإستمرار على ذلك وبإذنه أن الكل يقلع عن هذه العادة الإبليسية فإنه سيصبح لديك شد في أعضائك التناسلية مما يؤدي لاسمح الله إلى تمزق فيها. فبذلك تكون العروق في حالة خطرة حينما يسري بها الدم أثناء تأديتك لهذا الفعل النجس.
4- تكملة ً للنقطة الثالثة تصبح منطقة الدبر مشدودة جداً وربما صاحبها حرارة بفتحة الدبر التي وإن استمرت عندك تعقبها نزول دم من هذه الفتحة مما يعني أن لديك نقصان عالي من الألياف بجسمك وفي هذه الحالة تتكون لديك البواسير التي ستؤدي بك إلى القيام بعملية البواسير وسوف يقتطع من فتحة الشرج وتكون بذلك فقدت جسداً كان سليماً لأنك أتعبته بالفعلة الشنيعة الخبيثة .
وطبعاً إلى غير ذلك تكون مبرمجاً حينما تحس بالشهوة لاتـمتلك الكنترول وهو التحكم بنفسك فتفعل هذه العادة التي ماهي بخفية عن ربنا عزوجل. (( تــــــــــابع الباقي إذا تكرمتم )).
ويأختي الغالية لو تعتبرين هذا حلاً فإنه سيؤدي بك إلى فقدانك بريقك وجمالك أي بمعنى ستتأثر بشرتك ويتغير لون بشرتك وجسدك وتصبحين شاحبة مصفرة ولاتكونين قادرة على القيام بأعمال ٍ كثيرة ولربما تكونين محل سخرية وتعليق من جليساتك وتكونين أيضاً موضع شك وريبة فابتعدي عن ذلك أسعدك الله وأدام عليك جمالك. وأيضاً تكونين متوترة الأعصاب وتصبحين عصبية المزاج فأنت أكبر من كذا ياأخيتي فأنت الحنان والكل يود الحنان وما لنا بعد الله إلا أنتن.
ولنقف ونسأل أنفسنا عن مثال لهذه الحالات :ـ
فلنقول : والخطاب الآن موجه للرجل لو أنك قمت بسحب أذنك اليمنى أو اليسرى بيدك عدة مرات متتالية وبشكل سريع وقوي ما الذي سيحدث لك ؟ الجواب ستتأثر الأذن ولربما تفقد حاسة السمع ( والمقصد معروف).
ولنقول: والخطاب موجه للمرأة لو أنك أخذت أصبعك وقمت بإدخاله إلى داخل أذنك وكررتي ذلك بداخل أذنك وبشكل بطيئ ثم بعد ذلك أسرعتي وأنت لاتـبالين بالخطر فما الذي سيحدث؟ الجواب ستفقع الطبلة ولاتستطيعن بعد ذلك أن تسمعي وتفقدي بذلك حاسة السمع ( والمقصد واضح) ، فإن كنت عذراء فسوف تفقدين بكارتك و سيذهب شرفك هباءاً منثوراً وتكونين كما قلت موضع شك للكل ولربما لاتتزوجين وتكونين عانس فاحفظي شرفك حفظك الله من الشيطان وأعوانه وأفعاله . وأما إن كنت متزوجة فإنه لن تصبحين مستمتعة بزوجك فإنه لن يكون قادراً على إشباعك ويكون فكرك الشاغل هو أن تقومي بهذا الفعلة في وقت لاحق . ( أسأل الله أن يجنبك ذلك) ، وأيضا ً أنصحك وهذا ليس بعيب إن كنت لاتحسي بالإشباع من زوجك ولاتستمعي معه فخاطبيه وذكريه بأنك محتاجة له وتريد الشيء الكثير منه من محبة ونقاش هادف ومنها تستطيعن من نقاشك له أن توصلي له النقطة التي تريدين إيصالها إليه بطريقة حلوة ، وإن احتاج الأمر الذهاب إلى الدكتور فلا مانع لأنه ليس عيباً أن تطلبي من زوجك الدفئ والحنان وحسن المعاشرة والجماع. ( أسأل الله أن يجمع الخير بين كل زوج بزوجه من المسلمين). فالمقصود أن تخاطبيه باللتي هي أحسن وهو سيعرف مقصدك وسيجتهد في إرضائك بإذن الله ولاتفكري بالحرام فأنت والله عندنا ملكة حسناء نظرة فالشيطان وأعوانه يريدون أن يأخذوا أي شيء منك لتكوني ذليلة ولعبة تمس وتمسك من كل طرف في أيدي الحمقاء ( حفظك الله وين ماتكونين) .
وأيضاً تستطيعين أن تشغلي مخك إن لم تستطيعي مناقشته بإعطائة خبر أو قصة أو قصاصة من جريدة أو مجلة أو طباعة هذه ليقرأها لعله يكون لبيباُ( واللبيب بالإشارة يفهم).
وأمور أخرى لعلي أطلعت عليكم ولاأريد الإكثار لربما تفكرون بأني فيلسوف زماني وأنا أعوذ بالله من كلمة أنا لست بذلك. ولكنها والله نصيحة محب ففي هذا الزمان ماينصحك نصيحة حق إلا محب وأنتم أحبابي في هذا المنتدى الهادف .
أسأل الله أن ينفعنا بعلمه وأن ننتفع منه و ننفع به وهذا مما علمني ربي وأراكم في حفظه وصلى الله وسلم على الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
(سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك).
والله يااخواني ايام المراهقه لما كنت استخدم هاذي العاده كان وجهي يشب من الحبوب واحس ان نفسيتي مره تعابنه لكن الحمدلله الذي اعانني على تركه ....وشاكرين على المرور
الإخ الفاضل ( علبة مكيف ) أود أن افيدكم بأنه بعض المشائخ وطلبة العلم جزاهم عنا خير الجزاء قد اجازوا العادة السرية لما فيها من درء للمفاسد وذلك بشروط منها أنه يكون معرض للمفاتن والشي الآخر بأنه يفعللها عند الضرورة فالضرورة تبيح المحرمات
يأخي نحن الآن في الدول العربية نواجه فتن ومغريات لايعلم بها إلا الله عز وجل