حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش - الصفحة 20 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 16-09-2014, 12:17 PM
  #191
أميرُ البيَان
قلم وفي
 الصورة الرمزية أميرُ البيَان
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 847
أميرُ البيَان غير متصل  
icon45 رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

وهنا فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز، رحمه الله.
يسأل سماحة الشيخ عن الحكم فيمن يعدد الزوجات، وهل يصغي إلى الأقوال القائلة بأن ذلك يخالف الفطرة، وجهونا جزاكم الله خيراً؟

قد شرع الله -عز وجل- لعباده تعدد النساء إذا استطاع الزوج ذلك ولم يخف الجور والعول في قوله جل وعلا: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ.. (النساء:3) وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عدة من النساء، وتوفي صلى الله عليه وسلم وعنده تسع، وهذا من خصائص عليه الصلاة والسلام فيما زاد عن أربع، أما الأمة فليس لهم إلا أربع فقط، فقد فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين من أسلم على أكثر من أربع وأمره أن يفارق الزائد وخيره أن يختار أربعاً ويفارق ما زاد على ذلك. فالواجب على المسلم أن يقف عند حد الله وأن لا يزيد على ما شرع الله وهو الأربع، فإن استطاع أن يتزوج أربعا وقام بحقهن فلا حرج عليه في ذلك، بل ذلك أفضل له إذا استطاع ذلك؛ لما في ذلك من المصالح من عفة فرجه وغض بصره وتكثير الأمة وتكثير النسل الذي قد ينفع الله به الأمة وقد يعبد الله ويدعو لوالديه فيحصل لهم بذلك الخير العظيم. ولو لا أنه أمر مطلوب وأمر مشروع وفيه مصالح جمة لما فعله النبي عليه الصلاة والسلام، فهو أفضل الناس وخير الناس وأحرصهم على كل خير عليه الصلاة والسلام، وقد جعل الله في تزوجه بالعدد الكثير من النساء مصالح كثيرة في تبليغ الدعوة ونشر الإسلام من طريق النساء ومن طريق الرجال، فإذا تزوج المؤمن اثنتين أو ثلاثا أو أربعا لمصالح شرعية لأنه يحتاج إلى ذلك أو لقصد تكثير الأولاد أو لقصد كمال العفة وكمال غض البصر؛ لأنه قد لا تكفيه الواحدة أو الاثنتان أو الثلاث فكل هذا أمر مطلوب شرعي. ولا يجوز لأي مسلم ولا لأي مسلمة الاعتراض على ذلك، ولا يجوز انتقاد ذلك، ولا يجوز لأي إذاعة ولا أي تلفاز أن ينشر ما يعارض ذلك، بل يجب على جميع وسائل الإعلام أن تقف عند حدها، وليس لها أن تنكر هذا الأمر المشروع، ولا يجوز لمن يقوم على وسائل الإعلام أن ينشر مقالا لمن يعترض على ذلك لا في الوسائل المقروءة ولا في الوسائل المسموعة ولا في الوسائل المرئية، بل يجب على وزراء الإعلام في الدول الإسلامية أن يحذروا ذلك، وأن يتقوا الله وأن يبتعدوا عما حرم الله -عز وجل-، وهل يرضى مسلم أن تبقى النساء عوانس في البيوت والإنسان يستطيع أن يأخذ اثنتين وثلاثا وأربعا؟! هذا لا يجوز أن يفعله مسلم أو أن يراه مسلم يخاف الله ويرجوه، وهل يجوز لمسلمة تخاف الله وترجوه أن تنكر ذلك؟ وهي تعلم يقينا أن كونها مع زوج عنده زوجة أو زوجتان أو ثلاث خير لها من بقائها بدون زوج حتى تموت عانسة لا زوج لها؟ وربما رزقها الله بهذا الزوج الذي ليس لها إلا جزء منه ربما رزقها الله ذرية صالحة تنفعها في الدنيا والآخرة، وربما حصل لها في ذلك عفة فرجها وغض بصرها وحصن سمعتها وسلامة عرضها، فالواجب على الدول الإسلامية عامة وعلى حكومتنا خاصة إظهار هذا الأمر وتأييد هذا الأمر والإنكار على من عارض هذا الأمر في أي وسيلة مرئية أو مسموعة أو مقروأة بل يجب إنكار ذلك. وإنه ليسوؤني ويسوء كل مسلم يخاف الله أن يسمع في إذاعة أو يشاهد في تلفاز أو يقرأ في صحيفة من يعترض على شرع الله ويدعو إلى الاقتصار على الواحدة إلا على الوجه الشرعي إذا خاف ألا يقوم بالواجب أو عجز عن أن يقوم باثنتين فهذا قد وضحه الله سبحانه وتعالى، لكن من استطاع أن يتزوج اثنتين أو ثلاثا أو أربعا فلا حرج عليه، بل هو مأجور ومشكور إذا نوى بذلك إظهار دين الله وتكثير الأمة وغض بصره وإحصان فرجه والإحسان إلى أخواته في الله المحتاجات إلى النكاح، فهو مشكور ومأجور. والواجب على جميع المسلمين وعلى جميع المسلمات أن يرضوا بما شرع الله، وأن يحذروا الاعتراض على ما شرعه الله، وأن يخافوا نقمته سبحانه، وعقابه في اعتراضهم ومخالفتهم لأمر الله -عز وجل-، وقد قال الله -عز وجل- في كتابه العظيم: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (محمد:9) فأخشى على من كره هذا المشروع أن يحبط عمله وأن يخرج من دينه وهو لا يشعر!! نسأل الله العافية، وقال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ(محمد:28) فالمقصود أنه يجب على المؤمن أن يرضى بما شرعه الله وأن يبغض ما أبغضه الله وأن يكره ما كرهه الله وأن يحب ما أحبه الله في جميع الأمور إذا كان مسلما مؤمنا يخاف الله ويرجوه، نسأل الله للجميع الهداية والسلامة. يقول مقدم البرنامج: الواقع سماحة الشيخ وأنتم تتفضلون بهذا التوجيه المخلص: كثيرا ما نسمع عن كثرة العوانس في البيوت فهل لكم من كلمة سماحة الشيخ؟. ج/ هذا ثابت عندنا؛ ولهذا نوصي جميع النساء ألا يمتنعن من الزوج الذي عنده زوجة، نوصيهن جميعا أن يحرصن على عفتهن وسمعتهن الحسنة، وعلى حفظ فروجهن وغض أبصارهن وعلى حفظ أعراضهن، أن يبادرن بالزواج ولو كن جارات ولو كانت ثانية أو ثالثة أو رابعة، فأنا أوصي بهذا وأسأل الله أن يهدينا جميعا لما يرضيه. وأوصي الأزواج القادرين أن يتزوجوا وأن يعفوا كثيرا من نساء أمتهم، وأن يحرصوا على تكثير النسل، وعلى حفظ فروجهم وغض أبصارهم بما أحل الله لا ما حرم الله. كثير من الناس -نعوذ بالله- يأبى أن يتزوج ثانية ولكنه يرضى بالصديقات فيما حرم الله!! وتعلم زوجته ذلك وذلك قد يكون أحب إليها من زوجة مسلمة على الوجه الشرعي!! فهي تعلم عنه أنه يذهب إلى المحرمات وإلى الصديقات وإلى الزنا ولكن لا يهمها ذلك، لكن لو تزوج لغضبت وأنكرت!! ولا حول ولا قوة إلا بالله، فترضى بالحرام أو تقر الحرام ولكن لا ترضى بالحلال! هذه من المصائب ومن ضعف الدين ومن ضعف الإيمان وقلة البصيرة، نسأل الله الهداية والسلامة. - الوقع كدت -سماحة الشيخ- أ طلب من سماحتكم نصيحة إلى الأخوات المتزوجات فكثير من الإخوة عندما يتزوج وهذه نيته يريد على الأقل أن يكتسب الإنفاق على أخت مسلمة لا عائل لها، زوجته تغادر المنزل وتقوم وتولول وتفسد أولاده عليه وتؤنبهم عليه أيضاًَ!!؟؟ ج/ هذا منكر، هذا منكر مثل ما سمعت، هذا منكر، وليس لها أن تفعل ذلك، ليس لأي زوجة أن تنكر على زوجها ذلك، وليس لها أن تعترض عليه، وليس لها تسيء إليه ولا إلى أولاده، وإنما فعل ما أباح الله له. نعم، إذا ظلم إذا جار عليها إذا لم يعدل فلها أن تتكلم، ولها أن تشكوه إلى المحكمة إلا أن تصبر وتحتسب، أما مادام لم تر منه إلا الخير أو حتى الآن ما قد فعل شيئاً فإنها تصبر وتحتسب وترجو الله أن يقدر لها الأصلح، وأن يعينها على الصبر، وسوف يجعل الله فرجا ومخرجا، يقول الله -عز وجل- في كتابه العظيم: ..فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً(النساء: من الآية19) ويقول سبحانه: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (البقرة:216)، فالله هو الذي يعلم سبحانه وتعالى، فربما كان هذا الزواج سببا لعطفه عليها ومزيد من محبته لها؛ لأنه رأى من الثانية ما لم ير من الأولى، ورأى أن خصال الأولى أحسن وأن سيرتها أطيب وأن دينها أكمل فيعطف عليها أكثر، وربما طلق الثانية وزاد حبه للأولى، فلا ينبغي لها أن تجزع من هذا وربما كان خيرا لها، فإن نجح في زواجه وعدل بينهما فالحمد لله، المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، فينبغي أن تحب لأخواتها في الله أن يرزقهن الله أزواجا وذريات، هكذا المؤمن مع أخيه، يقول الله النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وهكذا لا تؤمن حتى تحب لأختها ما تحب لنفسها هذا معنى كلامه عليه الصلاة والسلام، لأن قوله يعم الرجال والنساء والله المستعان. سماحة الشيخ إذا قامت المرأة الداعية إلى الله بالنصح المخلص على هذا المنوال الذي تفضلتم به إذا قامت به للأخوات المتزوجات لعل له تأثير؟ نعم، نعم أنا أوصي الداعيات إلى الله والمتعلمات والعالمات أوصيهن جميعاً أن يتقين الله وأن يبحثن هذا الموضوع كثيراً وأن يرشدن ما أرشدنا الله إليه ويوصين أخواتهن بهذا الأمر وينصحن لهن ما فيه من الفوائد والمصالح وأن يكن عوناً للأزواج المؤمنين على هذا المشروع الناجح المفيد للرجال والنساء جميعاً، فإن كلام الداعية المؤمنة والمرشدة المؤمنة قد يؤثر على أخواتها فأنا أوصي جميع طالبات العلم وجميع المدرسات وجميع من لديهن علم أن يساعدن في هذا الموضوع وأن يرشدن فيكون لهن في ذلك خير كثير. والله المستعان.

التعديل الأخير تم بواسطة أميرُ البيَان ; 16-09-2014 الساعة 12:20 PM
قديم 16-09-2014, 12:21 PM
  #192
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

يا فارس هداك الله
الكلام عن المطلاق المتذوق
!!!مو عن امر واضح و مشروع سواء يقهر النساء اولا
وهو التعدد
الكلام كان عن وحدة تجي ووحدة تروح..احسك فاهم بس مدري شصاير!
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة
قديم 16-09-2014, 12:24 PM
  #193
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

سؤال

هل يصبح الرجل اكثر ليونة مع النساء عندما بتزوج.اقصد مع محارمه..خواته و امه
او لا و مالسبب؟
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة
قديم 16-09-2014, 12:31 PM
  #194
أميرُ البيَان
قلم وفي
 الصورة الرمزية أميرُ البيَان
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 847
أميرُ البيَان غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة غاليها. مشاهدة المشاركة
وين حتى اسم الشيخ المفتي؟؟؟
ولا اي فتوى جات على المزاج صاروا ياخدوها
مو اي فتوى صحيحه
وموكل من افتى صار شيخ ومن اهل اﻹفتاء
اكتبوا اسم المفتي واسم المرجع والكتاب

وصحيح البخاري ومسلم او كتب اخرى غير مأخوذ بفتوها عنندنا
لا تجيبوا تأليف عامةوتقول فتوى




منهجية الفتوى في مركز الفتوى بـ إسلام ويب:

لا تختلف المنهجية المتبعة في المركز، عما قرره أهل العلم من ضوابط الفتوى المعروفة عندهم، والمتمثلة في الاعتماد على الأدلة الشرعية "الكتاب والسنة والإجماع والقياس"، وإن كان ثمة اختلاف بين أهل العلم فإننا نتحرى القول الأقوى دليلاً، وما عليه المحققون من أهل العلم في المسألة بحسب علمنا، ولسنا بالخيار أن نأخذ ما نشاء ونترك ما نشاء، وقد قال الإمام النووي رحمه الله: "ليس للمفتي والعامل في مسألة فيها قولان أو أكثر أن يعمل بما شاء منها بغير نظر، بل عليه العمل بأرجحها". اهـ.

ولا نتتبع رخص المذاهب وسقطات العلماء، حيث عد بعض أهل العلم - منهم أبو إسحاق المروزي و ابن القيم - من يفعل ذلك فاسقاً، وقد خطأ العلماء من يسلك هذا الطريق، وهو تتبع الرخص والسقطات، لأن الراجح في نظر المفتي هو مظنة حكم الله تعالى عنده، ولولا ذلك لم يكن راجحا، فتركه والأخذ بغيره لمجرد اليسر والسهولة استهانة بالدين.

إضافة لما سبق فإننا نبذل الوسع في مراعاتنا لسلامة الاستدلال ومقاصد الشرع، وملابسات الواقع وتغير الحال، ونختم ذلك كله بذكر الرأي الذي يترجح لدينا، بما لا يخرج عن أقوال الأئمة المعتبرين.

والحاصل أن منهجنا يتلخص في التالي:

1- الوسطية بين نبذ المذاهب والخروج عليها، وبين الجمود على التقليد والتعصب المذهبي المذموم.

2- ذكر دليل الحكم أو علته، أو عزوه للقائل به من أهل العلم، مع نقل كلامه تقوية للفتوى، وإقناعاً للمستفتي، وخروجاً من العهدة.

3- الاعتذار للسائل، وإحالته للقضاء الشرعي في مسائل الخصومات، والمناكرات، وقد نذكر له أحكاماً عامة تتعلق بموضوعه من باب الفائدة.

4- الرجوع في المسائل المستجدة تكييفاً وحكماً إلى المجامع الفقهية، وهيئات الإفتاء المعتبرة، والمعنيين بهذا الشأن من أهل العلم المعاصرين.

هذا ما نتبناه منهجا، ونحاوله - جهدنا - عملا وممارسة. والله نسأل بمنه وكرمه أن يوفقنا لأصوب القول والعمل.

آلية تحرير الفتوى واعتمادها:

تخضع الفتوى في مركز الفتوى بـ إسلام ويب لآلية منضبطة في إعدادها ومراجعتها، وفي إجازتها ونشرها، وهي على النحو التالي:

1- استقبال السؤال: يتم استقبال الأسئلة عن طريق الرابط المخصص لذلك على موقع الشبكة الإسلامية، فإن كان السؤال مطابقا لسؤال سابق قد أجيب عنه في فتوى سابقة أحيل السائل إلى رقم الفتوى السابقة، ويرسل له رابط الفتوى السابقة المطابقة لسؤاله على بريده الإلكتروني ، وأما إن كان سؤالا جديدا أو فيه ما هو جديد فإنه يرسل إلى المرحلة التالية، وهي مرحلة تحرير الفتوى.

2- تحرير الفتوى: يتم تحرير الفتوى (الجواب) من أحد الباحثين الشرعيين (المفتين) في مركز الفتوى كلٌ حسب اختصاصه والمجال المعني به.

3- مراجعة الفتوى: تحال الفتوى بعد تحريرها إلى اثنين من المراجعين ليراجِعا ما تم تحريره من الناحية العلمية واللغوية.

4- تدقيق الفتوى وتصحيحها: بعد إجازة الفتوى علميا تحال إلى المدقق الذي يقوم بتدقيقها لغويًّا، إضافة إلى تنسيق نص الفتوى بحسب المعايير الموضوعة للنشر.

5- نشر الفتوى: تحال الفتوى بعد تدقيقها وتصحيحها إلى الآذن بالنشر، والذي يتولى المراجعة النهائية، بالإضافة إلى فهرستها ووضع عنوان ملائم لها، ومن ثم تأخذ طريقها للنشر على الموقع، ويتم إرسال رابط الفتوى إلى السائل.

منهجنا في النوازل والمسائل الاجتهادية:

في حال الاختلاف في مسألة معينة من المسائل الاجتهادية التي قد تختلف فيها أنظار أهل العلم، فإن المشرف على فريق الفتوى بـ إسلام ويب يعقد اجتماعا مع أعضاء المركز المختصين بالفتيا لكي تتم مناقشة هذه المسألة من جميع جوانبها حتى يتم الوصول إلى ما يترجح، بعد مناقشة الأدلة وأقوال أهل العلم فيها.



قديم 16-09-2014, 12:46 PM
  #195
SABINE66
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 814
SABINE66 غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

ليش تجاوبوا فقط علي الاسئلة الي هلا علاقة بالتعدد !!!!!!!!!

الغالبية من الرجال تشترك في صفة تاجيل الامور مثل اصلاح الاعطال في البيت

اذا استبعدنا السبب المادي , يعني الفلوس متوفرة , ما هو سبب هذه الخصلة المزعجة في اغلبكم ؟
__________________




( اخوتي و اخواتي ان لم تجدوني بينكم في الجنة فسألوا عني )
قديم 16-09-2014, 02:03 PM
  #196
donss2004
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 495
donss2004 غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حكـيم مشاهدة المشاركة

تعدد أخي الكريم بقصد تكوين أسره أو حماية أطفال أرملة من الضياع
تعدد وليس تذوق وتجارب وإقلاع وهبوط من مرأة لأخرى
تعدد يقوم به رجل قادر عليه , وليس شخص مزواج مطلاق
تعدد للقادر عليه نفسيا وجسديا وماديا وعادل بين زوجاته
تعدد تكون الأولويه فيه للمطلقه والمتأخره والأرمله ولمن قل خطابها
ولا يرفع احدهم لواء العطف على هذه الفئه ويتبنى معاناتهن في المجالس والمنتديات
ثم يتزوج بكر فقيره فقط لأنه يملك المال , أين عطفه على من قلت فرصها بالزواج ؟

ابو حكيم الله يصلحك كانك بتوحي الي اني واقف مع احد في هذا الموضوع بذات الموضوع الي كتبه الاخ فارس الحجاز

يا غالي ردي كان باسلوب شماته ليس مساندة وكان هدفي من الرد ان اوضح اني كنت لحالي اتناقش مع الاخوات ومحد كان بيساندني او بيدافع معايا

علما انو الان ماشاء الله طلعت السنة كثيييييير للاخوان في هذا الموضوع

والغريب من الموضوع انوا الاخوات لم ولن يمللوا من طرح هذة القضية

كل مرة تطرح فيها قضية التعدد بيصادف انو احد الطرفين بيزودها حبتين او ممكن من غير قصد يهضم حق الثاني ومن هنا تبدا الفجوة بالتوسع وتجد الرجال يتحدثوا عن ما مدى ما يمكن ان يصل اليه الرجال من شهوة وافتتان بالنساء في حال عدم التعدد

وتجد النساء يتحدثون عن ما مدى ما يمكن ان يصل اليه الرجل المعدد من ظلم وعدم عدل بين زوجاته وانه قد لا يتوقف ويكون مزواج مطلاق

وكلا يفتى على الاخر بدون ما يحس فيه ويفهمه على الطبيعة الربانية التى خلقها عليه الله عز وجل

والموضوع بسيييييييييييييط جدا وانا لا اعني انه محسوم من ناحية الشرع وان النساء ليس لهم فيه حول ولا قوة

ولكن لو ان النساء وضعوا مكانهم في مكان الرجال وحسوا بما يحسون لما كان كل هذا الجدال والنطاح وكذلك الرجال لو انهم وضعوا مكانهم في مكان النساء وحسوا بما تعانيه المراة من ظلم في التعدد لما كان هناك ظلم ولما كان هناك جدال

لكن طول ما احنا متفريقين وكل واحد فينا بيحاول يبحث عن راحته واشباع انانية واحنا ندعي باننا مكوينين اسرة قائمة على مبداء الاشتراكية
عمرنا ما راح نحل هذا الموضوع ولا راح نتوصل لحل وراح نسعد الغرب في حصادهم للبذرة الي زرعوها فينا
قديم 16-09-2014, 02:29 PM
  #197
مدن السلام
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,446
مدن السلام غير متصل  
رد : حواء تسال وادم يجيب - موضوع للنقاش

يغلق لاكتمال الردود ......
__________________



احيانا يجب ان نفقد ذواتنا كاملة لكي نستعيدها كاملة ...
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:36 PM.


images