نهاية المشهد المأساوي :
رحنا للبيت الكبير ,, مكان اجتماع العيله بالعيد ,, كلن جاي كاشخ على سنقة عشره ,, ثياب من عطلة الصيف وهم يجمعونها للعيد ,, ويطبقون عليها اكسسوارات واللازي منه ,, ويودونها الخياط يعدلون فيها ويلعنون خيره لو ماضبطها ,, ويقيسونها عشرين الف مره لين حاولوا يقتنعون فيها ,, واللي من امس العصر مسنتره بالمشغل وجايه تافله العافيه مااكلت ولا رقدت وماده بوزها لانها مااعجبتها خشتها وشعرها ,, واللي معجبها شكلها ماده بوزها برضو كنوع من شوفة النفس زي كذا بالزبط >

,, وانوااااااع الحلويات مما خف حمله وغلى ثمنه ,, والبزران كل واحد معه مايوازي مية ريال او اكثر من الشروخ حسب عمره ومكانته وعدد اخوانه بالعيله وميزانية اهله

مع كومة ريالات صافطهن بمخباة ثوبه مع الولاعه

,,
كل هالتكاليف ,, خاليه من روح الفرح ,, صمت ,, سلام ومعايدات مكرره بارده ,, سواليف تقليديه ( وشلونتس يافلانه ,, وشلون من يعز عليتس ,, بشرينا عن فلان ولد ام فلان ,, ويطوووول النسب لسابع جد ) وانا اعييييييييييط

,,
شوي الا قلبوها محزنه ,, وجلسوا يتذكرون اللي ماتوا
باقي ثلاث اسطر الحين انسخهم لكم