وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي الفاضل / رجل الرجال ..جزاك الله خير الجزاء على ماتعمل من اجل أخوتك في الله ؛ وفقك الله وسدد خطاك وتقبل الله منك ولاحرمك ربي بفضله ومنه الأجر ..

{ دخلت لأدعو لك أخي الفاضل } ..

اللهم بارك له في سمعه وبصره وقلبه ؛ وتب عليه أنك أنت التواب الرحيم اللهم أجعله شاكراً لنعمك

مثني بها عليك ؛ اللهم أسألك له خير الدعاء وخير النجاح وخير العمل وخير الثواب اللهم أرفع درجاته وتقبل

صلاته وأغفر خطيئته اللهم أسألك له الدرجات العلى من الجنة؛؛ اللهم زده ولاتنقصه وأكرمه ولاتهنه

وأعطيه ولاتحرمه وآثره ولاتؤثر عليه وأرضه وأرض عنه ؛؛اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيما أعطيته ؛

وأطل حياته على طاعتك ..آمين ..

اللهم صلي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ...

__________________
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

=====================

في سن 14 سنه بد
ات اقطع شعري احب انتفه من جذوره استمرت معاي ثلالث سنوات خف شعري بشكل كبيييييييييييييييييييير واصبحت تقريبا صلعاء وكنت احط اشياء تلون جلدة راسي بنفس لون شعري عشان مايبين الصلع كنت اعاني فراغ عاطفي كانت امي بعيييييييد وقاااااااااااااااااسيه ولما اقلها انا محتاجتةلك كاي بنت مراهقه تقول روحي عني انتي وحركات المصاخه وكنت اكبت في نفسي اكثر حسيت بالم وقهر من عدم الاهتمام كان البيت كله مايكلمني لاني حاولت انتحر وبلعت كمية حبوب فصارو يقولو ترا محد بيفقدك لو متي بس بتفضحينا بين الناس عشت مشاعر جدا مؤلمه لان محد يهمه امري وبديت اعذب نفسي واموتها بالتجويع ماصرت اكل شي لمدة 3 ايام الامويه صار وزني مثل طفله عمرها 8 سنوات واخيرا اهتز جبروت امي وبدت تهتم فيني وتحسنت واعطتني حنان والى الان وهي متغيره معاي ومتحسنه حتى بشكل غير عن اخواتي احسن بداخلها حزن على ماعانيته وطبعا كعادتنا السعوديين ودوني شيخ يقرا علي بس ماتاثرت ولاحسيت بشي ابد حسيت بالحنان حسيت بالاهتمام وعرفت طعم الحياه وبطلت انتف شعري الابشكل نااااادر جدا مايلاحظ
والحين عمري 24 سنه ومتزوجه وام لبنت ورجعت من شهر او اكثر رجعت اقطع شعري لدرجه احسه صار خفيف الحين ومااقدر اوقف والشعر صار ينزل تلقائي لاني اجهدت فروة راسي بالنتف ورجعت لي الامي النفسيه زوجي مايقصر اهتمام عطفي لكنه بعيد عني مويمي يصحى الساعه 4 العصر يتغدى الساعه 5 وهوخارج مايرجع الى الساعه 10 واوقات الساعه 1 طول هذا الوقت وانا وبنتي وحدنا بس انترنت وتلفزيون مليت كرهت عيشتي ووللاسف اليوم اول يوم بالتجويع لاني ماكلت اي شي من الصباح اصلا مافي شهيه ابد ولا احس بالجوع رغ اني وقت اكون مبسوطه احب اكل بس امس صارت مشكله مع زوجي وضربني لاني قليت ادبي عليه وعلى اهله وانا استاهل بصراحه فضربني من وقتها احس رجع المااااااااضي رجع بكل مافيه شعري اللي اقطعه واسلوب التجويع او الموت البطيء ونوبات انفعالي اللي ماقدر اسيطر عليها نسيت اقلك اهلي كانو يظربوني وانا صغيره كثير لحد ماصار عمري 16 سنه واخواني بعد يضربوني واخر مره ضربني ابوي وانا بعمر 19 سنه لاني صابنتي نوبه او انهيار او ماقدرت اسيطر على اعصابي فصرت ابكي وصيح واسب نفس اللي صار مع زوجي امس موعارفه اذا فاهم كلامي كله او لا
:
المشاعر: أشعر تجاه هذه الحادثة ما يلي: كذا وكذا.

احس اني انسانه فاشله قاعده اخسر كل اللي حولي بحركاتي خايفه اخسر زوجي خااااااااااايفه يكرهني وانا احبه اخاف يرجعني لاهلي واعيش الماضي كله كل مره اقول توبه اخر مره بس تفلت مني اعصابي غصب
المطلوب:
ابغى اسيطر على اعصابي رغم ان انسانه مميزه اذا صرت مروقه وكل من يجلس معي او يكلمني او يقابلني احسخ يحب جلستي يحب كلامي وزوجي يقول لولا عصبيتك والاوقات الصعبه اللي تمر عليك لقلت مافي مثلك بالدنيا كلها ابغى احافظ على هدوئي عند مواجهة المشاكل مابغى بعد زوجي عني يحرقني لدرجة اني ادمر نفسي ابغى اربي بنتي بعيد عن العنف والخوف والصراخ
امس لما ضربني زوجي سويت نفس المشهد اللي شفته وانا عمري 6 سنوات لما ابوي ضرب امي نفس الحركات نفس البكا نفس طريقة لم الملابس كل شي وتذكرته وجا ببالي وانا الم ملابسي باني شفت هذا المشهد وانا عمري 6 سنوات
أرجو توضيح ما يلي:
يتم السؤال عما في النفس تجاه هذه الحادثة. انا زعلانه من نفسي زعلانه لاني بحركاتي رح اخسر زوجي بس موقادره اوقف موقادره اوقف نتف لشعري موقادره اوقف استفزاز لزوجي اذا تزاعلنا احس بصدري ناااااااااااااااااااار واسوي كوارث اصيح وابكي واسب وانشب بحلقه واردد طلقني طلقني وانا والله لو طلقني رح اتعذب تعذيب ويمكن اموت من الحزن لاني اعشقه
أشرف بأن تكون هذه الزاوية استراحة نفسية للجميع

__________________
ربي اجعلني مقيما الصلاة و ذريتي ربنا وتقبل دعاء
يارب ارزقني واختي الاولاد الصالحين تامين الخلق والخلقه يااااااارب
اتمنى كل من يشوف توقيعي يدعيلي ويدعي لاختي

[COLOR="Red"]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة مفارق ذاحس بصدري ناااااااااااااااااااار واسوي كوارث اصيح وابكي واسب وانشب بحلقه واردد طلقني طلقني وانا والله لو طلقني رح اتعذب تعذيب ويمكن اموت من الحزن لاني اعشقه ذCOLOR]

تكفيييييييييييين لاتسوين كذا علشان خاطري تكفيييييييييييين

وش ذنب بنتك ؟؟؟

تكفين لو عندك صراخ او هيجان روحي غرفتك وسوي اللي تبين مو قدام بنتك

اقري استشارتي اللي فوق وراح تعرفين ليه اقول كذا انا

ابنتي الكريمة دمية القمح: إجابة الردين 90 و178
التحليل:
إقرئي معي النص الذي كتبتيه بعين ما توصلت إليه أنه تسكنك الآن مشاعر طفلة ضحية تربية قاسية جاهلة ومحدد لها حدود لا تخرج منها إما بسبب خارجي كالوالد أو الوالدة أو بسبب شخصي منكِ حيث فهمتي تصرفات من حولك بأنه يجب أن تلتزمي تلك الحدود أو بسبب حادثة وضغت تلك الحدود لك وهي غائبة في اللاشعور ( العقل الباطن) وتوجهك من هناك:
(الواقعه الثانية : مررت بتجربة زواج مؤلمة لي) طبيعي لأنك بمشاعر طفلة ودخلتيب الزواج دون أن تفهمسي نفسك أو يفهمك زوجك وتعاملتي وهو معك على أنك كبيرة فطبيعي أن تكون نفسيتك الطفولية المؤطرة بإطار محدد أن توجهك إلى سلوكيات غير سليمة تجعل الزوج يحكم عليك أو تحكمين على نفسك بتصرفات غير مسؤولة من حيث التعامل وكبت المشاعر.
(وانا الآن بعد الطلاق اخاف من الزواجواشعر بالفشل) ردة فعل طبيعية لتجربة طفولية قاسية على بدن إمرأة كبيرة.
(واني لست مثل باقي النساء) باقي النساء في الغالب سويات نفسياً أي بنفسيات كبار بأجسام كبار أما أنتِ فطفلة مؤطرة بإطار سلبي معين في جسم إمرأة.
(واتجنبه وانغلق على نفسي) لعدم قدرتك على التفكير السليم نتيجة ما ذكرت.
(اشعر أن لايوجد لدي مااقدمه للشريك) هو موجود ولكن ممنوع من الظهور بسبب ما ذكرته.
(عندما يتقرب مني احد زوج او غيره اضع حدود لااحب ان يتجاوزها معي وكلما زادت المعاملة الطيبة زاد عندي الحذر والانغلاق) توضيح لعبارتك السابقة.
(المشاعر: أشعر بالحزن لمشاعري تلك)كلأي طفلة لم تنجح كما نجحت زميلاته وصديقاتها.
( واعرف اني على خطأ ) لعلمك بأن خلاف ما يجب أن تكوني عليه من نجاح وتصرف سوي
(واشعر بالتناقض فانا ارغب بالحنان) كأي أنثى
(وعندما يقدم لي لااستطيع التعامل معه حتى لوكنت احب الشخص المقابل لي لااعرف كيف اظهر له هذا الحب كأني صغيرة 9 لأنك فعلاً كبيرة في الجسم فقط بنفسية طفلة مؤطرة بلإطار محدد لا تخرج منه.
(لاافهم) صح لم تفهمي نفسيتك.
(اخاف من اتخاذ فعل يظهر حبي او تقديري اخاف من ردة الفعل فافضل الانغلاق والاحتفاظ بمشاعري لنفسي حتى اني لااستطيع ان اشرح لك تلك الحالة اعذرني) طبيعي لعدم فهمك لهذا التناقض بين مشاعر الطفلة ورغبات الكبيرة.
(المطلوب:أريد التخلص من هذه الافكار واشعر بالثقة بنفسي وبقدراتي واظهار مشاعري دون قلق وخوف من ردة الفعل المقابلة) سيحصل بإذن الله.
العلاج: إذا كان تحليلي وتعليقي على النص صحيح وهو ما تشعرين به فأبحثي بذاكرتك عن السبب وستجدينه ويتم البحث إما بكتابة واستسماع أحداث طفولتك ممن حضرها ووعاها, أو بجلسة استراحة مغمضة العينين وسحب طفولتك من أول وعيك حتى كبرتي.
وإذا كان السبب غير ما ذكرته فأنتظر تعليقك.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

__________________

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى الاخ الكبير رجل الرجال

ارجو الافااااده اشعر برغبه جنسيه شديده حتى اني افكر احيانا ان اغتصب اي بنت تقف في طريقي
ولا اهتم من تكون هذي البنت هل هذا مرض نفسي ام سلوكي

حفظكم الله ارجو الافاده

أخي الكريم نهار التجديد: إجابة الرد 179
1- الحمد لله الذي أخرج هذه الملفات من عقلك الباطن (حيث كانت تسيطر عليك) إلى عقلك الظاهرحيث ستسيطر عليها.
2- الطريقة المذكورة وأساسها النوم على الظهر وتسمى رقدة الفلاسفة وللتجربة منك ومن غيرك نم على جنبك الأيمن( السنّة ) وستجد نفسك لا ترغب في التفكير والخيالات وأحلام اليقظة ثم جرب الرجوع للنوم على الظهر وستعود لك تلك الرغبة بالتفكير والخيايلات وأحلام اليقظة.
3- تلك الحوادث جعلتك ترى ما يخالف المبدأ الذي تربيت عليه من كره الظلم ووجوب إحقاق الحق والدفاع عن المظلوم ( كما تم تسجيله في عقلك من الوالد أو من مجلس الكبار في القبيلة أو من غيرهم وأخذت على نفسك عهد الدفاع عن المظلومين لتكون كما يجب وفق تلك الملفات.
4- منذ أن خلق الله الخلق والعدل والظلم في حرب وإحقاق الحق ونشر العدل ومنع الظلم موكول بمن أوجبه الله عليهم وفق حدود مسؤوليتهم ومن لم توضع عليه مسؤولية لا يطالب بشيء من ذلك, ويعتبر تدخله اعتداء جديد.
5- لتعرف أن ما تفعله ردة فعل قوية لتلك الملفات هو سكوتك عن الدفاع عن نفسك وهي أولى الناس بالدفاع عنها.
6- إفحص تلك الحوادث مرة أخرى بعقلك الآن وفق الصحيح والخطأ كما تعلمه الآن وستجد بنفسك أنها تصغر وكل تلك المشاعر تعود إلى حجمها الطبيعي وكملفات لذكريات مؤلمة لا تمت إلى الواقع بصلة لأن نصرتك للمظلوم الآن هو اعتداء وحشي بعقوبة أكبر من الجرم نفسه وليس واجباً عليك فلست في الشرطة أو غيرها وحتى الشرطة لها ضوابط في كل شيء لمنع الظلموقد يكون الضارب هو المظلوم كأن يكون أخذ حق أو أي سبب آخر.
أكرر الحمد لله سبحانه على النتائج وسترى مع الوقت تأثير هذا على ردودك وتحليلالتك بإذن الله للأفضل.
والشكر لله سبحانه.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

تعقيباً على الرد ( 207 )

أخي الفاضل رجل الرجال جزاك الله خير و أحسن إليك
اقتنعت فعلاً بأن ما فعلته خطأ و أنه عبارة عن اعتداء وحشي
و هذا ما انعكس في ردي في موضعك الآخر النقاهة
و ذلك لأني كنت أعيش نفس الحالة من الشعور بالندم تجاه الأشخاص الذين عاقبتهم لخطأ اقترفوه
و لكن لأني لم أفكر في النتائج الذي أحدثتها ردة فعلي تجاهي أو تجاه الأشخاص الذين قاموا بالاعتداء عليهم أو تجاه الأشخاص الذين عاقبتهم
فإذا كان فعلاً رد فعلي خاطئ و اعتداء وحشي فلماذا لم يولد شعور سلبي و كراهية تجاهي و سلسلة من الأخطاء
فلماذا الشاب الذي كان لا يستطيع الخروج من الفصل وقت الفسحة أصبح يخرج و لا تتم مضايقته
و لماذا الأخوة الخمسة أصبحت علاقتي بهم قوية و يشعرون بسعادة بتواجدي و أشعر بمحبتهم لي
و لماذا أبناء الحي أصبحوا لا يعيشون شعور الخوف
و الشاب الذي كسرت يده عندما أذهب في زيارة للحي القديم يقابلني بابتسامة عريضة و يسلم علي حتى أنه يحتضنني
و كذلك ينطبق الكلام على الشاب الذي ضرب قريبي
و بالعكس أصبح قريبي هذا جريء و يتفاعل مع الحياة
حتى عندما أقيس الموضوع على نفسي
في تلك المرحلة العمرية عندما كنت ارتكب أخطاء كبيره كان أخي يعاقبني عليه
و لم يتولد لدي شعور سلبي أو كراهية تجاه أخي أو تجاه الحياة و لم أستمر في ارتكاب الأخطاء
بل أشعر بمحبة تجاه أخي و بامتنان و أشعر أني مدين له لما وصلت له الآن في حياتي

كيف يُحدث خطئي و اعتدائي الوحشي إذا كان فعلاً خطأ تصحيح مسار و يولد اموار ايجابية و محبة و شعور بالامتنان
لأن الخطأ يولد سلسلة من الأخطاء و الأمور السلبية

__________________