أخبرتها البارحة بأن عقدي سيكون يوم الأربعاء (مستجدات 304 ) - الصفحة 28 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2011, 01:26 AM
  #1
ALM7TAAR
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 211
ALM7TAAR غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حكيم 1 مشاهدة المشاركة



لكني والله مستعد أن أسامحها على كل شيئ إن أبدت استعداداً لأن تكون زوجة صالحة ومطيعة .. تقوم بما عليها باحترام وتطلب ما لها بأدب.

ماذا تقصد بأنك مستعد أن تسامحها ؟
هل تقصد إبقائها على ذمتك مع وجود زوجة أخرى ؟
أم تقصد طلاق الثانيه والإبقاء على زوجتك الأولى فقط ؟
أنتظر ردك بارك الله فيك
نعم أرجعتها إلى البيت .. لأنها لم تنزل من السيارة أصلاً. هي خائفة من الطلاق ولا تريد أن يقع لكنها تكااااااااابر.

بل أسامحها مع وجود زوجة أخرى .. لأني لن أطلق الثانية فلا ذنب لها ..
__________________
قديم 02-02-2011, 02:40 AM
  #2
أبو حكـيم
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4,384
أبو حكـيم غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ALM7TAAR مشاهدة المشاركة

نعم أرجعتها إلى البيت .. لأنها لم تنزل من السيارة أصلاً. هي خائفة من الطلاق ولا تريد أن يقع لكنها تكااااااااابر.


بل أسامحها مع وجود زوجة أخرى .. لأني لن أطلق الثانية فلا ذنب لها ..
أحسنت صنعاً , واستمر على ما أنت عليه
زوجتك بدأت تتنازل عن كبريائها الذي أفسد حياتها , وبإذن الله تستمر بهذا التنازل .
قديم 02-02-2011, 09:40 AM
  #3
البليغ
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 5,761
البليغ غير متصل  
الأخ الكريم/ المحتار
كنت أطالع موضوعك عن بعد حتى لا يكون التواجد ضغطاً عليك، ورغبة في تجميع أوراقك وأفكارك ورؤيتك للمرحلة القادمة.
:::
أخي الفاضل:
يحز في نفسي ما أقرأه وما أشعر به وكأني كنت أقرأ مسرحية ميلودرامية من الدرجة الأولى. وكانت الأحداث فيها مليئة بالشحن العاطفي المؤلم وبالعقل المضاد لها. مع ذكاء أدوار الممثلين وبراعتهم.
:::
كنت أعرف أنك رجل سمحاً متسامحاً شهماً كريماً حكيماً ذا نفس طويل. وفي المقابل قد تُفسر هذه من لدن البعض بالسلبية والخور والتردد والضعف والتهاون.
:::
بما أنك قد أوليتني الثقة فسأكون صادقاً معك بحول الله وقوته.
أقول وبالله التوفيق:
1)كما قلتُ مسبقاً أنا لا أنصح بالطلاق، وأجد أنها لو استمرت في العيش معك ومع أولادها فهذا أفضل لها ولحالها ولحالك. وهذا أيضاً ما نريده وننشده.
وأسأل الله أن يصلحها ويصلح بالها ويربط على قلبها ويثبت أقدامها.
2)يا رعاك الله امضِ قدماً في أمر زواجك الثاني.
واحذر أن تتراجع عنه لو قيد أنملة، واجعل لسان حالك ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب حينما أتت له قريش وأهل مكة كي يتوقف عن الدعوة فقال (والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك دونه).
واستنتج أنتَ من هذه المقولة معنى الثبات والإصرار على الحق.
والتفت لزوجتك الثانية، واحذر أن تجعلها كبش فداء في لحظة يغيب عنها العقل، وأعطها من وقتك فإنه حق عليك، واحجز لها في قلبك مكاناً جميلاً مكللاً بالحب والاحترام، وأرسل لها من المشاعر والود ما يشعرها بوجودها في حياتك كطرف جديد فإنها تود القرب منك، وتود أن تشعر بالأمان، فلا تحرمها من هذا.
و ما هو المانع لو قمت بزيارتها في وقت مناسب، واحمل معك هدية مناسبة لها، ولا بأس أن تأخذ معك أي نوع من الحلويات واطلب أن تتناول القهوة معها، ومع والدها، ومع والدتها.
ثم ابدأ ببرمجة عقلك بأنك رجل قد اختلف وضعك، وأصبحت صاحب أسرتين وما يسلتزمه ذلك من غيرة النساء، والإنفاق على البيت، والأولاد ومتابعتهم وما شابه ذلك وسيكون ربك في عونك فلا تقلق فإنني أعرف معددين ناجحين في حياتهم الأسرية بتوفيق من الله ثم ذكائهم وتوازنهم وحزمهم ولينهم وقت الحاجة مع العدل.
3)زوجتك الأولى ربما يكون لديها علة نفسية، وربما أنها فعلت ما تفعله من باب المناورة وكسب الوقت الأطول للمفاوضة معك. لكن ما فعلته أنتِ صبيحة يوم الجمعة قد خلخل موازينها وقطّع حبالها، وجعلها تصحو وتفيق كأن درة عمر الفاروق ضربتها وأخرجت شيطانها. وفعلك هذا صحيح وقد اقترحته عليك مسبقاً بطريقة أخرى. وأظن أن هذا الحدث سوف يثمر بنتائج إيجابية.
وفي الواقع أن زوجتك الأولى حينما شعرت أن الأمر حقيقة وواقعاً سقط التكبر والتجبر. وفعلها هذا ليس جديداً في عالمهن فكم سمعت ورأيت ممن فعل مثلها وأكثر. وأشبه ذهابها لبيت أهلها ورعبها من ذلك بمن قالت فيهم الآية (كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون).
4)تذكر أن بعض النساء لا بد أن يكابرن ويظهرن هذا مغلفاً بغرور وثقة زائدة. لكن و أيم الله أنه يسقط هذا القناع حينما يرين الأمر جداً ليس بالهزل. وأقسم بالله أن الطلاق كسر لهن، وزلزلة لكيانهن ولكنهن غافلات.
5)ربما أن من صفات زوجتك الأولى البكاء كي تنفذ طلباتها ورغباتها، وما أرى هذا إلا تصرفاً طفولياً واعتياداً على تحقيق الرغبات بتلك الصورة، و نوعاً من الدلال الممجوج.
فإن بدأت بذرف الدموع (سلاح المرأة في دموعها) فاربط على قلبك وشد على أسنانك وتجنب أن تلتفت لها، ودعها تبكي حتى تستريح وترتاح، وكن شامخاً عملاقاً كالجبل.
وقد أحسنت صنعاً في تجاهل بكائها وهذا مما تشكر عليه.
أعطها فسحة من البكاء كي تنظف ما بداخلها.
وإن هددت بالانتحار فأجبها بكل هدوء وبرود أن الأمر لك وأن تعرفين الحكم الشرعي وهو الذهاب إلى جهنم، فافعلي ما تشائين.
6)احفظ جميل والد زوجتك الأولى-رحمه الله-بالدعاء له والصدقة عنه، ولكن لا تدمج الأمور بعضها ببعض.
فالود وحفظ العهد والوفاء له درب والزواج له درب آخر.
وأرجع هذا إلى كرم أخلاقك ووفائك وحفظك لحقوق الأخوة فاستمر على صفاتك الحسنة.
7)الرجاء منك كتم وتحييد الأمر عن الأطفال قدر الإمكان، واستخدم ذكاءك هنا مع التورية.
ولا تحرم الأطفال من أمهم، ولا تحرم الأم من أطفالها كي لا تقع في المحظور.
8)أعد ترتيب حساباتك مع الزوجة الأولى.
وتغيرها هذا من صالحها إن شاء الله.
يقول الله تعالى (إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها...).
وهذه فرصة لك لمعرفة أخطائك وهفواتك والعمل على التصحيح من الآن فصاعداً. ثم ركز على نقاط القوة في شخصيتك، وأصلح نقاط الضعف. وابدأ الآن بعزم وجد.
9)لا بأس أن تسامح زوجتك الأولى. لكن خذ هذه الحكمة واجعلها نصب عينيك (لقد سامحتك ولكني لن أنسى).
وفي المقابل احذر من ظلمها.
10)شغل سورة البقرة في البيت.
11)أعتقد أن الأمور في طريقها للانفراج بإذن الله.
11)عجّل بزواجك بارك الله، ولا تحرمني من الدعوة للحضور.
:::
ملاحظة: أرجو موافاتي بجديدك وأخبارك الليلة كحد أقصى.
لأنني سأسافر غداً خارج الرياض إن شاء الله وربما أمر مرور الكرام على أرض الحجاز. ومن المحتمل أن أترك جهازي في البيت وأهجر النت لأسبوع.
:::
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولك
أخوك في الله/ البليغ "حاتم"




قديم 02-02-2011, 09:58 AM
  #4
رواء الإيمان
عضو مميز
 الصورة الرمزية رواء الإيمان
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,467
رواء الإيمان غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ مشاهدة المشاركة
الأخ الكريم/ المحتار
كنت أطالع موضوعك عن بعد حتى لا يكون التواجد ضغطاً عليك، ورغبة في تجميع أوراقك وأفكارك ورؤيتك للمرحلة القادمة.
:::
أخي الفاضل:
يحز في نفسي ما أقرأه وما أشعر به وكأني كنت أقرأ مسرحية ميلودرامية من الدرجة الأولى. وكانت الأحداث فيها مليئة بالشحن العاطفي المؤلم وبالعقل المضاد لها. مع ذكاء أدوار الممثلين وبراعتهم.
:::
كنت أعرف أنك رجل سمحاً متسامحاً شهماً كريماً حكيماً ذا نفس طويل. وفي المقابل قد تُفسر هذه من لدن البعض بالسلبية والخور والتردد والضعف والتهاون.
:::
بما أنك قد أوليتني الثقة فسأكون صادقاً معك بحول الله وقوته.
أقول وبالله التوفيق:
1)كما قلتُ مسبقاً أنا لا أنصح بالطلاق، وأجد أنها لو استمرت في العيش معك ومع أولادها فهذا أفضل لها ولحالها ولحالك. وهذا أيضاً ما نريده وننشده.
وأسأل الله أن يصلحها ويصلح بالها ويربط على قلبها ويثبت أقدامها.
2)يا رعاك الله امضِ قدماً في أمر زواجك الثاني.
واحذر أن تتراجع عنه لو قيد أنملة، واجعل لسان حالك ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب حينما أتت له قريش وأهل مكة كي يتوقف عن الدعوة فقال (والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك دونه).
واستنتج أنتَ من هذه المقولة معنى الثبات والإصرار على الحق.
والتفت لزوجتك الثانية، واحذر أن تجعلها كبش فداء في لحظة يغيب عنها العقل، وأعطها من وقتك فإنه حق عليك، واحجز لها في قلبك مكاناً جميلاً مكللاً بالحب والاحترام، وأرسل لها من المشاعر والود ما يشعرها بوجودها في حياتك كطرف جديد فإنها تود القرب منك، وتود أن تشعر بالأمان، فلا تحرمها من هذا.
و ما هو المانع لو قمت بزيارتها في وقت مناسب، واحمل معك هدية مناسبة لها، ولا بأس أن تأخذ معك أي نوع من الحلويات واطلب أن تتناول القهوة معها، ومع والدها، ومع والدتها.
ثم ابدأ ببرمجة عقلك بأنك رجل قد اختلف وضعك، وأصبحت صاحب أسرتين وما يسلتزمه ذلك من غيرة النساء، والإنفاق على البيت، والأولاد ومتابعتهم وما شابه ذلك وسيكون ربك في عونك فلا تقلق فإنني أعرف معددين ناجحين في حياتهم الأسرية بتوفيق من الله ثم ذكائهم وتوازنهم وحزمهم ولينهم وقت الحاجة مع العدل.
3)زوجتك الأولى ربما يكون لديها علة نفسية، وربما أنها فعلت ما تفعله من باب المناورة وكسب الوقت الأطول للمفاوضة معك. لكن ما فعلته أنتِ صبيحة يوم الجمعة قد خلخل موازينها وقطّع حبالها، وجعلها تصحو وتفيق كأن درة عمر الفاروق ضربتها وأخرجت شيطانها. وفعلك هذا صحيح وقد اقترحته عليك مسبقاً بطريقة أخرى. وأظن أن هذا الحدث سوف يثمر بنتائج إيجابية.
وفي الواقع أن زوجتك الأولى حينما شعرت أن الأمر حقيقة وواقعاً سقط التكبر والتجبر. وفعلها هذا ليس جديداً في عالمهن فكم سمعت ورأيت ممن فعل مثلها وأكثر. وأشبه ذهابها لبيت أهلها ورعبها من ذلك بمن قالت فيهم الآية (كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون).
4)تذكر أن بعض النساء لا بد أن يكابرن ويظهرن هذا مغلفاً بغرور وثقة زائدة. لكن و أيم الله أنه يسقط هذا القناع حينما يرين الأمر جداً ليس بالهزل. وأقسم بالله أن الطلاق كسر لهن، وزلزلة لكيانهن ولكنهن غافلات.
5)ربما أن من صفات زوجتك الأولى البكاء كي تنفذ طلباتها ورغباتها، وما أرى هذا إلا تصرفاً طفولياً واعتياداً على تحقيق الرغبات بتلك الصورة، و نوعاً من الدلال الممجوج.
فإن بدأت بذرف الدموع (سلاح المرأة في دموعها) فاربط على قلبك وشد على أسنانك وتجنب أن تلتفت لها، ودعها تبكي حتى تستريح وترتاح، وكن شامخاً عملاقاً كالجبل.
وقد أحسنت صنعاً في تجاهل بكائها وهذا مما تشكر عليه.
أعطها فسحة من البكاء كي تنظف ما بداخلها.
وإن هددت بالانتحار فأجبها بكل هدوء وبرود أن الأمر لك وأن تعرفين الحكم الشرعي وهو الذهاب إلى جهنم، فافعلي ما تشائين.
6)احفظ جميل والد زوجتك الأولى-رحمه الله-بالدعاء له والصدقة عنه، ولكن لا تدمج الأمور بعضها ببعض.
فالود وحفظ العهد والوفاء له درب والزواج له درب آخر.
وأرجع هذا إلى كرم أخلاقك ووفائك وحفظك لحقوق الأخوة فاستمر على صفاتك الحسنة.
7)الرجاء منك كتم وتحييد الأمر عن الأطفال قدر الإمكان، واستخدم ذكاءك هنا مع التورية.
ولا تحرم الأطفال من أمهم، ولا تحرم الأم من أطفالها كي لا تقع في المحظور.
8)أعد ترتيب حساباتك مع الزوجة الأولى.
وتغيرها هذا من صالحها إن شاء الله.
يقول الله تعالى (إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها...).
وهذه فرصة لك لمعرفة أخطائك وهفواتك والعمل على التصحيح من الآن فصاعداً. ثم ركز على نقاط القوة في شخصيتك، وأصلح نقاط الضعف. وابدأ الآن بعزم وجد.
9)لا بأس أن تسامح زوجتك الأولى. لكن خذ هذه الحكمة واجعلها نصب عينيك (لقد سامحتك ولكني لن أنسى).
وفي المقابل احذر من ظلمها.
10)شغل سورة البقرة في البيت.
11)أعتقد أن الأمور في طريقها للانفراج بإذن الله.
11)عجّل بزواجك بارك الله، ولا تحرمني من الدعوة للحضور.
:::
ملاحظة: أرجو موافاتي بجديدك وأخبارك الليلة كحد أقصى.
لأنني سأسافر غداً خارج الرياض إن شاء الله وربما أمر مرور الكرام على أرض الحجاز. ومن المحتمل أن أترك جهازي في البيت وأهجر النت لأسبوع.
:::
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولك
أخوك في الله/ البليغ "حاتم"




لله درك

وين المعددين يسمعون كلامك

للأسف العدل شبه معدوم في تلك الزواجات
قديم 01-02-2011, 10:20 PM
  #5
أم داليا
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية أم داليا
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 2,782
أم داليا غير متصل  
الضحية أطفالكم ..
الله يكون بعونهم ..
وضعك صعب جدا ولا تحسد عليه أبدا ..
أنا لا أقترح طلاقها ..
أقترح أن تبقيها مع أبنائها في منزلهم ..
و تتزوج ..
بذلك ترتاح و لا تفجع الام و أولادها ؛
قديم 01-02-2011, 10:36 PM
  #6
roohi6
عضو مثالي
 الصورة الرمزية roohi6
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 365
roohi6 غير متصل  
أخي جعل الله لك من أمرك فرجا ومخرجا ,

طلب من أخت لإخيها لالالالالالالالاتطلق لالالالالاتطلق لالالالالاتطلق ,

ولالالالالالاتظلم الثانية ولالالالالالالالا تظلم الثانية ,ولالالالالالالالالالاتظلم الثانية


فأنت قلت قال صلى الله عليه وسلم ( استوصوا بالنساء خيرا )

وهذا يشمل الأولى والثانية ,

الله ييسر أمرك ويصلح لك زوجاتك ,
قديم 01-02-2011, 10:26 PM
  #7
حلم وتحقق....
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 946
حلم وتحقق.... غير متصل  
لاتطلقها ووضح لها انك راح تعدل وبتسوي اللي تقدر عليه علشان تسعدها وتسعد ابنائكم
لما ترحمها وتعطيها فرصة ثانية ما يدل ابدا على ضعف الشخصية..بل يدل على مدى حلمك وشهامتك

عسى ربي يوفقكم ويؤلف ما بين قلوبكم ويفرج جميع همومكم عاجلا غير اجلا يارب
__________________
اللهم صلي وسلــم على سيدنا محمد
وعلى أصحـــاب وأزواج سـيدنا محـــمد
يارب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحميـــــن..لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
قديم 01-02-2011, 10:54 PM
  #8
أنين_الروح
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 103
أنين_الروح غير متصل  
وهل وصلتها بيت اهلها ام ارجعتها لبيتك ؟؟؟؟ يعني هل قررت تطلقها ام لا ؟؟

انا انصحك لا تطلقها ولا تطلق الثانيه واعدل بينهم وفهمها انه الامر خلاص وبنت الناس ليست لعبه وعليك بتقبل الامر
قديم 01-02-2011, 11:38 PM
  #9
نسيم الوسم
عضو مثالي
 الصورة الرمزية نسيم الوسم
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 505
نسيم الوسم غير متصل  
يااخي اما السالفه الاخيره احزنتني عليها وع العيال كثيرا
خليها في بيت اهلها الى ان تهدء
عجل بامور زواجك بالثانيه ان شاء الله الامور تستقر
وتتقبل الامر
ولا تطلقها دامها متمسكه بك وبالعيال
الله يسخر لك زوجاتك في مايرضي رب العباد
__________________
اللهم صلي على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
قديم 02-02-2011, 01:07 AM
  #10
ماعدت أنا
عضو مثالي
 الصورة الرمزية ماعدت أنا
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 1,168
ماعدت أنا غير متصل  
أرجو أن تضع تفكيرك على المدى البعيد والقريب أخي الفاضل

فكر الآن ماذا حدث وبعد دخولك بالثانيه ماذا سيحدث

الخشية من أن لاتستطيع المواصلة مع الثانيه

فتفقد كلا الزوجتين ويضيع الأبناء

لا إلى ذا ولا إلى ذاك

لو قدّر الله ان يقع طلاق الثانيه فأهون عليها أن يقع الآن قبل أن يقع بعد دخولك بها



أخي الفاضل تصدّق بنية الفرج وإن أفضل الصدقه

الصدقة بالماء

وفقنا الله جميعآ وسهل كل عسير
__________________
حسبي الله ونعم الوكيل

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:29 AM.


images