من قال أن ماعملته لك شيء سهل فهو مخطئ

فهي فعلت شيء كبير في حقك و صعب نسيانه

ولكن نصحتك فقط من أجل الأطفال

و طبعا أنت تعلم واقعك وواقع أطفالك أكثر مننا

و الحياة صعبة جداً

وفقك الله

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

لاتمن عليها بحقوقها وبما تعطيها
أنت تزوجت وزجتك لها حقوق وهي ليست خادمة أو مربية
وكونك لا تستطيع النسيان هذا لا يعني ان تظلمها معك وتستمر معها

.

لأجل الأولاد اطلبها تصبر عليك 6 شهور أخرى أو سنة ربما ترجع تتقبلها واطلب منها أن لا تذكر الحقوق كل شي يجي بالتدريج والضغط يزيد الوضع سوء

دامكم عايشين عيشه طبيعيه والألفه موجوده بالبيت خسارة تستسلمون سريع، المسألة يبغى لها صبر ومواقف تصير ترجع الثقة بينكم

عسى الله يعينك ويعينها انتو الاثنين في موقف صعب

زوجتك ماتبغي العلاقه الزوجيه من اجله الشهوه
بس لانها تحبك وشافتك صاد عنها وتقارب الزوجين بالفراش له اكثر كبير بالنسبه للمرأه من حيث الحب والاستقرار

لكن انت شرطك كان واضح
وهي قبلت فيه

ممكن تروح عندها وتخيرها للمره الثانيه اذا حابه تستمر وياك
انها تتنازل عن حقها بالفراش على حسب شرطك

او اذا حست لها رغبات وخايفه عن نفسها من الحرام
ف الاولى اذا انت ماعطيتها حقها ياخوي انها تتزوج
ولكن بعد مافي شي يضمن انها راح تتزوج من بعدك

لكن من الافضل انك تروح تكلمها وتعيد عليها كلامك
ولكن اخوي بشكل لطيف
وخبرها اذا بغيت الاجر وتدخل السرور على قلبها ( بغض النظر عن الاساءة اللي حصلتها ) خبرها تصبر و تعطيك وقت لانه المسأله قد تطول حتى تعود المياه لمجاريها

المهم عطها كلام يرفع معنوياتها يخليها تتفائل فالرسول استوصى بالنساء خيراً وقال رفقاً بالقوارير

وانت بنفس الوقت حاول تنسى اللي صار
حاول تتقبلها من يديد اكيد كنت تحبها بينكم عيال وعشره

وادع ربك انه يحببها لقلبك ومع الايام اكيد قلبك بيلين مره ثانيه

بس انصحك تعطيها فرصه
ترى العيال يستقرون نفسياً اذا شافو العلاقه طيبه بين الام والاب

ولا تنسى من عفا و اصلح فأجره على الله
تذكر اخوة يوسف عليه السلام شو سوو فيه وكيف سامحهم

وهي اكيد كانت تتأثر وايد بكلام ابوها
يعني تذكر انه كان فيه مصدر ضغط خارجي يأثر عليها

وابوها الله يصلحه رب العالمين جزاه بالمرض بسبب افتراءه عليك
بس انت ولد حلال والنعم فيك ماقصرت وياه

والحين لاتقصر ويا بنته

عسى الله يصلح مابينكم اخوي

حتى ولد عمها اللي تزوجته انت ماتدري اخوي
اكيد ابوها زوجها غصب

مرحباً أخي

من الناحية الفقهية

عقدك على المرأة صحيح ولكن شرطك باطل وهو غير ملزم لك أو لها .. ويمكن لأحدكما الرجوع عنه وقتما أراد

أما بالنسبة لقصتك
فرأيي الشخصي
قد أحسنت برجوع طليقتك لك من أجل لم الشمل ومتابعة الأبناء .. وجزاك الله خير على حسن تعاملك معها .. أما رغبة زوجك بالتزين والتقرب منك فالظاهر المقصود منه أنها ترغب بعودة المياه لمجاريها مرة أخرى وأن تشعر بأنها زوجة كاملة الحقوق وأنها مرغوبة منك وتريد أن تشعر بحبك لها .. أما شعور أنها رجعت من أجل الأبناء فقط فهو شعور مزعج بالنسبة لها .

أخيراً
لا أحد يستطيع أن يجبرك على تقبلها نفسياً أو تأديتك العلاقة معها رغماً عنك ومكره .. ولكن يمكنك أنت شخصياً أن تجلس مع نفسك وتحاول تغير قناعتك بأنك أرجعتها من أجل الأبناء فقط بل لك الحق أن تستمتع معها وهي زوجتك بالحلال .. وإذا لم تستطيع تقبل الأمر على المدى البعيد .. فيمكنك تخيرها بكل صراحة أن إذا أحبت البقاء معك على هذا الحال أو أن تشوف حياتها مع رجل آخر بعد تطليقك لها .


أعانك الله

اي حقوق ؟ وهي متنازلة؟ انا لست معها او معه لكن اترك تحط الذنب كله عليه

الصبر الصبر لعل الله يحدث بعد ذلك امرا

ادعي لربك انه يرزقك بزوجة ثانيه صالحه ترجع السعاده يحياتك ومع الوقت بتحن على الاولى.

توقعت ان تكون هذه المدة خمسة شهور ليست بكافية لاصلاح الأمور بينكم بالنسبة لك..
لا تقنعني إنكم ستعيشون في بيت واحد بدون ان ينصلح الحال. اذا كنت لا تريدها حقا فكان عليك ان لا تظلمها ببقائها معك وهي أنثى لها نفس واحتياجات عاطفية قبل ان تكون جنسية.
انت فعلت خيرا ،، نعم فعلت خيرا في اولادك وفيها بإرجاعها الى بيت الزوجية. وهذا يدل على انك شخص عطوف ورحيم.
من تحليلي لشخصيتكما اجد انك شخص جنوبي وهي شمالية وانصحك بالقراءة عن هذا الأنماط
الشخص الجنوبي عادة من الصعب ان ينسى
الشخص الشمالي في بعض الحالات مندفع، يفعل الشيء بسرعة احيانا ومن ثم يندم عليه ليس كمثل الجنوبي متأني (والجنوبي المتطرف )يكون خواف.

اعتقد والله اعلم اذا كنت شمالي (ليس الكل) فكان سيكون لك خيارين
إرجاعها ومعاملتها بشكل طبيعي ونسيان الامر
عدم إرجاعها او الانتقام منها اوتجاهلها

ولأنك جنوبي فهذه الخيارات التي انت فعلت بعضها ومحتار بينها
ارجعتها بحكم رحتمك للأولاد وظنا منك بأن الحال سيبقى كذلك او هي ستتعود وإذا لم تتعود فيجب عليها ذلك لأنك لن تسامحها بسهولة الا اذا اثبتت لك بكل المقاييس تغيرها وربما يأخذ هذا زمن.

او انك تمحيها من حياتك كلها وتعتبرها أم لأولادك فقط.

وانت في حيرة بين هذين الأمرين ^
تحب اولادك ولا تريدهم يعيشوا اجواء صعبة ، ولا تستطيع نسيان الماضي وتقبلها كزوجة.

وكما قال اخي محب السنة انت كسرت اول حاجز وهو إرجاعها وبقي حاجز تقبلها كزوجة وانسانة لها حقوق لكنك ظننت انها ستقبل وتتعود مع الأيام.

الحل من وجهة نظري اصبر، وشوف مويتها للأخير.

__________________
-