على أساس أنك مرابط في المنتدى 24 ساعة!!


على كل حال .. أخونا حياة أفضل وأخونا ساري.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

لا تستعجل أبدًا ولا تُقدم على أي خطوة إلا بعد الإرتياح والإقتناع

الزواج لا تجامل فيه أي أحد على حساب راحتك

لكن مايمنع إنك تقبل على الموضوع كـَ عرض جديد لك وتقدر بعدين تقرر تأخر الزواج أو تقدمه

خاصة إذا كان فيه قبول وإرتياح من الطرفين بعد الشوفة

من ناحية مكتبتك وحبك للقراءة هذي هواية خاصة فيك ماله أحد علاقة فيه

إذا حبتك زوجتك صدقني بتحب الكتب والقراءة وراح تنافسك بعد

أنا شخصيًا أشوف كذا بنت من حولي بعد الزواج ولأنها اندمجت مع زوجها وحبته صارت قريبة من طبعه وتغيرت

فيها قناعات عشانه وهي مبسوطة

الله يوفقك ويكتب لك الخير

وانا اكون ضحية للاحتمالات

لم انسى الإثنان و ان شاء الله يعوضهم الله سبحانه و تعالى بأطيب و اخير النساء
اتفق مع الأخت مهره في ردها الأخير لك ولا تدع المأساة تتكرر هنا بالمنتدى

__________________




كل مشكلة ولها حل
**باب بيتك هو باب خزنة اسرارك الزوجية**

بـــاريـــس... تــقــريــر رحلتي الــى مــديــنــة الــنــور
.
.

أتفهمك جيدًا.. بعض نقاطك تشبهني!
حبي لتطوير ذاتي
إكمال دراساتي العليا
كرهي للاجتماعات النسائية السقيمة التي تقدسها أمي وأخواتي...
ترددي بموضوع الزواج ورفضي للخطاب الذين لا يرتقون لتطلعاتي وخصوصا الأقارب
ومن يرون أهلي أن سمعتهم تكفي والدراسة والشهادات ليست كل شيء!


كل هذه الأشياء جعلتني بنظرهم سطحية
وخيالية وأطمح لحياة مثالية مستحيلة كما أقرأها في الروايات -على حد قولهم-

وأني سينتهي عمري وسأذبل (وأنا أتشرط) كما يردد دائمًا والدي


"أنا تعبت على نفسي لأصنع مني (دانة) التي التي كنت أحلم بها منذ صغري
ولذلك لن أرضى بشخص لا يستحقني"
كان هذا ردي دائمًا بعد كل إصرار من أهلي أو حتى تجريح أحيانًا!


عمومًا لا أخفيك
أنا أرغب بالزواج وبشدة، لكن بمواصفات معينة
وليس نظام الـ (خبط لزق) أو سياسة (مشي حالك) أو (ظل راجل ولا ظل حيط)



تمسكت برأيي حتى كتبها ربي
وجاءني -بفضل ربي- من تتوافق مواصفاته مع تطلعاتي الحمدلله


المهم يا أخي كنت أفعل ثلاث:
- ألتجئ لربي في كل سحر وحدي، أدعوه وأتذلل له وكثيرًا ما أبكي وسبحان الله أرتاح
- الصدقة شيء عظييييييم، ودائما أتصدق باليسير جدا؛ أحيانًا أصب بقية ماء معي على نبته في حديقة
منزلنا وأنويها صدقة!
- الشيء الثالث والأهم كنت واثقة جدًا بأن ربي سيقود لي من تتحقق فيه كل دعواتي -رغم استهتارهم- أتى الحمدلله
بعد سنوااات..





أخبرك بشيء..
أنا الآن أدعو ربي بصفات معينة أريدها بأطفالي وأنا لا زلت مخطوبة!!

ما أردت إيصاله يا أخي..
تيقن من أن الله معك، اعمل على إرضائه، الجأ له في كل حالك، استخير
وسيرضيك ربي حتمًا!




وفقك ربي مع من تسعدك وتسعدها

أنت شخص مميز ونادر في هذا الزمان ..

برأيي أنت بحاجة إلى مسايرة أهلك ومسايستهم قدر المستطاع ..

وتحتاج إلى التسهيل على نفسك وعدم إعطاء الأمر أكبر من حجمه في قضية التخوف من الزواج ..

الزواج جميل وهام وشطر الدين ، لكن يحق لكل إنسان أن يتزوج من يناسبه ومتى ناسبه ..

فعلى رسلك على نفسك على نفسك لا تُحمّلها مالا تطيق ..

وفقك الله وفتح عليك ..

__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...

تحديث


تم الاتفاق على موعد الرؤيه الشرعيه , تحديد الموعد جاء من اهل الفتاه حيث ان اخيها من امها وابيها عاد من رحله بريه , وسيكون هناك اخيها من ابيها ايضا متواجد , سبق وان ذكرت ان الفتاة يتيمة الاب .
كان الموعد محدد الساعه الرابعه عصرا , والفتاة تعيش بمحافظه تبعد عن مدينتي قرابه الـ 40 دقيقه .
وقتي في الطريق كله كنت ادعي ربي اللهم ان كانت خير فيسرها وان كانت شر فعوضني وعوضها خيرا من بعضنا

في الساعه 3:55 دقيقه وصلت الى محافظتهم واتصلت على اخيها ولم يرد مره وعاشره وعشرين ؟
لم يكلف نفسه ان يرد ولكنه ارسل رساله بعد المكالمة التسعين قائلا ان في المستوصف ولا استطيع الرد عليك ؟؟
بكل لطف ارسلت اليه :
ماتشوفون شر ان شاء الله , ومأجورين .
ولكن استاذ انا في مدينتكم هل انتظر او نؤجل الموعد وقت اخر ؟

ولم يرد , حتى عدت الى بيت اهلي وقبل ان اغلق سيارتي ارسل قائلا :
لو نؤجله يكون افضل لاني مدري متى اخلص من شغلي؟؟؟

- كان من الفترض ان يكون اثنان من اخوتها معي موجودين كيف لايستطيع احدهم على الاقل ان يتصل مجاملاتا واحتراما للموعد المحدد منهم مسبقا.
اكتفيت بالقول الله يستر عليهم .

ولله الحمد اغلقت الموضوع نهائي مع اهلي , مرتاحا كامل الراحه رافضا كل العبارات الكلاسيكية التي يرددها البشر من حولنا .

الحمدلله
ربما خيرة!
ربي دائماً يصنع لنا الأسباب من حيث لا ندري

-



لا أخفيك أشعر أن هناك أنانية من طرف الأخ
لـ إن الموضوع شبه مرتب من طرف النساء
على راحتك النفسية فقط نقول " الحمدلله "
حضرتني مقولة عائض القرني
فليهدأ بالك إذا فعلت الأسباب، وبذلت الحيل، ثم وقع ما كنت تحذر،
فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع، ولا تقل:
( لو أنّي فعلت كذا وكذا لكان كذا ،
ولكن قل : قدّرَ الله وما شاء فعل )

لعله خيراً .. وأسأل الله أن يعوضك بالخير العميم
وأن يرزقك الراحة وسعادة البال دائماً وأبداً

__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...