بالنسبه لي وقد ذكرت رأيي هذا في منتدى آخر على نفس الموضوع ...
انا المعامله الحسنه والاعتراف بالخطأ وعدم الرجوع له وطلب المسامحه مني تكفينـــــــــــــــــي .... والله تكفي ... نحن الاناث قلوبنا رقيقه كلمتان تخرجان من صميم القلب وتكون فعلا صادقه ..مع بشاشه الوجه.. تؤثر فينا كثيرا ... فمازاد من هديه منه هو لا بطلب مني ... اعتبرها من الدلع والحب الكبير الذي يكنه لي ... موضوع جميل ... بارك الله فيك .. ورزقك بالزوجه التقيه الصالحه ... |
من المستحيل - في حال أخطأ زوجي في حقي لا سمح الله - أن أطلب منه رضاوة مادية, أرى أن الإحساس بالذنب هو أكبر عقاب يُعاقب به الرجل وأن المعاملة الراقية واللطيفة هي أكبر هدية يجازي به زوجته..
لكن من الجميل أن يهدي الرجل زوجته هدية تعبر عن أسفه لها, دون اشتراط منها فهنا تكون نابعة عن حب وندم حقيقين.. لكن أخالف من يقول بأن من تشترط الرضاوة المادية هي إنسانة مادية لأن من تشترط ذلك هي امرأة سياسية يكون هدفها شيئا آخر وليس المال بحد ذاته.. وفي النهاية يعتمد الأمر على أي نوع من الأزواج تقوم هذه الفكرة.. تحياتي.. |
ربما الموضوع موجه للنساء ، ومع ذاك فأني أدلي بدلو ...
السؤال موجه للجميع , ومرحبا بك وبرأيك أولا : لا شك أن سؤالك للنساء سؤال مجرد ولا تقصد به الواقع .. لم أرى بالواقع حالات كما ذكرت ولكن قد يكون موجودا بالفعل ولكنه سؤال افتراضي احببت ان اعرف وجهات النظر فيه لأن الواقع اذا الرجل طلب رضاوه على مشكله أي كانت هذه الرضاوه فأنها بدايه انهيار الجبل و تحوله إلى قاع .. بينما الرضاوه للمرأه فلقد سمعت عنها وذلك عند حدوث شرخ كبير في الزواج و عندما يخرج الرجل زوجته من المنزل إلى أهلها .. فبعض الناس و ليس الكل يطلبون الرضاوه الماديه ...لأبنتهم ... وهذا الشيء و أن كنت شخصيا لا أحبذه ... فأن بعض الأمور قد تكبر و تصل للطلاق بسبب العناد على الرضاوه ونحوها ... وهذه سلبيه من سلبيات الرضاوه الماديه المشروطه ولعلني أشيد بكلامك الطيب .. هذا و الله الموفق .. |
اعتراف منه بالخطا والاعتذار (وهذا مستحيييييييييييييييل )
ليس دائما مستحيل , وليس كل الرجال لا يعترفون بالخطأ ولا يعتذرون كافيه ومستحيل اطلب مال و لكن الله يكون بالعون بالمناسبة اخبرت زوجي بالموضوع واخبرته بما سأرد وايد ذلك ينطبق علية ( الاعتراف بالحق فضيلة ) |
اول مرة أسمع بمصطلح الرضاوة لكن شي مو غريب علي
أذكر مرة من المرات كنت مع اخي بالسيارة و يتكلم مع أحد أصدقائه و يرتب معه رحلة (كالعادة ) أخي غير متزوج و كل أصدقائه كذلك إلا واحد منهم و النقاش بين أخي و صديقه يدور حول صديقهم المتزوج و كيف سيتهرب من زوجته ؟ فيتصل به و يسأله هل تهربت من زوجتك قال له (نعم ..قلت لها ان خال أمي توفى و لازم سافر احضر العزاء !!!) طبعاً أنا انصدمت !! قلت لأخي كيف ؟ كيف يكذب عليها ؟ انت و أصدقاءك مخطئين عليكم ألا تخبروه برحلاتكم أنتم كلكم عزابية و هو متزوج حرااااااام قال " لااااااا الله عاطيه و رازقه ما شاء الله ...كل ما اكتشفت زوجته الكذبة بهديها طقم ذهب !!!" أظن ان زوجته ينطبق عليها ما ذكرته بموضوعي " لأن الرضاوه قد يفهما الزوج على أنها رساله مبطنه من الزوجه لزوجها مفادها " افعل ما شئت , وأخطئ بحقي كما تريد , فما دمت تقبل بشروطي الماديه فسأعود لك " وقد تفتح مجالاً للزوج ليخطئ بحق زوجته كما يحلو له , بما أن رضاها يُشترى بالمال " وبرأيي ان مثل هذا النموذج من الأزواج عادةً تكون علاقتهم هشةً جداً لا تعليق !! |
حياك الله ابو حكيم
تقول : لا أؤيد أن تشترط الزوجه على زوجها أي رضاوه ماديه أو هديه بغض النظر عن وضعه المادي , لأن الرضاوه قد يفهما الزوج على أنها رساله مبطنه من الزوجه لزوجها مفادها " افعل ما شئت , وأخطئ بحقي كما تريد , فما دمت تقبل بشروطي الماديه فسأعود لك " كلامك صحيح الى حد ما .. في حال اخطا الزوج بحق زوجته خطا كبير لا يكفي الاعتذار عنه .. فمن حقها اشتراط الرضاوة ضمن قدرات زوجها المادية او غيرها كلامك صحيح .. في حال كانت المراة على الطالعة والنازلة تشترط رضاوة !! هنا فقط قد يفهم الرجل الوضع كما ذكرت .. ان باستطاعته تكرار الخطا طالما التعويض مجرد حفنة من المال .. علما بان هناك اخطاء يرتبكها بعض الرجال .. ولا فلوس الردنيا تعوض الزوجة عن المها بما أن مال الدنيا كله لن يعوض الزوجه عن ألمها , اذن ما قيمة الرضاوه المشروطه في هذه الحاله ؟! اذن فالمعامله الطيبه أفضل ولا اظنها تقدر بالمال ابدا , ومن ضمن المعامله الطيبه , هديه تُقدم من الزوج من تلقاء نفسه . وتقول : برأيي أن أفضل رضاوه وارضاء للزوجه من زوجها اذا أخطأ بحقها , هي المعامله الطيبه الحسنه , والتقدير , والاحترام , واظهار الحب والحنان والود , والاهتمام بها , واعطائها قيمتها كمرأه وأنثى واشباع انوثتها عفوا ابو احكيم .. احترام الزوج لزوجته وتقديره لانسانيتها ووو الخ واجب عليه في كل الاحوال... سواء اخطا بحقها ام لم يخطا نعم كلامك صحيح , المعامله الطيبه مفروضه في كل الأحوال , ولكن في حالة الزعل لن تكون حاضرة هذه المعامله , ولذلك يجب على الرجل ان يعود اليها ويصحح تعامله , واظن ان رجوعه عن الخطأ واعتذاره واعترافه بما فعل , والمعامله الحسنه , أفضل من الرضاوه المشروطه . ابو حكيم خلني اتكلم عن الرضاوة من منظوري الخاص .. بعض الاخطاء يكفي الاعتذار لمحو اثرها السيء في دواخل النفس بعض الاخطاء .. تترك بعض الرواسب النفسية التي لايكفي الاعتذار المجرد .. لمحوها .. ومع تكرار هذه الاخطاء وتزايد الرواسب النفسية يكون من المهم بذل جهد بقدر هذه الرواسب النفسية .. لمحوها من القلب الى هنا أتفق معك غالبا الزوجة تطلب الرضاوة مو عشان تحس بقيمتها من خلالها ولكن لتداوي مابقلبها من الم وجرح ...ولتساعدها الرضاوة على نسيان او تناسي اساءة زوجها ومسامحته يعني يا ابو حكيم .. زوج بقى فترة يضرب زوجته ويسيء معاملتها ويضخم اخطائها ويعايرها .. لما تزعل وتروح بيت اهلها هل يكفي مجرد كلمة : اسف .. لمحو اثار هذي المعاملة؟ من حق الزوجة هنا طلب رضاوة .. رضاوة قد تكون قطعة ذهب .. سفرة الى بلد تحبه .. مبلغ مالي حسب قدرة الزوج .. اعتقد هالاشياء ماهي خسارة على الزوجة اتمنى ان ان لا اجد هنا اناس يحللون لانفسهم ارتكاب جميع الاخطاء بكل اشكالها بحق الزوجة .. ويستخسرون عليها سفرة او اي شي هي تتمناه كتعويض .. اسمحي لي هنا ان اختلف معك , ونعود الى ان الاعتراف بالخطأ والاعتذار والرجوع عنه والمعامله المميزه هو افضل حل وهو الدواء الشافي . جوابا على سؤالك ابو حكيم : اذا اخطيت بحق زوجي خطا كبير اكيد ماراح استغرب لو طلب رضاوة زيادة على اعتذاري له .. بالعكس من باب صادق اعتذاري .. ان اعطيه رضاوته عشان اثبت له ان خاطره ومشاعره تهمني .. هذه الاجابة جرأة منكِ وتدل على انصافك , وتشكرين عليها ولو اني لا احبذ الرضاوه المشروطه من المرأه , فما بالك اذا كانت من الرجل ؟! لاني بكل بساطة ابو حكيم ..ماني من الناس الي اغلط بحق غيري زي مابي .. وافرض عليهم يقبلون اي شي اعطيه لهم !!! أسأل الله لك الثبات , وألا تجدي نفسكِ يوما ما مضطرةً لتقديم رضاوه مشروطه |
والله أنا عن نفسي ممكن أطلب رضاوة.. لا ورضاوة تقسم الظهر بعد.. عشان يشيل هم الرضاوة..
هذا أولا , ثانيا على حسب المشكلة اللي تصير..والله إذا كانت كبيرة فالمسألة ماتمشي بالرضاوات.. ثالثا أنا هالمرة طلبت غير شكل .. كان الإتفاق.. لو حصل موقف وصار بخاطري .. ماراح أطبخ ولا ألمس الطبخ مدة شهر.. المعادلة كل ظيقة صدر = مقابلها راحة جسدية.. لأني شبعت من الرضاوة المادية .. فحبيت أنوع بالرضاوات مرة مادية .. مرة معنوية.. مرة نفسية.. مرة جسدية.. مايصير أطلع من القضية بدون مكسب.. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|