عيادة رجل الرجال النفسية: - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

العلاقات الأسرية والإجتماعية أفضل الحلول لقضايا الأسرة والمجتمع والمراهقين والأطفال .

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-2012, 08:38 PM
  #1
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik00000 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم انا عندي استفسار واسف على التدخل المفاجأ ولكن انا عملي
يحتم علي الوقوف 8 ساعات متواصلة 3 صباحا و5 ساعات في المساء هل هذا يؤثر على في المستقبل
احيانا احسن ان قدمي تألمني
مع العلم اني كنت مدمن للحشيش لمدة 6 اشهر ولاكن انقلعت عنة نهائيا وانقطعت على التدخين السجاير للابد
والحمد لله ... وانا على هذة الحالة منذو 2سنتين ونصف وانا اقف في عملى انا اخاف يؤثر علي مستقبلا
ممكن الجابة لو سمحتو وجزاكم الله خير.......
أخي الكريم نبارك لك ولأنفسنا بتوبتك ونسأل الله العلي القدير أن يمن عليك بالمتابعة والصبر على الخير وييسر لك الزوجة الصالحة.
وهنا ليست عيادة طبية بل هي قسم للنصح والإرشاد الأسري والنفسي والاجتماعي
.
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.


رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 02:48 AM
  #2
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
ابنتي الكريمة
يتضح الخلل النفسي عندك من ملاحظة عبارتك في تعريفك للصاقه وتعبيرك عن مشاعرك عندما تعبرين عن حبك بعمق فقد تربيتي على أن الحياة أبيض 100% ونرسل حب صادق ويجب أن نستقبل حب صادق
فالخلل توثعك أن الالعطاء يجب أن يكون بنفس القوة والدرجة وبالاتجاهين
وتقولين في حبك أنك تعطين كل العطاء والحب بعمق وهذا غير صحيح فلم يتربى الناس على ما تربيتي عليه ولن تفرضي نظامك على البقية وليس كل الناس تهيأت لهم ظروف تربيتك الراقية أخلاقياً, ويضاف إلى ذلك
شيء من حب الذات وهو شعورك بأنك تستحقين مثل ما أعطيتي وهذا غير صحيح فعطاؤك بقوة كرم منك
وليس كل الناس كرماء مثلك في مشاعرهم
فهم يحددون العطاء بقيمة من يعطونهم
فلوا منحوكِ كل العطاء فماذا أبقوا للأخوة والأخوات والأقارب.
ومنعهم مبادلتك الحب بعمق بحب بعمق أنهم تربوا على أن الناس ليس كلهم صداقين في مشاعرهم وليس كما تربيتي أن الناس كلهم مثلك صادقين ( يقول المثل العربي من نصح الناس إتهموه بالسرقة).
بقي أن أذكرك بأنك تعلمين أن صديقاتك الجدد صادقون ولكن لتثأري لنفسك بالتحصن المضاد من تلك الحادثة تجدين نفسك في صراع بين التصديق وعدمه ولكن لأنك تحترمين نفسك فعليك بالتمسك بالصداقات ولا تلتفتي للمشاعر السلبية.
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.


رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 03:05 AM
  #3
وفاء فريد
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 32
وفاء فريد غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الرجال مشاهدة المشاركة
ابنتي الكريمة
يتضح الخلل النفسي عندك من ملاحظة عبارتك في تعريفك للصاقه وتعبيرك عن مشاعرك عندما تعبرين عن حبك بعمق فقد تربيتي على أن الحياة أبيض 100% ونرسل حب صادق ويجب أن نستقبل حب صادق
فالخلل توثعك أن الالعطاء يجب أن يكون بنفس القوة والدرجة وبالاتجاهين
وتقولين في حبك أنك تعطين كل العطاء والحب بعمق وهذا غير صحيح فلم يتربى الناس على ما تربيتي عليه ولن تفرضي نظامك على البقية وليس كل الناس تهيأت لهم ظروف تربيتك الراقية أخلاقياً, ويضاف إلى ذلك
شيء من حب الذات وهو شعورك بأنك تستحقين مثل ما أعطيتي وهذا غير صحيح فعطاؤك بقوة كرم منك
وليس كل الناس كرماء مثلك في مشاعرهم
فهم يحددون العطاء بقيمة من يعطونهم
فلوا منحوكِ كل العطاء فماذا أبقوا للأخوة والأخوات والأقارب.
ومنعهم مبادلتك الحب بعمق بحب بعمق أنهم تربوا على أن الناس ليس كلهم صداقين في مشاعرهم وليس كما تربيتي أن الناس كلهم مثلك صادقين ( يقول المثل العربي من نصح الناس إتهموه بالسرقة).
بقي أن أذكرك بأنك تعلمين أن صديقاتك الجدد صادقون ولكن لتثأري لنفسك بالتحصن المضاد من تلك الحادثة تجدين نفسك في صراع بين التصديق وعدمه ولكن لأنك تحترمين نفسك فعليك بالتمسك بالصداقات ولا تلتفتي للمشاعر السلبية.
نعم هذه هي مشكلتي أتوقع أن أُقابل بنفس العطاء و الحب و المشاعر
حسنا أريد كيف أجعل نفسي متوسطة في العطاء و الحب و المشاعر
كما يفعلون هم معي ..؟ أريد أن أعطيهم بقدر لا يشعرني بالأسى على نفسي
عندما لايبادلوني بنفس درجة عطائي .. أريد أن أوطن نفسي أن أعطي ولا أنتظر
مقابل , مشكلتي أنني أعتبر هذا المقابل تعبيرا عن مشاعرهم نحوي
فعندما لا أجده كما أريد أشعر أنني وضعتهم في موضع خطأ
و أشعر أنني بالغت في مشاعري إتجاههم و أبدأ ألوم نفسي .

أفكر أن أنعزل بشكل تام عن الصديقات فأنا لا أستطيع الإنسجام معهم
صحيح أنني أضحك و أتحدث معهم و أعتبر ثرثارة بينهم
و لكن أشعر في داخلي أنهم لايفهموني
و أحتاج للجهد الكثير حتى أوصل لهم ما أريد
رد مع اقتباس
قديم 15-02-2012, 02:38 AM
  #4
منتهيةالصلاحية
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 97
منتهيةالصلاحية غير متصل  
باسم الله الرحمان الرحيم

لن اقول لك والدي الكريم رجل الرجال لاني حقيقة اكره كلمة ابي

وعليه ساقول لك سيدي الكريم الفاضل رجل الرجال

ولا اخفي عنك سيدي انني لما انتبهت الى اسمك رجل الرجال قلت في قرارة نفسي من يكون هذا حتى يطلق على نفسه اسم رجل الرجال والله حتى انني ضحكت حينها ايدعي العظمة هذا ام ماذا ؟؟؟؟؟

و اطلعت على كتاباتك ..و ردودك والتمست علمك و سنك حينها فقط تقبلت هذا الاسم


لا ادري ما اقوله عني انا ااقول اني امراة في الثلاثين من عمرها

ام اقول اني طفلة في السادسة من عمرها

ربما اني اشعر بهما الاثنتين بداخلي واحس اني هما الاثنتين معا


نحن من دولة من دول شمال افريقيا اي لست من الخليج العربي هذا بين قوصين


فتحت عيناي في اسرة الاب غني وسكير

ابي في الصباح رجل حنون وعاطفي يقبلنا ويحضننا كثيرا واح تلوى الاخر وكان عددنا كثير من زوجتين اثنتين تعيشان معا تحت سقف واحد ويغرقنا بابتساماته ونظرات الحب

اتذكر جيدا انه يلبس ملابس انيقة ويرتشف قهوته في الصباح ونحن حوله وكانه كان تلك فقط نقطة الالتقاء بابي وهو صاح وكانها كانت تلك الفترة الصباحية مقدسة عند ابي ان نصطف حوله وهو يتمتع بالنظر الينا ثم يذهب لعمله وفي الليل يعود الينا هذا الاب لكنه شخص ثاني غير الذي كان معنا صباحا

ياتي مخمورا رائحة الخمر تفوح منه على 50 متر


مرات كثيرة نكون متجمعين حول التلفاز وكان لنا كلب صيادة يحتفظ به ابي لانه يهوى الصيادة واذ فجاة نسمع سلسلة الكلب تحركت ونطرطق اذاننا لنسمع توقف سيارة ابي فنهم كلنا للنهوض والجري لاماكن نومنا خوفا منه ان يجدنا مستيقظين كل واحد في فراشه وتصير عيوننا مغكضة وكاننا غطينا في النوم من ساعات


ثم يفتح ابي الباب ويدخل مرات كنت اتمنى لو كنت صماءا حتى لا اسمع ماذا سيحدث فكل يوم ضرب لامي وزوجته الاولى صراخ تكسير ومهما اسد اذنيا اسمع كل شيء ومرات لما تصرخ واحدة منهن يا ناس تعالو سيقتلنا ننهض كلنا جريا لامهاتنا خوفا منا ان يقتلهما


هو في حالة سكر فظيعة كل ليلة نفس الموال لا يعجبه العجب لا العشاء ولا اي شيء

هذا ما اتذكره من طفولتي الاولى او المبكرة حب وحنان في الصباح وخوف ورعب وبكاء وصياح في الليل نخاف منه كل الخوف الحقيقة انه لا يؤذينا نحن اولاده مرة فقط اذكر انه مل من صراخنا فاخذنا كلنا الى غرفة واحدة وقال لنا اجلسوا على الارض وكان عددنا ذاك الوقت 10اطفالا وغطى وجوهنا بزربية اي سجادة كبيرة وهو يحمل سكينا كبيرا على اساس انه سيذبح امهاتنا حت لا نرى باعيننا ونبق نحن تحت السجادة نبكي ونصرخ حتى وهو مثل المجنون ثم ينام مثل الميت

وكم تكررت هذه الحكاية

وفي الصباح ننهض نحن والرعب يسكننا وهو كالعادة ينهض بشوش لطيف حنون وكل تلك نظرات الحب ونحن في الصميم الرعب سيقتلنا لما يتقدم الينا او ينادينا كل باسمه وعليه ان يتقدم اليه ليعانقه ويقبله ويعطيه الشكلاطة

انظر سيدي التناقض بعينيه


ولما صار عمري 06 سنوات بالضبط طلق ابي امي وزوجته الاولى في نفس الفترة بالتدقيق وهذا من اجل امراة احبها وقال لما قالت له امي ستندم على اطفالك قال لن اندم ابدا وتركنا


امي وزوجته الاولى ما قصرتا ابدا معنا واحدة بقيت في البيت تحرسنا وتطبخ لنا والثانية بحثت على عمل واشتغلت كعاملة نظافة باحد المؤسسات العمومية وهذه الاخيرة امي الحقيقية


كانت امي تذهب للعمل من الصباح وتاتي بعد العصر ورغم حنان زوجتة ابينا الا اني كنت اشتاق كثيرا لامي لما اعود من المدرسة ولا اجدها ابكي في صمت

البكاء في صمت كان رفيق عمري دائما كنت اختبىء لابكي

ودخلت للمدرسة تلك السنة كانت من اسوء سنين عمري الطلاق خروج امي للعمل برا ابيت وهي كانت لا تفارقنا ابدا ابدا دقيقة واحدة ودخولي للمدرسة وحده كان عقدة حياتي والغريب اني كنت متفوقة جدا في الدراسة فانا الاولى في قسمي دون منازع لاني ذكية جدا جدا من قبل لم التمس ذكائي لاني كنت خجولة جدا و مسالمة جدا وهادئة جداجدا

و نتائجي الدراسية بينت اني اكاد اكون عبقرية فمعدلي في جميع المواد 9.5 على 10

المعلم كان يقول لو كان بيدي لاعطيها معدل جميع المواد 10على 10


المهم رغم اني كنت طفلة ممزقة نفسيا وعاطفيا ومحطمة دائما حزينة ودائما اختبىء لابكي في صمت ... ورغم انه في اليوم الاول لدخولي المدرسة جاء ابي امام باب المدرسة ليراني

وامي كانت قد اخذتني بنفسها للمدرسة بما انه اليوم الاول واراد ابي ان يقترب مني ليكلمني فمنعته امي قالت له لقد ذهبت ماذا تريد منهم الان امسكني من يدي فاخذت هي تجذبني اليها وهو يجذب اليه وكل الاولاد واولياؤهم وكل المدرسة تتفرج علينا وتعالت صيحات امي والناس يفرقون بينهما

المهم حصل لي الشرف اني دخلت للمدرسة بزفة محترمة جدا جدا جدا حتى ان جميع مدرسات المدرسة جئنا للبحث عني ليرونني ويحصل لهن الشرف لمعرفة تلك الصغيرة التي والداها يتقاتلان عليها في باب المدرسة والله مالي حظ في اي شيء اصبحت محط انظار الجميع من اليوم الاول وانا امشي والكل يقولون لي هل انت من ابوكي وامكي تقاتلا من اجلك ؟؟؟؟؟؟

لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل هما مطلقان؟؟؟

وهل وهل ومليون هل

وانا ليس لديا اقرب اليا من دموعي تدافع عني وتخرجني من المازق

واصبحت مشهورة في المدرسة ومازاد الطين بلة انني شقراااااااااء من مئة طفل اظهر انا

يعني الي يراني لا يمكنه نسياني هاهاهاهاهاهاها

فقط من عزز ثقتي بنسي استاذي وانا اكن له كل الحب والتقدير فقد وقف دائما معي في المدرسة وحماني كان كنت نجيبة في الدراسة والله افهمها وهي طايرو يبدا بطرح السؤال عن اي شيء ارفع يدي للاجابة مباشرة بعد طرحه للسؤال وكان عقلي كمبيوتر


اه من عقلي يفكر يفكر يفكر لا يتوقف ابدا والله وكاني الة انا استطيع ان ارتب افكاري في ثانية واي قرار او حكم احكمه في التو مرات اقول لماذا انا لست مثل الناس ياخذون وقت للتفكير وانا افكر في دقيقة او ربما اقل من دقيقة مرات اعطي نفسي فرصة ثانية للتفكير اقول ربما اجد حكمي بعد وقت طويل للتفكير احسن من الاول لكني اجد حكمي الاول هو الصحيح وهو الارجح


المهم تطرقت لذكر عقلي وطريقة تفكيري لان عقلي اكثر شيء متعبني

ثم قلبي

قلبي مرهف جدا جدا جدا


وشخصيتي قوية ولا اعرف حقا من اين اتتني تلك القوة فداخلي كل الضعف كل الخوف

كل الحرمان كل الحزن كل التناقضات

امي طيبة جدا وحنونة جدا اجمل الجميلات ومع ذلك انسانة متواضعة لم يغريها جمالها ابدا وتنازلت وعملت عاملة نظافة وهي اجمل من اي امراة تقف امامها

اكتسبت القيم النبيلة منها التواضع اللطيبة الشرف الامانة والصدق خاصة فامي صافية الى ابعد الحدود لا تعرف المكر ولا المراوغة هكذا انا ذكية جدا لا تنقصني الحيلة ابدا لكني بريئة وتلقائية الى ابعد الحدود


عشت مراهقتي حذرة من كل من هم حولي لا اثق في اي احد من الناس طبعا غير اخواني واخوالي وخالاتي اما البقية حذرة معهم كل الحذر وبما اني كنت جميلة وجمالي متميز نوعا ما كنت جذابة فاني كنت دائما محط انظار الجميع ورجع الينا ابونا بعد سنوات بعدما طلق زوجته الاخيرة وصرف اخر فلس في جيبه اتى نادما يبكي متوسلا


وبمشقة عقد القران على امي وزوجته الاولى من جديد وضعنا

رجوعها اكمل علينا كنا في راحة وهو بعيد صحيح ان كل عقد الدنيا تسكنني و كل الاحساس بالضياع متملكني الا انه زاد الطين بلة

عاد وعادت المشاكل الى بيتنا وعاد الصراخ وعاد اليؤس والبؤس وصرت اكره بيتنا واهملت دراستي فلا مكان ولا زمان للدراسة في البيت

ولم انجح في امتحان الباكالوريا انقطعت عن الدراسة فعقلي لم يعد يستطيع استعاب ولو كلمة من الدراسة

وطبعا حتى لا اجلس في البيت لاجن او اموت بسكتة قلبية دخلت مركز التكوين المهني


والمشاكل ببيتنا تتفاقم اكثر و تزداد اكثر فشجارات والدي معهم لا تنتهي ابد ابدا واخذت زوجته الاولى اولادها وخرجت من البيت لتسكن عند اهلها حجتها انها خائفة على اولادها ان يضيعوا وسط كل هذه المشاكل

كانت علاقاتي العاطفية سطحية جدا احببت ابن الجيران وهو من تودد اليا وانا في سن 15 لم اخرج معه فقط كانت كلمتين او تلاثة بيننا والباقي رسايل غرام بيننا وانتهت الحكاية لاني خفت ان يستغل مشاكل بيتنا ويضيعني ولما قررت ذرفت دموعا ساخنة وانسحبت ونسيته

كان كل من يراني يعجب بي ويعشقني ومن يكون هناك كلام بيني وبينه يعشقني اكثر لكني كنت متفطنة كل الفطنة لا سبيل لاحد للوصول اليا حقا كنت صعبة المنال


وشاء القدر ان التقي بزوجي

اتوقف هنا وساكمل الشطر التاني من حياتي او الانتكاسة الثانية من حياتي
رد مع اقتباس
قديم 15-02-2012, 02:39 AM
  #5
منتهيةالصلاحية
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 97
منتهيةالصلاحية غير متصل  
باسم الله الرحمان الرحيم لن اقول لك والدي الكريم رجل الرجال لاني حقيقة اكره كلمة ابي وعليه ساقول لك سيدي الكريم الفاضل رجل الرجال ولا اخفي عنك سيدي انني لما انتبهت الى اسمك رجل الرجال قلت في قرارة نفسي من يكون هذا حتى يطلق على نفسه اسم رجل الرجال والله حتى انني ضحكت حينها ايدعي العظمة هذا ام ماذا ؟؟؟؟؟ و اطلعت على كتاباتك ..و ردودك والتمست علمك و سنك حينها فقط تقبلت هذا الاسم لا ادري ما اقوله عني انا ااقول اني امراة في الثلاثين من عمرها ام اقول اني طفلة في السادسة من عمرها ربما اني اشعر بهما الاثنتين بداخلي واحس اني هما الاثنتين معا نحن من دولة من دول شمال افريقيا اي لست من الخليج العربي هذا بين قوصين فتحت عيناي في اسرة الاب غني وسكير ابي في الصباح رجل حنون وعاطفي يقبلنا ويحضننا كثيرا واح تلوى الاخر وكان عددنا كثير من زوجتين اثنتين تعيشان معا تحت سقف واحد ويغرقنا بابتساماته ونظرات الحب اتذكر جيدا انه يلبس ملابس انيقة ويرتشف قهوته في الصباح ونحن حوله وكانه كان تلك فقط نقطة الالتقاء بابي وهو صاح وكانها كانت تلك الفترة الصباحية مقدسة عند ابي ان نصطف حوله وهو يتمتع بالنظر الينا ثم يذهب لعمله وفي الليل يعود الينا هذا الاب لكنه شخص ثاني غير الذي كان معنا صباحا ياتي مخمورا رائحة الخمر تفوح منه على 50 متر مرات كثيرة نكون متجمعين حول التلفاز وكان لنا كلب صيادة يحتفظ به ابي لانه يهوى الصيادة واذ فجاة نسمع سلسلة الكلب تحركت ونطرطق اذاننا لنسمع توقف سيارة ابي فنهم كلنا للنهوض والجري لاماكن نومنا خوفا منه ان يجدنا مستيقظين كل واحد في فراشه وتصير عيوننا مغكضة وكاننا غطينا في النوم من ساعات ثم يفتح ابي الباب ويدخل مرات كنت اتمنى لو كنت صماءا حتى لا اسمع ماذا سيحدث فكل يوم ضرب لامي وزوجته الاولى صراخ تكسير ومهما اسد اذنيا اسمع كل شيء ومرات لما تصرخ واحدة منهن يا ناس تعالو سيقتلنا ننهض كلنا جريا لامهاتنا خوفا منا ان يقتلهما هو في حالة سكر فظيعة كل ليلة نفس الموال لا يعجبه العجب لا العشاء ولا اي شيء هذا ما اتذكره من طفولتي الاولى او المبكرة حب وحنان في الصباح وخوف ورعب وبكاء وصياح في الليل نخاف منه كل الخوف الحقيقة انه لا يؤذينا نحن اولاده مرة فقط اذكر انه مل من صراخنا فاخذنا كلنا الى غرفة واحدة وقال لنا اجلسوا على الارض وكان عددنا ذاك الوقت 10اطفالا وغطى وجوهنا بزربية اي سجادة كبيرة وهو يحمل سكينا كبيرا على اساس انه سيذبح امهاتنا حت لا نرى باعيننا ونبق نحن تحت السجادة نبكي ونصرخ حتى وهو مثل المجنون ثم ينام مثل الميت وكم تكررت هذه الحكاية وفي الصباح ننهض نحن والرعب يسكننا وهو كالعادة ينهض بشوش لطيف حنون وكل تلك نظرات الحب ونحن في الصميم الرعب سيقتلنا لما يتقدم الينا او ينادينا كل باسمه وعليه ان يتقدم اليه ليعانقه ويقبله ويعطيه الشكلاطة انظر سيدي التناقض بعينيه ولما صار عمري 06 سنوات بالضبط طلق ابي امي وزوجته الاولى في نفس الفترة بالتدقيق وهذا من اجل امراة احبها وقال لما قالت له امي ستندم على اطفالك قال لن اندم ابدا وتركنا امي وزوجته الاولى ما قصرتا ابدا معنا واحدة بقيت في البيت تحرسنا وتطبخ لنا والثانية بحثت على عمل واشتغلت كعاملة نظافة باحد المؤسسات العمومية وهذه الاخيرة امي الحقيقية كانت امي تذهب للعمل من الصباح وتاتي بعد العصر ورغم حنان زوجتة ابينا الا اني كنت اشتاق كثيرا لامي لما اعود من المدرسة ولا اجدها ابكي في صمت البكاء في صمت كان رفيق عمري دائما كنت اختبىء لابكي ودخلت للمدرسة تلك السنة كانت من اسوء سنين عمري الطلاق خروج امي للعمل برا ابيت وهي كانت لا تفارقنا ابدا ابدا دقيقة واحدة ودخولي للمدرسة وحده كان عقدة حياتي والغريب اني كنت متفوقة جدا في الدراسة فانا الاولى في قسمي دون منازع لاني ذكية جدا جدا من قبل لم التمس ذكائي لاني كنت خجولة جدا و مسالمة جدا وهادئة جداجدا و نتائجي الدراسية بينت اني اكاد اكون عبقرية فمعدلي في جميع المواد 9.5 على 10 المعلم كان يقول لو كان بيدي لاعطيها معدل جميع المواد 10على 10 المهم رغم اني كنت طفلة ممزقة نفسيا وعاطفيا ومحطمة دائما حزينة ودائما اختبىء لابكي في صمت ... ورغم انه في اليوم الاول لدخولي المدرسة جاء ابي امام باب المدرسة ليراني وامي كانت قد اخذتني بنفسها للمدرسة بما انه اليوم الاول واراد ابي ان يقترب مني ليكلمني فمنعته امي قالت له لقد ذهبت ماذا تريد منهم الان امسكني من يدي فاخذت هي تجذبني اليها وهو يجذب اليه وكل الاولاد واولياؤهم وكل المدرسة تتفرج علينا وتعالت صيحات امي والناس يفرقون بينهما المهم حصل لي الشرف اني دخلت للمدرسة بزفة محترمة جدا جدا جدا حتى ان جميع مدرسات المدرسة جئنا للبحث عني ليرونني ويحصل لهن الشرف لمعرفة تلك الصغيرة التي والداها يتقاتلان عليها في باب المدرسة والله مالي حظ في اي شيء اصبحت محط انظار الجميع من اليوم الاول وانا امشي والكل يقولون لي هل انت من ابوكي وامكي تقاتلا من اجلك ؟؟؟؟؟؟ لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هما مطلقان؟؟؟ وهل وهل ومليون هل وانا ليس لديا اقرب اليا من دموعي تدافع عني وتخرجني من المازق واصبحت مشهورة في المدرسة ومازاد الطين بلة انني شقراااااااااء من مئة طفل اظهر انا يعني الي يراني لا يمكنه نسياني هاهاهاهاهاهاها فقط من عزز ثقتي بنسي استاذي وانا اكن له كل الحب والتقدير فقد وقف دائما معي في المدرسة وحماني كان كنت نجيبة في الدراسة والله افهمها وهي طايرو يبدا بطرح السؤال عن اي شيء ارفع يدي للاجابة مباشرة بعد طرحه للسؤال وكان عقلي كمبيوتر اه من عقلي يفكر يفكر يفكر لا يتوقف ابدا والله وكاني الة انا استطيع ان ارتب افكاري في ثانية واي قرار او حكم احكمه في التو مرات اقول لماذا انا لست مثل الناس ياخذون وقت للتفكير وانا افكر في دقيقة او ربما اقل من دقيقة مرات اعطي نفسي فرصة ثانية للتفكير اقول ربما اجد حكمي بعد وقت طويل للتفكير احسن من الاول لكني اجد حكمي الاول هو الصحيح وهو الارجح المهم تطرقت لذكر عقلي وطريقة تفكيري لان عقلي اكثر شيء متعبني ثم قلبي قلبي مرهف جدا جدا جدا وشخصيتي قوية ولا اعرف حقا من اين اتتني تلك القوة فداخلي كل الضعف كل الخوف كل الحرمان كل الحزن كل التناقضات امي طيبة جدا وحنونة جدا اجمل الجميلات ومع ذلك انسانة متواضعة لم يغريها جمالها ابدا وتنازلت وعملت عاملة نظافة وهي اجمل من اي امراة تقف امامها اكتسبت القيم النبيلة منها التواضع اللطيبة الشرف الامانة والصدق خاصة فامي صافية الى ابعد الحدود لا تعرف المكر ولا المراوغة هكذا انا ذكية جدا لا تنقصني الحيلة ابدا لكني بريئة وتلقائية الى ابعد الحدود عشت مراهقتي حذرة من كل من هم حولي لا اثق في اي احد من الناس طبعا غير اخواني واخوالي وخالاتي اما البقية حذرة معهم كل الحذر وبما اني كنت جميلة وجمالي متميز نوعا ما كنت جذابة فاني كنت دائما محط انظار الجميع ورجع الينا ابونا بعد سنوات بعدما طلق زوجته الاخيرة وصرف اخر فلس في جيبه اتى نادما يبكي متوسلا وبمشقة عقد القران على امي وزوجته الاولى من جديد وضعنا رجوعها اكمل علينا كنا في راحة وهو بعيد صحيح ان كل عقد الدنيا تسكنني و كل الاحساس بالضياع متملكني الا انه زاد الطين بلة عاد وعادت المشاكل الى بيتنا وعاد الصراخ وعاد اليؤس والبؤس وصرت اكره بيتنا واهملت دراستي فلا مكان ولا زمان للدراسة في البيت ولم انجح في امتحان الباكالوريا انقطعت عن الدراسة فعقلي لم يعد يستطيع استعاب ولو كلمة من الدراسة وطبعا حتى لا اجلس في البيت لاجن او اموت بسكتة قلبية دخلت مركز التكوين المهني والمشاكل ببيتنا تتفاقم اكثر و تزداد اكثر فشجارات والدي معهم لا تنتهي ابد ابدا واخذت زوجته الاولى اولادها وخرجت من البيت لتسكن عند اهلها حجتها انها خائفة على اولادها ان يضيعوا وسط كل هذه المشاكل كانت علاقاتي العاطفية سطحية جدا احببت ابن الجيران وهو من تودد اليا وانا في سن 15 لم اخرج معه فقط كانت كلمتين او تلاثة بيننا والباقي رسايل غرام بيننا وانتهت الحكاية لاني خفت ان يستغل مشاكل بيتنا ويضيعني ولما قررت ذرفت دموعا ساخنة وانسحبت ونسيته كان كل من يراني يعجب بي ويعشقني ومن يكون هناك كلام بيني وبينه يعشقني اكثر لكني كنت متفطنة كل الفطنة لا سبيل لاحد للوصول اليا حقا كنت صعبة المنال وشاء القدر ان التقي بزوجي اتوقف هنا وساكمل الشطر التاني من حياتي او الانتكاسة الثانية من حياتي
رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 02:51 AM
  #6
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
ابنتي الكريم نود دبي وآفاق المجد
جزاكما الله خير على حسن الظن والدعاء ونسأل الله العلي القدير حسن العمل والقصد والدعاء والإجابة.
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.


رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 03:07 AM
  #7
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
ابنتي الكريمة ميثى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
(والدي رجل الرجال جزاااااااااااااك الله كل خير على ما تقدمه لنا في هذا المنتدى .)

وإياك والجميع
التحليل:
(والدي أنا مشكلتي سريعة البكاء ما كنت كذا أبدا بالعكس كنت قوية متماسكه ولكن والله بعد زواجي احسيت أني انكسرت مثل زجاجه) ردت فعل طبيعية للتصور الخاطئ لديك بأن موقعك من الرجل زوجك كموقعك من الرجل والدك وعدم تهيئتك من والديك لاحتمالات ما سيكون عليه زوجك.
(أخذت انسان حطم كل شخصيتي بمعنى ألغاها) قد يكون ضحية ردة فعل من تصرف والده مع والدته أو تصرف زوجة والده معه فالرجل السوي لا يعمد إلى الضرب وهو قادر على التفاهم أو التأديب بأق منه وقد يكون حدث له إسقاط نفسي كتقليد والده أو ما يسمعه عن جده بأن الرجولة هكذا, أو في مجتمع يربط الرجولة بالذكورة الخشنة مثل بعض البيئات القبلية الجبلية.
(استخدامه لأسلوب الضرب جعلني أعيش في حالة اضطراب وخووف دايمن مادري ليش) أولا لعدم فهمك لماذا يفعل هذا وثانيا لاتهامك لنفسك بأن ما يفعله بسبب منك وبحثك عن البراءة الموجودة أصلا وارتبط هذا بالألم الجسدي
(صرت ضعيفه لا استطيع مواجهته) ومن يستطيع مواجهة مريض نفسي يبادر بالعنف لمن يمكنه التفاهم معه بأقل من ذلك.
(دموعي تسبقني) انكسار عاطفي بسبب مواجهة عكس المتوقع من الزواج بالصورة المتخيلة المثالية بواقع مؤلم.
(ولككن بعد طلاقي قلت اكيد راح أتغير وأرجع لشخصيتي القديمه ولكن ما قدرت) الطلاق لا يغير من نفسيتك بزوال الارتباط بالمتسبب وإنما بتوضيح كل المفاهيم الخاطئة الي تداخلت في عقلك قبل وأثناء وبعد الزواج
( لا زلت ضعيفه لا أستطيع مواجهة أحد أصبحت) طبيعي لأن كل الملفات ما زالت غير مرتبة.
(عصبببببببببببببببببببببيه لدرجه آذتني عصبيتي سريعة الانفعال لا أحب الزيارات ولا ناااس انعزلت تماما أصبحت ثقتي مهزوزه بنفسي مادري ليش.) لأن عقلك يرفض أي ملفات جديدة لانشغاله بترتيب المفات التي سببت له القلق.
العلاج:
1- سجلي في ورقة نظام أسرتك الزوجي
(كيف يتعامل الرجال مع النساء كوالدك مع والدتك ) ونظام أسرته كذلك
2- ضعي بعدهما ما يجب أن يكون بين الزوجين وفق الأخلاق الحسنة.
3- أكتبي خسائره من الطلاق وخسائرك, ومكاسبه ومكاسبك.
4-بعدها أكتبي النتيجة هل كنتِ على حق أم هو ومن الخاسر بهذا الطلاق.
انتظر تعليقك بعد ترتيب هذه الأوراق.
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.


رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 03:12 AM
  #8
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
ابنتي الكريمة وفاء فريد
بقول الامام الشافعي
إذا أحببت أحبب مقارباً فما تدري متى أنت نازعُ
وإذا أبغضت فأبغض مقارباً فما تدري متى أنت راجعُ
يعني حب 70 بالمية يمكن تزعل وأبغض سبعين بالمية يمكن ترضى
اكتبي هذه العبارة بلوحة في غرفتك ( لن أقارن صديقاتي بنفسي من حيث المشاعر).
ونشوف النتائج بعد أسبوع
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.


رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 03:14 AM
  #9
وفاء فريد
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 32
وفاء فريد غير متصل  
شكرا لك وجزاك الله عني خير الجزاء
رد مع اقتباس
قديم 19-06-2011, 03:14 AM
  #10
المآسة
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 2
المآسة غير متصل  
السلام عليكم ورحمه الله..
الى ابي الفااضل رجل الرجآل بارك الله في جهودك,, ولآ تعلم ان موضوعك هذااعتبره تنفيس عن كرب المؤمن..
لآ تعلم مدى حااجتي الى البوح بهذا السر المكتوم بداخلي لأكثر من 20 عآم,,
ما حصل اني كنت صغيره بالعمر(6سنوات) في المرحله الأبتدائية تحديدآ,,كنت رااجعه من المدرسة ومعي صديقااتي من عادتنا نلعب بالشارع قبل نرجع للبيت ونروح للبقاله وعايشين حياه الطفولة البريئة,,لكن في احد الأيام كنت لوحدي رايحه البقاله وكان الوقت (ظهرآ) واستغل العامل الموجود خلوتة معي وقام يلمس بالبدايه شعري فأبتعدت عنه لأن هيئته وسخه ,, ومن ثم تمادى بنفس اللحظة واغلق باب البقاله بالقفل ولحظتها خفت انه يذبحني بالسكين,, ورفعني على الفريزرويحضني بقوووة لدرجه اني انكتمت وقام يبووسني لدرجه والله العظيم ان لعاابه على وجهي ,, استسلمت له لأني خفت ان اصرخ ويقتلني ويرميني بالزباله اعزك الله >> هذا ما حطته امي ببالي ان العمال يقتلون البنات ويرمونهم بالزباله ,وليتها وضحت لي ان الموضوع اخطر من ذلك ,,
بعدها نزلني من على الفريزر وفتح لي البااب واتذكر وجهه كاان مصفر ومرتبك, وقال يلآ روحي قبل يجيك الحراامي !!
رحت مسرعه لبيتنا واتذكر تفاصيل كل ما واجهته بطريقي,,وشفت بااب بيتنا في الوااقع هو قريب لكن وقتها احس كل ما اركض كل ما يبتعد البيت عني,< هذي الحادثة الاولى,,
الحادثة الثاانية كان بالصبااح ارسلني الوالد الله يرحمه الى البقاله (غير الي بالحادثة الاولى) وكنت بجيب اغرااض للفطور, ونفس الشي استغل العامل خلوتي معه وتحرش فيني مع ان البااب مفتوح على مصرااعيه,, كان جالس على الكرسي وتعمد انه يرمي الفلوس تحت الطاولة عشان يقول اني انا رميتها ويجبرني اني اجيبها له,,وقال لي تعالي جيبي الفلوس من الأرض,جيت اخذ الفلوس الا يسحبني لحضنه واتذكر يده كانت تحتي وقام يلمسني بطريقة قذرة يقشعر منها البدن,,من الخوف رميت كل الاغراض الي على الطاولة عشان يتركني ويقوم يرتبها,,ورحت للبيت وسئلني الوالد عن الاغراض وقلت له البقاله مقفلة,,
وقتها ما بكيت ولا تأثرت ولآ حسيت بأي شي والموضوع اثر فيني لكن آثرة احس الان بدت تطلع علي اكثر بعد ما كبرت,,
الآن انا كثير الوم نفسي .. احس ودي انتقم من شي لكن مو عارفة ايش هو بالضبط.. كل ليلة قبل انام اتذكر هذي الحاادثة وحوادث اخرى لكن هذي الاشد وقع في قلبي,,
اتذكر سلوكي بعد الحادثة اني كنت احب ان اعذب نفسي(اجرح يدي بالسكين-اقص شعري بطريقة عشوائية عشان تضربني امي-كنت ابري قلم الرصاص الى ان يصير حاد واغرزة بيدي الن ان ينكسر-اآكل اظآفري الى درجه يسيل منها الدم....)
الآن تواجهني عده اشيااء,, الخوف-فقد الآمااان-توتر-عصبية وتقلب مزآج- خوف من الزواج بشكل كبير(بسبب اللمسات والأحضان .... الخ),,
اعتذرعن الاطالة و اني كتبت موضوعي بالعامية وليس بالفصحى واتمنى ان اكون استطعت ان ابوح ما بخآطري..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:54 PM.


images