استغرب من الذين يعتبرون الحب انه خطأ.. و ان ما بنيه على باطل فمصيره الفشل !!!!!

كثير من الناس حبو و تزوجو و انجبوا و زوجو ابنائهم و عايشين حياه كريمه و مليئه بالسعاده ...

ومنهم كمان اللي فشلوا..و هذا الفشل لا نستطيع ان نلوم احد الاطراف لأن كل قصه لها موقفها و شخصياتها ..

لا استطيع ان الوم الرجل او المرأه...

و لكن اريد ان اقول.. الحب موو عيب ولا باطل ولا حرام..

شكرا

__________________





قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من لزم الأستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ً ومن كل ضيق مخرجا ً ورزقه من حيث لايحتسب )

ليه دائماً نحكم على الحب بالفشل ،،،، وأنه ما بني على باطل فهو باطل

قد يكون الحب طارئ ومفاجئ ولم يسعى أحد الطرفين إليه

ولنفترض بأنه قد زلت بهم القدم ثم استدركوا أمرهم ورغبوا بالحلال عن الحرام

فهل نحكم عليه بالفشل وبأنه سينتهي الحب بعد الزواج ؟؟

أريد جواب العقلاء ما الأفضل البقاء على الحرام أم استبداله بحلال ؟؟!!!

إن الله يغفر الذنب ويتوب على عباده فلما كل هذا التشاؤم !!!!!

أنا لم أُحلِل الحب بالطريق المحرمه لكن المقصد فيما لو حصل

ولم يكن هناك طريق للخلاص منه غير الزواج أو البقاء على ماهم عليه

× × ×

بالرجوع للموضوع الأساس الإجابة السبب من الرجل

لأن بيده الإقدام أو الترك

وإن كان يريدها حقاً لأصر حتى حصل عليها

عبير الرياض............كلامك اعجبني جدا جدا

معذبة الرياض ...........شكرا لكي جدا جدا جداجدا

3سولا...........................كلامك صح 100%

لمسات الوجدان.........أحترم رأيك

لاند ستورم كلامك واقعي جدا جدا ( الضحية دائما هي الفتاة وكل شئ بيد الرجل )

(ليه دائماً نحكم على الحب بالفشل ،،،، وأنه ما بني على باطل فهو باطل )

لان ذلك حقيقةوهي فشل الحب قبل الزواج فقط وليس بعده فانت عممت وهذا خطأ .
ومابني على باطل فهو باطلل هي قاعدة شرعية في الاصل

(قد يكون الحب طارئ ومفاجئ ولم يسعى أحد الطرفين إليه )
اي حب لابد ان يمر بمراحل لايمكن ان يكون الحب يوما طارئ لانه لا يولد جاهزا بل ينموا ويكبر بالايجابيات ويصغر بالسلبيات

(ولنفترض بأنه قد زلت بهم القدم ثم استدركوا أمرهم ورغبوا بالحلال عن الحرام)

لماذا نبدأ بالحرام اصلا وهل تظمنين استدراك الامر وكم نسبة من استدركوا انفسهم وهل نجحوا في حياتهم بعد ان استدركوا انفسهم وكيف يثق بعضهم ببعض اذا لماذا هذه المعمعة اصلا

(إن الله يغفر الذنب ويتوب على عباده فلما كل هذا التشاؤم )
اذا هو ذنب فلم نفعله اصلا وهل البعد عن الذنوب والوقاية منها قبل الوقوع فيها تشاؤم ولا تنسي ان الله شديد العقاب ايضا

(أنا لم أُحلِل الحب بالطريق المحرمه لكن المقصد فيما لو حصل )
انت لم تحلليه ولكنك قد تبريرينه من حيث لا تشعرين


(ولم يكن هناك طريق للخلاص منه غير الزواج أو البقاء على ماهم عليه)

صدقت الزواج بعد الحب خلاص منه لانه سوف ينتهي لان مابني على باطل فهو الى زوال ولا يبقى الا ماكان بناءه قويا واساساته سليمه


اختي الفاضله اقدر لك شعورك ولكنها والله مصيبة ان تهتك الاعراض ويتلاعب بالبنات باسم الحب فمن يحترمك ان اعجب بك عليه ان يتقدم لاهلك وياتي الدار من بابه لا ان يتمتع بك باسم الحب والوعود الزائفة فان كنت عاقلة فان لك فيمن سبق عبرة وان لم تكوني كذلك كنت لغيرك عبرة فلا يبرر الخطأ بحسن النية فكم بنت ضحك عليها ورميت عظما بعد لحم وتذكري شيئا مهما جدا ان الطرف الوحيد الخاسر دائما هو البنت بينما الشاب لايخسر شيئا حتى وان فشل

لا عزيزي أصابع يدك مو سوى!!!!!!


ياما قصص حب أنتهت بالزواج... ومن أمثالهم عماتي وصديقاتي وعايشين بسعادة والله يوفقهم...
والحمد لله أعيش قصة حب وراح تنتهي بالزواج بأذن الله :14:

الاخ لاند ستورم ...........توضيح الاخت عبير الرياض قصدت الحب البريئ ولم تقصد مافهمته فهي تقصد اذا كان ا

الحب حرام وباطل ولكن وقع فيه اثنان ( طبعا حب صادق وشريف ) فلماذا لايستبدلوا الحرام ( الذي هو الحب)بالحلال

(الذي هو الزواج ) انا هكذا فهمتها ........لا ادري ماذا فهمت انت ..........شكرا كلامك رائع

مارييوم ............شكرا لك والله يوفقك ويتتم لكم على خير

الأسباب كثيرة

- أسباب اجتماعية ( عدم تكافؤ العائلتين اجتماعيا ) ..

- الرجل حين لا يتمسك بالزواج بمن أحب ويتزوج لإرضاء رغبة أهله ..

- أهل الفتاة حين يضعون شروط تعجيزية


وووو

كيف يكون حرام وباطل وفي نفس الوقت صادق وشريف!!!
ياختي ربنا لا يحرم ما كان صادقا وشريفا فلو كان صادقا وشريفا لاتى من الباب ولم ياتي من الشباك واحيانا يكون هنالك اعجاب متبادل من دون مكالمات او خلوة او غيرها وينتهي الامر بالزواج فانا لم اقصد هذا وهذا لا يسمى حبا بالمعنى المتعارف عليه من مكالمات وخلوة وغيرها من المحرمات اذا لا بد ان نكون دقيقين

وبالنسبة للاخت عبير انا لم افهما خطأ لا بل وضحت لها ان تكون اكثر تحديدا فليس كل حب سيفشل فقط ما بني على حرام
مع كامل احترامي لها ولك شخصيا