:: ايش الى يصير بالدنيا ؟؟ ::

:: طيــب خليها تروح مع امها عند الطبيب وبعدها يمكن تكــون عذراء لأنها كانت طفلة ::

..:: الله معاها وحسبي الله ونعم الوكيل في الحيوانات الى مثل هذا ::..

الله المستعان ..

صحيح ما صار في الدنيا أمان ..

أولا لازم يكون عندها يقين أنه الله ما يجمع مصيبتين على أحد من عباده ابدا (( و هذا اللي مهون علي ))

و ثانيا أنا متأكدة أنه رحمة ربي أوسع مما نتصور و بما أنه الموضوع صار بالإكراه إذن تتأكد أنه الله لن يفضحها لا مع زوج و لا مع

غيره

ثالثا المصارحة ضرورية إما لأحد تثق فيه من أهلها ( أخ أخت أم أب ) أو إذا ربي رزقها بزوج متفهم ممكن من البداية تقول له ..

رابعا لازم لازم تبعد الهم و تفكر في رحمة ربي و تعيش حياتها لأنها ما بيدها شئ

أخيرا ادعي لها و أنا طبعا لأني حاسة فيها مرة فـ راح ادعي لها من قلبي ..






تحياتي
طفشاانة

يجب عليها مصارحة والدتها ووالدها
وان لا تخدع من هو شريك حياتها واب لابنائها
والله هو المستعان

كيف تتوقعو ان والدتها او احد من اهلها يتصرف لما يسمع ان بنته فضت بكارتها بعد 15 سنه وهل هيصدقو القصه
ولا هتفتح علي نفسها نار جنهم
مقدرش انصحها بشئ سوي ان عمليه ترقيع الغشاء في حالتها تعتبر مش حرام
اما بالنسبه للعم ربنا هينتقم منه واكيد هيشوف في الدنيا مكانش يبقي في الاخرة ان شاء الله

__________________

الحل لها .. بالنسبة لما أراه .. ينحصر في نقطتين ، والعلم عند الله .. فأمرها ينحصر في هاتين النقطتين :
النقطة الأولى : زواجها مع خوفها من الفضيحة النقطة الثانية : مشكلة عمها
حل النقطة الأولى : فل تتوكل على الله ، ولتتزوج بمن يكون من أهل الدين والخير والصلاح ( بأنه ومن وجهة نظري أنه قد يكون أكثر شخصية تتفهم موقفها وتصدقه منها وتلا تعرج عليه مدى الحياة ) ، ولأن هذه وصية الرسول صلى الله عليه وسلم ، وتسأل الله أن يرزقها هذا الزوج .. لأنه سبحانه من كتب عليها ما حصل لها وهي لا تفقه شيئا حينها ... فالله عز وجل لم يظلمها ، ولتعلم وعلى هامش الحل .. أن كل ما حصل لها هو ابتلاء من الله .. وذلك من حبه لها ... وغالبا ما يكون رفعا لدرجاتها أو تكفيرا لذنوبها ..
فأكرر . أنه لا بد لها من الزواج ، ومع الدعاء سوف تنحل كل أمورها بإذن الله عز وجل ...

النقطة الثانية ، وهي ما تتعلق بعمها :
فأقول ... يقول الله عز وجل ( فمن عفا واصلح فأجره على الله ) ، قصدت بهذه الآية أن تسامح عمها لنفسها من داخلها هي .. ولكن لست أقصد أن تتكره وتمرر له هذه الغلطة ... الهدف من ذلك هو الخوف من أن يكررها مع أحد من بنات المسلمين ...
طيبة صديقتك .. واحتساب الأجر عند الله يجعلها تسامحه على نفسها .. ولو أخبرت أهلها لكبرت المشكلة أكثر وأكثر ... ، والشيء قد حصل ، وليس هناك ما يعيد البكارة لتلك الأخت الممتحنة من الله عز وجل ( والتي إن صبرت نالت الجنة بإذن الله ) ، ولذلك من الحكمة أن لا تخبر أهلها ... هذا طرف الحل الأول .
أما الطرف الثاني ... هو أن هذا الرجل قد يكون مفسدا في الأرض .. والله لا يحب المفسدين ، فانطلاقا من الحجر وعقاب المفسدين في الارض تتجرأ هذه البنت في مواجهة عمها بما فعل بها ، ويجب أن تكون قوية في المواجهة فيما لا يتعارض مع الأدب معه ، فتذهب إليه وتذكره بالله عز وجل وعقابه وتستتيبه ( أي تطلب منه أن يتوب عن ما فعل أو يعد ربه أن لا يكررها ثانية مع أي من بنات المسلمين ) فإن تاب وخاف وعاد إلى ربه فل تتركه ، وأما إن اعترض عليها أو جاهر بفعلته أو أنكرها ، أو أحست بأنه غير نادم ، وقد يكررها ، فعليها في هذه الحالة أن تثبت وبالشهود للجهات المختصة ولأهل الدعوة والخير ما عمل بها ، وتطلب منهم أن لا يذكروا اسمها .. وهم بإذن الله سوف يتصرفون معه بطريقتهم الخاصة ... الهدف من هذا أن لا يؤذي أحدا من بنات المسلمين ... مرة أخرى

أكرر اعتذاري لجميع الاخوة الأعضاء ، وللأخت الغالية التي سعت في حل مشكلة صديقتها .. فلها أقول .. جزاكي الله خيرا وأبشرها بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : (( من فرج كربة عن مؤمن في الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة )) أو كما قال عليه الصلاة والسلام .... وفي الخطوة الثانية يجيء اعتذاري من الأعضاء أني قرأت الموضوع في عجالة ، ولم أستطع قراءة كل ما كتبه الاخوة الأعضاء في بقية الصفحات ، فعل هناك من أورد الحل بطريقة أفضل مما عندي ... فأعتذر وهذا ما فتح به ربي علي ... أسال الله أن أكون قد أصبت .. وقتها يكون هذا منه وحده ، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. والله ربي المستعان

وأتمنى أن تكون قوية في الحق هذه الأخت ، وأتمنى أو تقولي لها ، اثبتي واصبري فإن الله لم يضيع صبرك هذا ، وأن دمائك التي سالت منك لن تذهب هدرا ، وسوف يعلم الله كيف يأخذ الحق لك ، فإنه هو العدل الرحيم سبحانه ..
ولا تتساهل أبدلا في سد ذريعة فساء إن كان بعد هذا العمر الطويل مازال مصرا على فعلته أو يؤذي بها غيرها من بنات أوحتى أبناء المسلمين ، فإن كان مازال فهذا يحتاج إلى نفي من الأرض كمان قال تعالى : (( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وارجهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ، ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم عذاب عظيم ))

هذا والله أعلم وأعتذر على الإطالة

__________________
[waver] كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل [/waver]

[اقسم باللي رفع سبع ونزل سبع
لو أعرف هذا الشخص أو أقدر أعرفه لايموت على يدي
وين الرجولة هذا ثقة أخوه المسافر فيه
وهذي ثقة زوجة اخوه اللي في المستشفى
المهم انصحك يااختي انك تواسين صديقت وماتتركينها في هالموقف
وخليها تذكر الله كثير وماعليها الا العافية]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه القصص واقعية ، ومن أراد المزيد فليذهب للملف

المتكامل عن هذه الظاهرة في موقع إسلام أون لاين ،

ونحن لابد من الاعتراف بوجود الظاهرة ظاهرة

التحرش الجنسي بالأطفال من الأقارب وغيرهم ،
وقد اعترفت بعض الدول كما

في الملف المذكور ومنها الأردن و مصر ولبنان ،

ولخطورة هذه الظاهرة درسها بعض الباحثين

وأكدوا على ضرروة وضع الحلول اللازمة لها،

للحد من انتشارها ، والعمل على تثقيف الآباء بكيفية

علاج الابن الذي تظهر عليه علامات جسمية أو نفسية

مثل الانطواء ، أو التبول الإرادي أو العزلة أو غير ذلك

حتى يعالج الطفل الضحية ، ويندمج مع مجتمعه ويتعايش معه .


يعرف الاستغلال الجنسي لجسد الطفل بأنه اتصال جنسي

بين طفل وبالغ من أجل إرضاء رغبات جنسية عند الأخير،
مستخدمًا القوة والسيطرة عليه".


,على الآباء الالتزام بتعاليم الإسلام وتعويد البنات بالستر والحشمة حتى قبل البلوغ،
واتباع الضوابط الشرعية في الخلوة

والله تعالى أعلم . أخوكم المحب الناصح أبو همام

عليها ان تتوكل علي الله وتتزوج
هي ما ليها ذنب في الحصل
لان الفترة طالت ممكن ما يصدقوها
حتي اذا حصل طلاق لا سمح الله افضل تكون مطلقة مما تكون في العذاب

__________________
لكم تحياتي ...أخوكم حجي

السلام عليكم
انا من راي ان تتوكل على الله بالزواج وقبل هذا تستخير الله والمخرج في صلاة الاستخاره تستخير هل ابلغ والدتي ام اتزوج ولا ابلغ احد
وحسبي الله على عمك

اخباروالدتها واجب ليتم بعدذلك الكشف عليها اذاكانت البكارة موجودة يتم كتم الامر وكـأنشيئا لم يكن

وفي الحالة الثانية يتم معالجة الامر بحكمة وعدم الفضيحة لان الناس لا يرحمون