جزاك الله خيررررررر الخندريسي رايك ماخوذفيه ان شاء الله ,,,,
صراحه فيه ردود قمه بالفائده,, وفيه ردود زي فقط بدون زياده متواضعه جداااا وتدخل تحت بند ليقل خيرررر.....
__________________
:::::::مشكلتي ان قلبي حساس:::::::::
بعد التحية والسلام وتباين الردود اسمحيلي يا سحر الغرام بأن أدلو بدلوي :
بداية اعلمي بان جزءاً من الخطأ يقع عليك لكن هذا لا ينفي بأنك ابتليتي بزوج غير مبال بأساسيات دينه ودنياه << مع احترامي لأسرتي الكريمة >> وعليك الصبر والسعي خلف إصلاحه طبعاً بعد أن تبدئي بنفسك
والجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي :
هو أن يكون منطلق علاج المشكلة بينك وبين زوجك من تهذيب النفس والسمو بها عن سفاسف الأمور أين نحن من هم أمتنا الإسلامية ، أين نحن من جراحات العالم الإسلامي ، أين نحن من معاناة كثير من الشعوب الإسلامية من الجوع والفقر والتشرد .
الأمر الآخر تذكرا قول الله سبحانة وتعالى عن سبب وجودنا في هذا العالم ولن أذكر الآية لأن كل مسلم يحفظها !!!!
وأخير ا : ذكري نفسك وزوجك بأن المسلم صاحب همة ولايركن إلى الكسل سواء في أمور دنياه أو دينه ، فعلى زوجك أن يكون صاحب همة طموحة ويسعى إلى أن يكون عش الزوجية الذي يسكنه الأفضل في كل شئ سواءً في أمور الدنيا واحتياجاتها المهمة أو في جعل البيت تحفه الملائكة وتغشاه السكينة ويذكركم الله فيمن عنده .
أرجو أن لا يكون ردي قاسياً ، فنحن لدينا من المعاصي ما تضيق به النفس ، ولكن من باب المؤمن مرآة أخيه، ووالله إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت
واعلمي بأننا خطاؤون وخير الخطائين التوابون
__________________
ياساهراً لعبت أيدي الفراق به ،،، فالصبر خاذله والدمع ناصره
إن الحبـيـب الذي هام الفؤاد به ،،، ينام من طول ليل أنت ساهره
الاخت سحر الغرام
المفروض انك وزوجك متفاهمان بكل شي
يعني انتي الله يعطيكي العافيه بتذاكري للاولاد
وهو بطلع مع الشله للاستراحه
لكن يجب عليكي مجاراته في ماذا يحب وماذا يكره
مش مشكله خلي البادره منكي انتي
مثلا يحب الكوره لامانع ان تثقفي نفسك بالكوره
وتشوفيه اي فريق يحب مثلا الهلال صيري انتي مثلا هلاليه او فريق ثاني شجعيه
من اجل ان يصبح تنافص بينك وبينه
وكمان من حقك تطلبي رحله معك والاولاد ويكون الزوج معكم
الرحلات البريه او البحريه
توطد العلاقه بينكم
وتبعد الفجوه
وانتي مبين عليكي مثقفه وزكيه
لازم تستغلي نقاط ضعف زوجك
لتدخلي معه بنقاشات هادفه
اختي سحر الغرام
عندي اضافه الى موضوعي
والمرأة الحكيمة هي التي تبحث في اهتمامات زوجها وهواياته،
وتقرر ممارسة تلك الاهتمامات والهوايات حتى تجتمع مع زوجها على أرضية مشتركة،
فلا يكون هو في واد وهي في واد آخر، فمثلاً إذا كان الزوج يهوى القراءة في موضوعات معينة،
دينية أو سياسية أو اقتصادية أو طبية، فإن الزوجة تجتهد في الاهتمام بذلك،
ليس حباً في النقد والمجادلة وإظهار الذات،
وإنما حباً في الزوج ورغبة في إسعاده، وطلباً لمشاركته الحديث حول هذه الموضوعات،
ولكي تكون على نفس مستواه الثقافي والمعرفي، فيسعد بها، وتسعد الأخرى بما حصلته من معارف وعلوم.