أخجل من نفسي عندما أرى هؤلاء
الأبطال
سواء أشهدت بذلك أم لا
فالحقيقة كل الحقيقة أنهم أبطال وعظماء
يكفي فخرا
أنهم المصطفين الأخيار
ليكونوا
من أبناء دولة فلسطين
ليحملوا القضية على أعناقهم
وحدهم
والله عز وجل معهم
بارك الله في أهل فلسطين الكرام
أما صورة الشهيد البطل عندما جرب الجلوس في القبر
ذكرتني بقوله تعالى ( وعجلت إليك ربي لترضى)
إحدى سيوف هذه الأمة رحل
رحم الله
الشهيد القمر حسام
وجميع الشهداء
وألهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم فرج الهم والغم عن جميع المسلمين والمسلمات
في كل مكان
اللهم وردنا إليك ردا جميلا
وانصر أمتك
ولاحول ولاقوة إلا بالله .