يتيم المحيا حالته أصعب من اليتيم الحقيقي , لأن اليتيم الحقيقي قد يجد من يهتم به أما يتيم المحيا فتجد الناس تظن أنه في أحسن نعمة و قد تجد الكثيرون قد يحسدونه على ما هو فيه
عندما كنت في المدرسة المتوسطة كان لدينا فتاة تركها والديها و أجروا لها شقة و وضعوا لها خادمة و سائق !! و كل واحد راح تزوج و عاش حياته مع أبنائه الجدد و البنت كان مصيرها السقوط كل عام و المرض النفسي و الجسدي في ناس ما عندهاش رحمة و لا قلب ربنا ييسر الحال |
المقياس الحقيقي الذي نرى منه فساد التربية هو ضياع شباب وفتيات اليوم
ارى يا أخي سيف ان الانشغال أهون بكثيييير ممن يرى ويساعد ابناءه على الوقوع في الخطأ من باب (تمشيا مع التفتح وعصر العولمة) ستقول مستحيل!! اقول لك حدثت عندما تصافح الفتاة صديق والدها بأمر منه عندما تركب الفتاة مع السائقين من دون محمرم باذن من والدها عندما تلبس الفتاة العباءة المخصرة على مرأى من والدها عندما تأخذ وتعطي في الكلام مع الرجال في وجوده عندما يسرب الأب الأسئلة قبل الامتحان لابنه وكل اولئك الآباء من المهتمين والمتابعين لأولادهم محق الله تلك المتابعة ففساد الرعية نجد له عذرا وهو الانشغال اما في تلك الحالة فما العذر ؟ اخي سيف تمنيت ان أناقش العديد من المحاور والتي رفعت ضغط الدم لدي الفترة السابقة عندما غصت في عالم الفتيات من باب ان اترك الانعزال !! فعدت للعزلة وأنا مشتاااااقة !!!! ولكن دخلت لاطرح موضوع في عالم الدعوات ولكن موضوعك شدني كالعادة للرد لاعدمنا فكرك الراقي وهمتك المشتعلة دمت بحفظ المولى |
![]() |
![]() |
|
دعاء سيدنا آدم عليه السلام رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ اللهم أنك تعلم سرّي و علانيتي فاقبل معذرتي, وتعلم حاجتي فأعطني سؤالي,وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي اللهم اني أسألك ايمانا يباشر قلبي, و يقينا صادقا حتى أعلم ما يصيبني إلا ما كتبته عليّ والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال و الإكرام |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|