حبيت ضيف ردي وبتمنى انو ينال اعجابك انت مو غلطان ...... وزوجتك ما الا ذنب بكل عالم يصير . وهي مو ناقصة اي شي ولا مقصرة باي شي ... وفي كتير ازواج مثلك واكتر ومتفقين وما احلاهن وعايشين وكمان فرق العمر بيناتم اكبر من هيك مو كل شي بنقاس بالعمر بالعكس اهم شي المودي التفاهم والنازع الديني الموجود هيدا بكفي



وصدقني فكر جيدا وما رح تندم هي ماالا ذنب لاتجرحا

راي انك توصل الشي الي تبغاه في زوجتك يعني تتدلع تتزين اكثر تهتم بنفسها لها بشكل غير مباشر يعني مثلا تقول لها انك تموت بالدلع والزينة والرشاقة وانك تحب هالاشياء في زوجتك واعطيها مهلة اذا كانت تحبك فهي راح تتغير واذا مالاحظت تغير او اي اهتمام برغباتك صارحها وقول لها يابنت الحلال انا ابغى اتزوج لانك ماصرتي تهتمين برغباتي والحق معك هذيك الساعة مع اني مو من مؤدين التعدد الا لضرورة قصوى بس لاحظت انك مانت طايقها وواصلة معك وبالنسبة للي لاموك ترا الروح ما تنغصب غصب وهي الله يعينها ويصبرها بس لاتطلقها لانه ابغض الحلال وهي مسكينة هذيك الساعة وين تروح

أخي الحائر

خذ نصيحة أخ مجرب في حل مشاكل أكثر من أسرة

أخي في الله إن الله قد منحك من زوجتك الحب والاحترام والتقدير مع أنني متأكد لو أنك أمعنت النظر لاكتشفت الكثير من الصفات الخلقية والخٌلقية وأنصح أن تكتشف الصفات

أما التجربة فهي

ركز في الصفات الحسنة في زوجتك والصفات الحسنة فقط واحصر نظرك على هذه الصفات وكل ما نزغك الشيطان تذكر الصفات الحسنة وانس الصفات السيئة (في نظرك )ومع الأيام ستكتشف كل يوم صفة حسنة جديدة ويزيد حبك لها ويكون الشعور متبادل بينكم

أخي هذه الطريقة مجربة وتأتي بنتائج إيجابية بإذن الله تعالى

ثم لا تنس أخي الدعاء بالتوفيق

ولا تنس أن القناعة كنز لا يفنى

وقد جلست مع مصلح اجتماعي وقال لي إن كثير من المشاكل الأسرية يكون مبدأها من عدم القناعة سواء من الزوج أو من الزوجة

نعم إنك الآن ترسم في عقلك الباطن صورة للفتاة ذات العشرين ربيعا ممشوقة القوام واسعة العينين ذات الشعر المسترسل الأسود الطويل يتردد ذلك الصوت الناعم في أذنيك بنغم أحبك ياحبيبي ...

أخي هذا وغيره ما يجعل كثير من الأزواج يزهد فيما في يديه ولكن لو أن كلا من حاول أن ينظر بالعين الإيجابية التي لاتقع إلا على الشئ الحسن التي تغض الطرف عن الآخر كما هي عين حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

أسأل الله العظيم أن يوفقنا لما يحب ويرضى وأن يهب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين ويجعلنا للمتقن إماما

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا : القصة التي سمعناها تتكرر كثيرا بسبب قلة الصبر والمقارنة وعدم الخبرة في حل المشكلات

لا تخلو أسرة مهما كانت سعيدة من المشاكل ، وغالباً ما تتكرر نفس المشكلة عند الكثير من الأسر

و المشاكل هي التي تعطي للحياة طعما وروعة خصوصا إذا خرج منها الإنسان منتصرا ، يشعر بالفخر

وحل المشكلات ومواجهتها تزيد الإنسان قوة وصلابة

لكن هناك سببا رئيسياً يجعل بعض الأسر أو بعض الناس عنده القدرة على مواجهة الكثير

من المشاكل والتغلب عليها بسبب قربه وقرب العائلة من الله فالاستقامة على دين الله تعطي

الأنسان قوة يواجه بها جميع المشاكل وليس فقط المشاكل الزوجية فقراءة القرآن والمحافظة

على الأذكار تبعد الشيطان الذي هو سبب اغلب المشاكل إن لم يكن كلها .


فليتفكر كل من لديه مشكلة مدى استقامته على دين الله وليبادر بالاستغفار والتوبة والطاعة.


ثانيا : ذكرت أن الزوجة فيها مواصفات جيدة لكن فيها بعض العيوب

وهذه العيوب أو غيرها ستجدها في بنت العشرين . وأنت كذلك هل تخلو من العيوب .

المشكلة ممكن تحل في كلمتين : الرضا والبعد عن المقارنة

أنت بدأت تقارن بينها وبين النساء في الفضائيات والمجلات وهذا متوقع ، بعض فترة طويلة أو قصيرة .

والمقارنة لا بد أن ينتج عنها مشاكل،

، نحن بشر ، ابتعدي عن المقارنة تسلم ، وعليك بالنصائح التالية


الصبر والقناعة والرضا ، وإذا لم تصبر فلن تصبر على أي زوجة أخرى في المستقبل.

وعليك أن تفهم الهدف الحقيقي من الزواج

ثالثا : ارض بما قسم الله لك كما في الحديث الصحيح : يا ابن آدم ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس


واستبعد فكرة الطلاق الآن ، لأن المشكلة يمكن حلها بعدة وسائل


وتذكر قوله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون)

رابعا : انظروا لأصحاب المصائب والمشكلات ستهون وتصغر عليكم مصيبتكم

كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ،

ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، ذلك أجدر ألا تذدروا نعمة الله عليكم )

خامسا : اطلب ممن يؤثر على الزوجة أن ينصحها برفق ولين ، أو قدم لها بعض الكتب أو الأشرطة

التي تعلم الزوجة الأمور التي تنقصها ،


وأنت كذلك تحتاج للتعرف على كيف يحسن الزوج التعامل مع زوجته ،


ولا يظلمها و إن قصرت ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر"


ارجع لمقال منشور هنا تحت عنوان لابن الأصول فهو مفيد لمثل حالتك


سادسا : التعدد : قبل أن تقدم عليه اقرأ هذه النصائح وقس نفسك عليها


أنا أريد أن تقرأ كلامي بتمهل

ولنتذكر أولا الشرط المهم، وهو العدل أي : العدل فيما تملك،

وأيضا القدرة الصحية و المالية مطلوبة .

وأهم شيء يا أخي وبحسب التجربة لعدد من المعددين السابقين:


أرجو ممن يريد أن يجرب الزواج ويعدد أن تجب عن هذه الأسئلة

1) هل عندك حنان زائد ، أو عاطفة جياشة.

2) هل لديك القدرة على ضبط النفس و الحلم والصبر.

3) لا تقل عندي شهوة جنسية قوية وزوجتي لا تشبعني فقط ,

الأمر أكبر من ذلك.، ويحتاج إلى ملكات عديدة نفسية واجتماعية.

4) هل عنك القدرة على الإقناع لتقنع الآخرين بقوة حجتك.

5) هل عندك القدرة على عقد المقارنات والموازنات بين المصالح المتوقعة والمفاسد.

وأنقل لك رأي الفقهاء : وهو باختصار : الأصل اكتفاء الرجل بواحدة , ليس في التعدد.

وعند بعض المفسرين الأصل هو التعدد بضوابط وشروط صعبة ذكرت بعضا منها.

أنبه أولا أنني لا أزكي نفسي في مقدمة كلامي ولكن لألفت الانتباه

والحمد لله أنا متزوج منذ عشرين سنة ، واشترطت على الأخت التي تقبلني زوجا لها

أن تقبل بالتعدد، ولا تقتنع بالأفكار الرائجة المصاحبة للغزو الفكري

الذي يهدف تدمير الأسر المسلمة ، والمجتمعات المسلمة ويشيع الحرام بدلا من

التعدد، وللأسف هذه الظاهرة أي رفض التعدد منتشرة في مجتمعاتنا الإسلامية

بصورة متفاوتة ففي مصر بنسبة أكبر ، وفي دول الخليج تقريبا والشام أقل.

إضافة إلى أنني بعد دراسة الموضوع مع أصحاب التجارب و قبل ذلك

في الكليات الشرعية ، وفي بعض الأبحاث بالدراسات العليا خرجت بهذه النتيجة

التي وضعتها في الأسئلة.

والأمر الأخير أو السؤال الذي يحتاج إلى توضيح


هل الأفضل التعدد لمن ملك المؤهلات السابقة أم الاكتفاء بواحدة والتفرغ لأمور دعوية

أو أنشطة خيرية ؟

وكذلك هل الأفضل التعدد والإكثار من الأولاد وتركهم في أحضان الخادمات ؟

أم الاكتفاء بواحدة وبتخفيف المسؤليات حتى يحسن الأب تربية الأبناء وهو الراعي

والمسؤول الأول عنهم .


وأخيرا لا تظلم زوجتك ، لأنك في النهاية أنت ظالم لنفسك إن لم ترض وتصبر وتفهم الحياة الزوجية الحقيقية

وجزاكم الله خيرا والله تعالى أعلم أخوكم المحب الناصح أبو همام

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

يااخى
حتى لو ما كنت تعرف عمرها ابل عقد القران
حاول انك تفهمها وتدللها وانسى موضوع العمر ما تخلى ببالك
وانت رح تكمل حياتك معاها
مشكلتك انك حاطط عمرها ادام عينيك وما عم بتفكر الى فية
وهلا بالزمن الى احنا فى فى وسائل كتير انها الست اتحافظ على جمالها فى وما تتاثر بالعمر
واللة يوفقق

السلام عليكم

اخي الحائر ليش انت حائر

عزيزي في زماننا هذا 32 صدقني صغيره

ماابي اقول لك وين كنت يوم تزوجتها

ولكن اخي العزيز انت تقول بانها على اخلاق عالية وتحترمني

وتخدمني وتوفر لي كل ما تستطيع والحمدلله على هذا

صدقني صعب تلاقي وحده في هاليوم في مثل اخلاق زوجتك

قال الرسول صلي الله عليه وسلم لا يفرك مؤمن مؤمنه اذا كره

منها خلق رظي بالاخر او كما قال صلى الله عليه وسلم

بعدين صاحبك المشؤوم هو اللي ورطك بدون 1نب منك ولا منها

واعتقد ان رد الاخوان اللي قبلي فيه الكفايه وتاكد اخوي ان ماتزوجو

اثنين في الارض الا وقد تزوجو منقبل في السماء بمعني انها نصيبك من الزواج اللي الله كتبه لك

والخير كل الخير في ما كتب الله وقدره وتمهل ول تطلع مثل اخوها نذل ولك مني دعوه خالصه بكل التوفيق

الرأي كما قال صديقنا الفرزدق
لكي لا تقع بلمحرمات تزوج اذا كانت امكانياتك تسمح بذالك
ولكن قبل ذالك قارن بين الامور الحسنه لزوجتك والامور السيئه
ايهما اكثر وعلى ضوء ذالك عندك القرار
فلكل بيت اسراره

أخي الحائر

أنت اختلقت المشكلة عندما وجدتها أكبر منك وليست كما كنت تتمنى في عروستك
صدقني الفرق خمس سنين لا يؤثر على العلاقة الزوجية أبدا ولا يؤدي إلى عدم التفاهم والتوافق ، وجسد المرأة في عمر 32 لن يختلف كثيرا عن سن 27 مثلا وهي لا زالت صغيرة وفي عز عطائها
ألم تعلم أننا سنبعث يوم القيامة على سن سيدنا عيسى عليه السلام وهو 32
بصراحة زوجتك تعاملك بحب واحترام وتفهم لكن ، عليها أن تتهتم بمظهرها وهندامها وقوامهاورشاقتها كي تبقى مثيرة لك
ولو حاولت واقتربت منها أكثر واحسست بمشاعرهاوتوددت لها واسمعتها كلمات الحب والحنان والشوق ستجدها تعمل لك ما تحب وتلبي لك كل ما تشتهي ، طبعا بحدود الشرع، قال عليه السلام "أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً وألطفهم بأهله" [رواه الترمذي
وعليك يا أخي أن تنسى هذا الفرق وتصب جل اهتمامك على تقوية علاقتكما وتثبيت دعائم اسرتكم الصغيرة بأواصر المحبة والألفة والسكن والرحمة
والخيرة فيما اختاره الله
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.. اللهم ارزق المسلمين الذرية الصالحة وارزقنا شكر هذه النعمة..
أختكم جدارا

السلام عليكم :


شوف السن مش مهم بس انته ما بتحبها هذا هو السبب

الحل تزوج وحده تحبها .

بسم الله
ما شاء الله لا قوة إلا بالله

التفاعل واضح

والمشاركات هادفة

والنصائح سديدة

والردود بناءة

والتوجيهات رشيدة

وكلها تأمرك بالصبر والرضا والنظر لجوانب الخير في الزوجة، ولا تظلمها

وكبر السن ليس عيبا

وأما الزواج بالثانية فانظر لردي السابق وهل الشروط متوفرة فيك أم لا ؟


جزاكم الله خيرا

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129