سؤال للرجال متى تقول ان زوجتك مدللتك؟ - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-2008, 11:24 PM
  #1
العابر
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 1,062
العابر غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شغموم الشغاميم مشاهدة المشاركة



فما هي إلا سويعات

وأنزل المقال فهو جاهز


والله شكلك تبي توهقنا من قبل امس مقالك يعيش مرحلة المخاض انا خايف نضطر لطلق صناعي
__________________



قديم 15-10-2008, 11:38 PM
  #2
شغموم الشغاميم
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 848
شغموم الشغاميم غير متصل  
يالحنون

ومن قال أن المقال من أمس وهو في المخاض

بل قلت انني سأتبع فإن احتيج لي دخلت وعلقت

وها أنا أتقدم عندم تأخرت أنت
قديم 15-10-2008, 11:45 PM
  #3
شغموم الشغاميم
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 848
شغموم الشغاميم غير متصل  

من الممكن أن أعرف هذا المصطلح (( تدليع الزوج )) بمنظوري الشخصي

هو إشباع جوانب الاحتياج والقصور لدى آدم .

وطريقه ذلك بمعرفة تلك الجوانب وبذل الجهد في إشباعها

والنتيجة المرجوة هي الحصول على سعادة آدم
وذلك بحصوله على الاستقرار النفسي والعقلي والبدنية والاجتماعي
والتي تعود تلك السعادة على حواء بالمحبة والاحترام و الرضا لها وعنها .

ولكن هذا المصطلح يختلف من آدم إلى آدم ,

ويرجع ذلك لعوامل كثيرة منها الاجتماعية والثقافية والعلية والبيئية

فما يعتبره البعض دلع قد يعتبره الآخر خلاف ذلك من قلة حياء أو استفزاز

ما سبق ذكره هو جزء من فلسفتي الخاصة التي قد أجد من يؤيدها ومن يعارضها . .

وحيث أن الكثير من بنات حواء تود وتتمنى أن تدلع آدم وتسعى لرضاه

وتود معرفة ما يريد

فها أنا أقدم مطالب آدم أو بالأصح جزء منها وهي على النحو التالي

تدلعني حينما تكون أنثى قلباً وقالباً بإظهار مشاعرها الصادقة نحوي .

تدلعني حينما تشكر لي القليل و لا تحملني الكثير

تدلعني حينما تتغاضى عن عيوبي وأخطائي

تدلعني حينما بكونها قريبة مني دائماً وخصوصاً حينما أكون أحوج ما أكون إليها

تدلعني حينما تبش في وجهي وتفرح بمقدمي

تدلعني حينما بضمها لي بحضنها الدافئ الذي أنسى به مصاعب الحياة

تدلعني حينما تسعى على راحتي

تدلعني حينما تسعى على مساعدتي

تدلعني حينما تسمع كلامي وتنفذ أمري

تدلعني حينما تبر بوالدي

تدلعني حينما تحفظ فراشي ومالي

تدلعني حينما تغض بصرها علي

تدلعني حينما تضحي من أجلي

تدلعني حينما تظهر الأحترام لي

تدلعني حينما لا تدعني أنام وفي قلبي شيء عليها

تدلعني حينما توقضني للصلاة وتحثني على الخير وتحذرني من الشر

تدلعني حينما أجد منها اللسان الجميل والكلمات الطيبة

تدلعني حينما تحسن تربية أبنائي

تدلعني حينما تحفظ سري وتستر عيبي

تدلعني حينما يكون منزلي هو سكني وراحتي وهناي

تدلعني حينما لا تقل أدبها علي

تدلعني حينما تكون سر نجاحي

تدلعني حينما تفهم ما أريد دون أن أتكلم

تدلعني حينما جلوسي في بيتي أحب إللي من خروجي منه

تدلعني حينما تبعدني عن تفاهات النساء قيل وقال

تدلعني حينما تباعدنا عن المقارنات بفلان وفلانة

تدلعني حينما تبتعد عن المظاهر الكذابة

تدلعني حينما يكون لحياتنا هدف نسعى لتحقيقه

تدلعني حينما تتفهم احتياجاتي كرجل

تدلعني حينما لاتنازعني القوامة

تدلعني حينما لا تخرج من بيتي دون أذني

تدلعني حينما تبقى مشاكلنا في محيط منزلنا


تدلعني حينما لا تسمح لمخلوق التداخل والإفساد بيننا

تدلعني حينما تحفظ مالي

تدلعني حينما تعرف أن الحياة أكبر من سفرة ونزهه

تدلعني حينما لا تكذب علي

تدلعني حينما لا تخفي علي أمراً لي الحق في معرفته

تدلعني حينما تقنع بما تيسر لها

تدلعني حينما تخفض صوتها عند محادثتي

تدلعني حينما تهتم بنظافتها ونظافة أولادها وبيتها

تدلعني عندما أرى أفعال وليست أقوال

تدلعني حينما تعرف أن اجازتي للراحتي مو للف في الأسواق

تدلعني حينما تؤدي واجباتها دون تأفف وملل وكسل

تدلعني حينما تحترم مبادئي و لا تسعى لتغييرها و التمرد عليها

هذا بعض مما نريده منك يا حواء والتي إذا قمتي بها كسبتي قلباً مخلصاً وعاشقاً لك بقية العمر فنحن معاشر بني

آدم لا نريد شمعة مصنوعة تضيء لنا ليلة وبقية حياتنا نكد ومشاكل بل نريدك أن تكوني أنت الشمعة التي تضيء حياتنا وبيوتنا

ولا نريد وجبة تعد لنا تملأ بطوننا وقلوبنا جائعة من المحبة وصدورنا فارغة من الراحة والسعادة

ولا نريد ليالي حمراء وحياتنا جحيم لا يطاق

ولا نريد هدايا إذا كنا نهرب من البيوت طلباً للهدوء

ولا نريد ألوان وأصباغ وتجميل الظاهر والباطن خاوي والقلوب سوداء
قديم 17-10-2008, 03:51 PM
  #4
معتزه بديني
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 939
معتزه بديني غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شغموم الشغاميم مشاهدة المشاركة

من الممكن أن أعرف هذا المصطلح (( تدليع الزوج )) بمنظوري الشخصي

هو إشباع جوانب الاحتياج والقصور لدى آدم .

وطريقه ذلك بمعرفة تلك الجوانب وبذل الجهد في إشباعها

والنتيجة المرجوة هي الحصول على سعادة آدم
وذلك بحصوله على الاستقرار النفسي والعقلي والبدنية والاجتماعي
والتي تعود تلك السعادة على حواء بالمحبة والاحترام و الرضا لها وعنها .

ولكن هذا المصطلح يختلف من آدم إلى آدم ,

ويرجع ذلك لعوامل كثيرة منها الاجتماعية والثقافية والعلية والبيئية

فما يعتبره البعض دلع قد يعتبره الآخر خلاف ذلك من قلة حياء أو استفزاز

ما سبق ذكره هو جزء من فلسفتي الخاصة التي قد أجد من يؤيدها ومن يعارضها . .

وحيث أن الكثير من بنات حواء تود وتتمنى أن تدلع آدم وتسعى لرضاه

وتود معرفة ما يريد

فها أنا أقدم مطالب آدم أو بالأصح جزء منها وهي على النحو التالي

تدلعني حينما تكون أنثى قلباً وقالباً بإظهار مشاعرها الصادقة نحوي .

تدلعني حينما تشكر لي القليل و لا تحملني الكثير

تدلعني حينما تتغاضى عن عيوبي وأخطائي

تدلعني حينما بكونها قريبة مني دائماً وخصوصاً حينما أكون أحوج ما أكون إليها

تدلعني حينما تبش في وجهي وتفرح بمقدمي

تدلعني حينما بضمها لي بحضنها الدافئ الذي أنسى به مصاعب الحياة

تدلعني حينما تسعى على راحتي

تدلعني حينما تسعى على مساعدتي

تدلعني حينما تسمع كلامي وتنفذ أمري

تدلعني حينما تبر بوالدي

تدلعني حينما تحفظ فراشي ومالي

تدلعني حينما تغض بصرها علي

تدلعني حينما تضحي من أجلي

تدلعني حينما تظهر الأحترام لي

تدلعني حينما لا تدعني أنام وفي قلبي شيء عليها

تدلعني حينما توقضني للصلاة وتحثني على الخير وتحذرني من الشر

تدلعني حينما أجد منها اللسان الجميل والكلمات الطيبة

تدلعني حينما تحسن تربية أبنائي

تدلعني حينما تحفظ سري وتستر عيبي

تدلعني حينما يكون منزلي هو سكني وراحتي وهناي

تدلعني حينما لا تقل أدبها علي

تدلعني حينما تكون سر نجاحي

تدلعني حينما تفهم ما أريد دون أن أتكلم

تدلعني حينما جلوسي في بيتي أحب إللي من خروجي منه

تدلعني حينما تبعدني عن تفاهات النساء قيل وقال

تدلعني حينما تباعدنا عن المقارنات بفلان وفلانة

تدلعني حينما تبتعد عن المظاهر الكذابة

تدلعني حينما يكون لحياتنا هدف نسعى لتحقيقه

تدلعني حينما تتفهم احتياجاتي كرجل

تدلعني حينما لاتنازعني القوامة

تدلعني حينما لا تخرج من بيتي دون أذني

تدلعني حينما تبقى مشاكلنا في محيط منزلنا


تدلعني حينما لا تسمح لمخلوق التداخل والإفساد بيننا

تدلعني حينما تحفظ مالي

تدلعني حينما تعرف أن الحياة أكبر من سفرة ونزهه

تدلعني حينما لا تكذب علي

تدلعني حينما لا تخفي علي أمراً لي الحق في معرفته

تدلعني حينما تقنع بما تيسر لها

تدلعني حينما تخفض صوتها عند محادثتي

تدلعني حينما تهتم بنظافتها ونظافة أولادها وبيتها

تدلعني عندما أرى أفعال وليست أقوال

تدلعني حينما تعرف أن اجازتي للراحتي مو للف في الأسواق

تدلعني حينما تؤدي واجباتها دون تأفف وملل وكسل

تدلعني حينما تحترم مبادئي و لا تسعى لتغييرها و التمرد عليها

هذا بعض مما نريده منك يا حواء والتي إذا قمتي بها كسبتي قلباً مخلصاً وعاشقاً لك بقية العمر فنحن معاشر بني

آدم لا نريد شمعة مصنوعة تضيء لنا ليلة وبقية حياتنا نكد ومشاكل بل نريدك أن تكوني أنت الشمعة التي تضيء حياتنا وبيوتنا

ولا نريد وجبة تعد لنا تملأ بطوننا وقلوبنا جائعة من المحبة وصدورنا فارغة من الراحة والسعادة

ولا نريد ليالي حمراء وحياتنا جحيم لا يطاق

ولا نريد هدايا إذا كنا نهرب من البيوت طلباً للهدوء

ولا نريد ألوان وأصباغ وتجميل الظاهر والباطن خاوي والقلوب سوداء
وفقك الله أنما تحتاجه يا آدم يلخص ( بأن النفس البشريه تحتاج الى من يحترمها ويقدرها ويونسها وقت المحن ويشاركها الانس وقت الفرح ويستر عيبها ونقصها ويشكهرها عند القليل )


هذي هي المهارات الاخلاقيه التى أمرنا نبي الهدى صلى الله عليه وسلم في التعامل مع المسلمين


فهل انت تدرك ان المراءة من بشر وتريد أيضاً منك ذالك



ومضة : المراءة مصدار الحب والحنان والرحمه والبذل لكل من حولها زوج وابن واخ وأب

لكل يجب على آدم أن يتقن كيف يتفاعل معها حتى تكون عنصر موجب في حيا ته وليس سالب



ملاحظه: المراءة التى لا تعرف العطاء ينقصها أنوثه
__________________
يارب أحفظ لي طفلتي ولا تبتليني بفقدها

يعجبيني من [الفتى] دينه وخلقه ومن [ الفتاة] أدبها وحياؤها

التعديل الأخير تم بواسطة معتزه بديني ; 17-10-2008 الساعة 04:06 PM
قديم 21-10-2008, 05:18 PM
  #5
سردينه
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 255
سردينه غير متصل  
[quote=شغموم الشغاميم;1988183]
من الممكن أن أعرف هذا المصطلح (( تدليع الزوج )) بمنظوري الشخصي

هو إشباع جوانب الاحتياج والقصور لدى آدم .

وطريقه ذلك بمعرفة تلك الجوانب وبذل الجهد في إشباعها

والنتيجة المرجوة هي الحصول على سعادة آدم
وذلك بحصوله على الاستقرار النفسي والعقلي والبدنية والاجتماعي
والتي تعود تلك السعادة على حواء بالمحبة والاحترام و الرضا لها وعنها .

ولكن هذا المصطلح يختلف من آدم إلى آدم ,

ويرجع ذلك لعوامل كثيرة منها الاجتماعية والثقافية والعلية والبيئية

فما يعتبره البعض دلع قد يعتبره الآخر خلاف ذلك من قلة حياء أو استفزاز

ما سبق ذكره هو جزء من فلسفتي الخاصة التي قد أجد من يؤيدها ومن يعارضها . .

وحيث أن الكثير من بنات حواء تود وتتمنى أن تدلع آدم وتسعى لرضاه

وتود معرفة ما يريد

فها أنا أقدم مطالب آدم أو بالأصح جزء منها وهي على النحو التالي

تدلعني حينما تكون أنثى قلباً وقالباً بإظهار مشاعرها الصادقة نحوي .

تدلعني حينما تشكر لي القليل و لا تحملني الكثير

تدلعني حينما تتغاضى عن عيوبي وأخطائي

تدلعني حينما بكونها قريبة مني دائماً وخصوصاً حينما أكون أحوج ما أكون إليها

تدلعني حينما تبش في وجهي وتفرح بمقدمي

تدلعني حينما بضمها لي بحضنها الدافئ الذي أنسى به مصاعب الحياة

تدلعني حينما تسعى على راحتي

تدلعني حينما تسعى على مساعدتي

تدلعني حينما تسمع كلامي وتنفذ أمري

تدلعني حينما تبر بوالدي

تدلعني حينما تحفظ فراشي ومالي

تدلعني حينما تغض بصرها علي

تدلعني حينما تضحي من أجلي

تدلعني حينما تظهر الأحترام لي

تدلعني حينما لا تدعني أنام وفي قلبي شيء عليها

تدلعني حينما توقضني للصلاة وتحثني على الخير وتحذرني من الشر

تدلعني حينما أجد منها اللسان الجميل والكلمات الطيبة

تدلعني حينما تحسن تربية أبنائي

تدلعني حينما تحفظ سري وتستر عيبي

تدلعني حينما يكون منزلي هو سكني وراحتي وهناي

تدلعني حينما لا تقل أدبها علي

تدلعني حينما تكون سر نجاحي

تدلعني حينما تفهم ما أريد دون أن أتكلم

تدلعني حينما جلوسي في بيتي أحب إللي من خروجي منه

تدلعني حينما تبعدني عن تفاهات النساء قيل وقال

تدلعني حينما تباعدنا عن المقارنات بفلان وفلانة

تدلعني حينما تبتعد عن المظاهر الكذابة

تدلعني حينما يكون لحياتنا هدف نسعى لتحقيقه

تدلعني حينما تتفهم احتياجاتي كرجل

تدلعني حينما لاتنازعني القوامة

تدلعني حينما لا تخرج من بيتي دون أذني

تدلعني حينما تبقى مشاكلنا في محيط منزلنا


تدلعني حينما لا تسمح لمخلوق التداخل والإفساد بيننا

تدلعني حينما تحفظ مالي

تدلعني حينما تعرف أن الحياة أكبر من سفرة ونزهه

تدلعني حينما لا تكذب علي

تدلعني حينما لا تخفي علي أمراً لي الحق في معرفته

تدلعني حينما تقنع بما تيسر لها

تدلعني حينما تخفض صوتها عند محادثتي

تدلعني حينما تهتم بنظافتها ونظافة أولادها وبيتها

تدلعني عندما أرى أفعال وليست أقوال

تدلعني حينما تعرف أن اجازتي للراحتي مو للف في الأسواق

تدلعني حينما تؤدي واجباتها دون تأفف وملل وكسل

تدلعني حينما تحترم مبادئي و لا تسعى لتغييرها و التمرد عليها

هذا بعض مما نريده منك يا حواء والتي إذا قمتي بها كسبتي قلباً مخلصاً وعاشقاً لك بقية العمر فنحن معاشر بني

آدم لا نريد شمعة مصنوعة تضيء لنا ليلة وبقية حياتنا نكد ومشاكل بل نريدك أن تكوني أنت الشمعة التي تضيء حياتنا وبيوتنا

ولا نريد وجبة تعد لنا تملأ بطوننا وقلوبنا جائعة من المحبة وصدورنا فارغة من الراحة والسعادة

ولا نريد ليالي حمراء وحياتنا جحيم لا يطاق

ولا نريد هدايا إذا كنا نهرب من البيوت طلباً للهدوء

ولا نريد ألوان وأصباغ وتجميل الظاهر والباطن خاوي والقلوب سوداء
[/quo
ااكد لك يشغموم اني اسوي 90 بالميه من اللي قلته
وزوجي امس قاللي احسك متدلعينيللاسف ميملا عين اغلبكم الا تراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااب
سوري
قديم 11-11-2008, 02:49 AM
  #6
ازاد
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 17
ازاد غير متصل  
mama

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شغموم الشغاميم مشاهدة المشاركة

من الممكن أن أعرف هذا المصطلح (( تدليع الزوج )) بمنظوري الشخصي

هو إشباع جوانب الاحتياج والقصور لدى آدم .

وطريقه ذلك بمعرفة تلك الجوانب وبذل الجهد في إشباعها

والنتيجة المرجوة هي الحصول على سعادة آدم
وذلك بحصوله على الاستقرار النفسي والعقلي والبدنية والاجتماعي
والتي تعود تلك السعادة على حواء بالمحبة والاحترام و الرضا لها وعنها .

ولكن هذا المصطلح يختلف من آدم إلى آدم ,

ويرجع ذلك لعوامل كثيرة منها الاجتماعية والثقافية والعلية والبيئية

فما يعتبره البعض دلع قد يعتبره الآخر خلاف ذلك من قلة حياء أو استفزاز

ما سبق ذكره هو جزء من فلسفتي الخاصة التي قد أجد من يؤيدها ومن يعارضها . .

وحيث أن الكثير من بنات حواء تود وتتمنى أن تدلع آدم وتسعى لرضاه

وتود معرفة ما يريد

فها أنا أقدم مطالب آدم أو بالأصح جزء منها وهي على النحو التالي

تدلعني حينما تكون أنثى قلباً وقالباً بإظهار مشاعرها الصادقة نحوي .

تدلعني حينما تشكر لي القليل و لا تحملني الكثير

تدلعني حينما تتغاضى عن عيوبي وأخطائي

تدلعني حينما بكونها قريبة مني دائماً وخصوصاً حينما أكون أحوج ما أكون إليها

تدلعني حينما تبش في وجهي وتفرح بمقدمي

تدلعني حينما بضمها لي بحضنها الدافئ الذي أنسى به مصاعب الحياة

تدلعني حينما تسعى على راحتي

تدلعني حينما تسعى على مساعدتي

تدلعني حينما تسمع كلامي وتنفذ أمري

تدلعني حينما تبر بوالدي

تدلعني حينما تحفظ فراشي ومالي

تدلعني حينما تغض بصرها علي

تدلعني حينما تضحي من أجلي

تدلعني حينما تظهر الأحترام لي

تدلعني حينما لا تدعني أنام وفي قلبي شيء عليها

تدلعني حينما توقضني للصلاة وتحثني على الخير وتحذرني من الشر

تدلعني حينما أجد منها اللسان الجميل والكلمات الطيبة

تدلعني حينما تحسن تربية أبنائي

تدلعني حينما تحفظ سري وتستر عيبي

تدلعني حينما يكون منزلي هو سكني وراحتي وهناي

تدلعني حينما لا تقل أدبها علي

تدلعني حينما تكون سر نجاحي

تدلعني حينما تفهم ما أريد دون أن أتكلم

تدلعني حينما جلوسي في بيتي أحب إللي من خروجي منه

تدلعني حينما تبعدني عن تفاهات النساء قيل وقال

تدلعني حينما تباعدنا عن المقارنات بفلان وفلانة

تدلعني حينما تبتعد عن المظاهر الكذابة

تدلعني حينما يكون لحياتنا هدف نسعى لتحقيقه

تدلعني حينما تتفهم احتياجاتي كرجل

تدلعني حينما لاتنازعني القوامة

تدلعني حينما لا تخرج من بيتي دون أذني

تدلعني حينما تبقى مشاكلنا في محيط منزلنا


تدلعني حينما لا تسمح لمخلوق التداخل والإفساد بيننا

تدلعني حينما تحفظ مالي

تدلعني حينما تعرف أن الحياة أكبر من سفرة ونزهه

تدلعني حينما لا تكذب علي

تدلعني حينما لا تخفي علي أمراً لي الحق في معرفته

تدلعني حينما تقنع بما تيسر لها

تدلعني حينما تخفض صوتها عند محادثتي

تدلعني حينما تهتم بنظافتها ونظافة أولادها وبيتها

تدلعني عندما أرى أفعال وليست أقوال

تدلعني حينما تعرف أن اجازتي للراحتي مو للف في الأسواق

تدلعني حينما تؤدي واجباتها دون تأفف وملل وكسل

تدلعني حينما تحترم مبادئي و لا تسعى لتغييرها و التمرد عليها

هذا بعض مما نريده منك يا حواء والتي إذا قمتي بها كسبتي قلباً مخلصاً وعاشقاً لك بقية العمر فنحن معاشر بني

آدم لا نريد شمعة مصنوعة تضيء لنا ليلة وبقية حياتنا نكد ومشاكل بل نريدك أن تكوني أنت الشمعة التي تضيء حياتنا وبيوتنا

ولا نريد وجبة تعد لنا تملأ بطوننا وقلوبنا جائعة من المحبة وصدورنا فارغة من الراحة والسعادة

ولا نريد ليالي حمراء وحياتنا جحيم لا يطاق

ولا نريد هدايا إذا كنا نهرب من البيوت طلباً للهدوء

ولا نريد ألوان وأصباغ وتجميل الظاهر والباطن خاوي والقلوب سوداء


ما شااااااااااااااء الله
كل دااااااا

وفي النهاية وصلت المعلومة بس مو بالسهولة دي يا باشا الواحد ما بيتزوج ملاك من السما
في ضغووط في الحياة تخلي الواحد يفقد صوبه سواء من شغل البيت او من الاولاد او من بعض تصرفات الرجال

والله اعلم وجزاك الله خير يا اخي
قديم 11-11-2008, 03:42 AM
  #7
مهزوم
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 362
مهزوم غير متصل  
تدلعني حين تقبل بتقديم يوم الزواج
__________________
انا لو هي على كيفي نسيتك
نسيتك مثل ما قلبك نساني
ولكن قلبي يوم اني هويتك
اذا صديت عن حبك عصاني؟!!
قديم 15-10-2008, 11:56 PM
  #8
ريفاان
VIP
 الصورة الرمزية ريفاان
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 2,618
ريفاان غير متصل  


وي وي وي وي

شغموم الشغاميم

هذا بعض مما تريدونه

ليش باقي شي بعد

بختصار قل ابي حورية


والله يارجال المنتدى عندكم متكلم لكم موسهل

مانسى شيء ماشالله عليه تقدرون تعتمدون عليه

يبرد الكبد بقووووووووه
__________________
سبحان الله وبحمده

التعديل الأخير تم بواسطة ريفاان ; 16-10-2008 الساعة 12:08 AM
قديم 16-10-2008, 12:11 AM
  #9
العابر
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 1,062
العابر غير متصل  
تسلم شغموم ماقصرت وقد اعجبني قولك (هذا بعض مما نريده )

44 مطلب قمة في الابداع وحق لجنس ادم و لا احد يختلف عليه

ريفان قد تكاثرتي عددهن ولكن كلهن معقولاااااااااات
__________________



قديم 16-10-2008, 12:20 AM
  #10
nogha2
عضو جديد
 الصورة الرمزية nogha2
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 41
nogha2 غير متصل  
الله كل هذادلع
اعتبرها او بعضها حقوق للزوج والبعض الاخر يختلف من رجل لرجل ومن امرأه لأخرى ومن علاقه لأخرى
ومن المستحيل ان تجتمع كلها في امراه واحده واحنا مو بمكن off on
ضغوط الحياه قد تأثر علينا وممكن تفلت منا بعض من هذا البعض
موضوع مغلق

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
للرجال


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:49 AM.


images