أخي الكريم.."رسول الحب"..
بارك الله فيك أخي الفاضل على دعائك الكريم وأرجو من الله لك السعادة والجنة..
نعم أخي الكريم..هناك عدة طرق للتعبير عن مكنونات نفسك لمن تحب..وتختلف هذه الطرق في مدى تأثيرها..وفي مشاركتي أخي الفاضل وددت التنبيه على كلمة من تجربتي أحسستها أجمل ما قد يشعره ويلفظه الزوجين لبعض..وهي فقط أخي ذكرى..وسؤال بسيط..
هل قلتها مره؟؟ هل أحسست بحلاوتها؟؟
وهذا لا يمنع أن الهدايا لها تأثيرها الخاص..فقد قال -صلى الله عليه وسلم-: "تهادوا تحابوا" وما أجمل الهدية عندما تأتيك ممن تحب..
إلا أنه وكما نعلم ليس جميع الناس ممن يتهادون..وتجد من النساء من تشتكي أن زوجها لايعترف بالهدايا وذلك طبع وسلوك إكتسبه من بيئته التي عايشها..فتجده يؤمن بأن الكلام أبلغ عنده وأكثر تأثيرا..
أسأل الله لك التوفيق في حياتك أخي الفاضل..
وبارك الله فيك..
..**..**..**..**..**..
أخي الفاضل.."أبو حلموس"..
بارك الله فيك..هذا والله ما أردت أن أقرأه..
..((استطيع القول ان هذه الفكرة تزيل التجاعيد من وجه الحياة الزوجية , بل وتفتح ابواب القلوب المغلقة وتجعل الزوج يزداد رونقا وثقة في عيون الاخرين.......هو احساس اقرب الي الشفافيه , وانه قد صدق قول الله علي ومنحني النفس المطمئنه..))
أشكرك بحرارة أخي على ما ذكرت..و رااااااااااائعه هي كلماتك..هذا هو الشعور..
كما أنه إنعاش وتجديد لمشاعرك كلها..تجعلك متفتح على الحياه مقبل على سعادتها..طيب النفس والخلق..
أسأل الله لك السعادة دنيا وآخره..وأن يجعل لك من زوجتك قرة عين ..
..**..**..**..**..**..
أختي الكريمة.."سلو قلبي"..
الكلام الطيب عزيزتي من حسن الخلق..ولم يكن أبدا في يوم سببا لإحداث الغرور إلا عند ضعاف النفوس..
وهي صفة سيئه أسأل الله أن يبعدنا عنها جميعا..
خير الكلام عزيزتي ما قلّ ودل..
والكلام الجميل مع حسن الخلق دائما يجدان عند الطرف الآخر التأثير الحسن..
وفخرك بزوجك لن يزيده إلا تعلقا وحبا بك..
ولكن لكل كلام وقته الخاص..الذي يقال فيه..إن كنتِ تريدين ترك التأثير المناسب..
والزائد أخو الناقص..كلاهما غير مرغوبان..
أسأل الله لك السعادة والتوفيق مع زوجك أختي الكريمة..