30-05-2009, 08:07 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت مكة2008
الله يلين قلبك امك يارب
انا حصلت معايا مواقف كتير يمكن مشابهة ويمكن مختلفه نوعا مااااااا زعلت وجلست لوحدى وبكيت كتير لكن مااستفدت شي غير نفسيتى تعبت وماحد حاسس بيا ولا بي همى بس في الاخر قلت كل شي قسمة ونصيب ولمن يجي نصيبي راح اخدوا لو كل العالم رافضين الصبر مفتاح الفرج الله يعوضك ويعوضنى يارب عاجلا غير اجل |
30-05-2009, 08:27 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألوان
الله وكيلك يا بنت مكة كيف كانت نفسيتي ذيك الفترة بس الحمدلله الذي لا يحمد على مكروه سواه الإنسان يخرج من تجاربه بخبرة أكثر من السابق وربما تعلمت الكثير من هذة الصدمه الله يعوض علينا غلاتي بالصالحين من عباده والحمدلله على قسمته واللهم إجعلنا عند البلاء من الصابرين سعيدة بمرورك العطر يا بنت مكة جعلي أفرح فيك في الصيفية قولي أمين |
01-06-2009, 04:56 PM
02-06-2009, 03:18 PM
02-06-2009, 08:11 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار
إلى الأخت الكريمة صاحبة الموضوع.. و إلى كل من تحدث عن النصيب و القسمة.. هناك مسميان اثنان.. أشعر بقوة أن الخلط بينهما أصبح قويا لدرجة تستلزم التنبيه و التنويه.. أحدهما اسمه: السعي.. و الآخر اسمه: النصيب أو القسمة أو التوفيق.. و كلاهما مرتبط بالآخر.. فما لم يسع الإنسان إلى غرضه ويبذل فيه غاية وسعه فقد لا يدركه.. رغم أنه كان بالإمكان إدراكه ببذل اليسير من الجهد المثابر و المنتظم.. و حينئذ يكون من الخطأ أن يتعلل بأن القسمة كانت.. أو أن النصيب لم يأت.. أو أن الحظ لم يحالف.. هناك سعي.. يعقبه نصيب و توفيق و قسمة.. كما قال تعالى: (و أن ليس للإنسان إلا ما سعى. و أن سعيه سوف يرى. ثم يجزاه الجزاء الأوفى).. و من يتعلل بالقعود و انتظار النتائج دون السعي و (التحرك).. فمثله كمثل رجل يحب أن يكون من أهل الجنة دون أن يعمل و يتعبد بل يكتفي بالقول: سأنتظر إلى يوم القيامة.. فإن كان لي نصيب دخلتها و (لن تحول قوة بيني و بين دخولها).. و إن لم يكن فلن أدخلها!!.. ترى: أيقبل من ذاك الرجل مثل هذا المنطق دون أن يسعى للجنة سعيها و يخطو طريقها؟ في المرة القادمة التي يطرق فيها بابك خاطب عليك أن تتحركي بكل ما يسعك من حيلة و وسيلة بالأسلوب الطيب لأن تقنعي والدتك برغبتك في الزواج.. بدل أن تجلسي مكتوفة الأيدي.. و تنتظري تطورات الأمور.. ثم إذا لم تكن النتيجة كما أردتِ تعللت بأن النصيب لم يأت.. و ليكن في بالك منذ الآن و صاعداً أنه عندما يخطب الذكر فتاة.. فهو يحب أن يعرف برغبتها فيه فعلاً.. على الأقل بأن تحاول تذليل العوائق و العراقيل التي تبرز من جانب أهلها.. و بالمثل فإن من أقوى دوافع تخليه عن الفتاة و صرف النظر عنها إحساسه ببرودها تجاه خطوته و عدم تجاوبها معه بالقدر - المقبول شرعاً ثم عقلاً- الذي يشعره برغبتها فيه.. أتمنى للجميع التوفيق و السعادة.. سلام |
02-06-2009, 08:14 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امنيتي عسكري
نفس المشكله الله يفرج عني وعنك وجميع المسلمين يارب
ربي يرقنا بالازواج الصالحين عاجلا غير اجل وييسر لنا الخير حيث ورضنا فيه يارب ياركريم وصلى الله على نبينا محمد |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
