|
|
|
أي قسوة هداك الله
ابراهيم عليه السلام نصح ابنه اسماعيل عليه السلام بفراق زوجته لما وجدها كثيرة الشكوى. وزوجة أخونا (الخيانة مرة) ما قامت به ليس بالهين أبداً. ثم هي لو أظهرت التوبة والأوبة قبل إفتضاح أمرها لما نصحناه بطلاقها. لكنها مكرت مكرا كبارا وأظهرت ما لم تكن تبطنه من سوء النية وخبث الطوية. ولو لم يرد الله فضيحتها لكانت الآن في أحضان عشيقها تعمل له المفاجآت التي وعدتها إياه. بل فراقها خير له وعيشه مع زوجة يأمن جانبها ويثق في دينها وخلقها أفضل له من عيشه مع من تتحين الفرصة لتدنيس فراشه. |
بس
رجل
|
أجارك الله في مصيبتك وأعاضك خيرا منها. أعجبني تماسكك وثباتك أمام هذه الواقعة التي تهد الجبال هدا. طلقها وأستر عليها فوالله إن ليالي الندم والحسرة والشعور بالخزي والعار لهي أعظم عقوبة تنتظرها. إحتسب عند الله ما أصابك وداوي جراح قلبك بكلام المنان والبكاء بين يديه في هزيع الليل. أسأل الله أن يعوضك بذات الدين التي تنسى معها هذه الابتلاء. |
|
أجارك الله في مصيبتك وأعاضك خيرا منها. أعجبني تماسكك وثباتك أمام هذه الواقعة التي تهد الجبال هدا. طلقها وأستر عليها فوالله إن ليالي الندم والحسرة والشعور بالخزي والعار لهي أعظم عقوبة تنتظرها. إحتسب عند الله ما أصابك وداوي جراح قلبك بكلام المنان والبكاء بين يديه في هزيع الليل. أسأل الله أن يعوضك بذات الدين التي تنسى معها هذه الابتلاء. |
![]() |
![]() |
|
| لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره.. | ||
![]() |
![]() |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|