الله يعينها يا رب و رزقها الزوج الصالح يا رب يا رب يا رب
اكيد روحو للدكتوره , حرام اختك كل هل سنين عايشه برعب, و اذا لا سامح الله ما في غشاء ممكن للدكتوره عمل غشاء بكاره , سمعت عن هل عمليه كثير و كثيرات عملوها مع انهم كانو زانيات و تزوجو و تحجبو و خلفو اولاد كمان
فما بالك اختك الطاهره يلي ما لها ذنب, اكيد رب العالمين راح يعينها و يستر عليها و ان شاء الله يسهل عليها زواجها.
امانه طمنيني عليها و الله قلبي وجعني انا اعرف وحده كانت في نفس حالها لكن بس تحرشات و لمس ما صار لها شيء اكثر من هذا, البنت فيها شوية عقده كان لانها كارهه كل الرجال تقول حتى ابن الجيران يلي كنت ادرس عن اخته يتحرش فيني و يلمسني و انا عمري 9 سنين فقط, الله سر و ما صار الشيء الاكبر, حسبي الله و نعم الوكيل على هيك بشر
عنوان الفتوى : كتمان الاغتصاب ليس غشاً للزوج، وحكم رتق غشاء البكارة
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد تعرضت منذ 5 سنوات إلى عملية اغتصاب من قبل عم لي وطبعاً كان غصبا عني، والآن وقد كبرت وأصبحت في سن يسمح لي بالزواج فما علي فعله؟ لقد صارحت مرة شخصا أراد الزواج بي بما حصل معي حتى لا أخدعه ولكنه رفض الاستمرار معي لذلك أنا خائفة من التعرض للرفض مرة أخرى.. ثم إنني ذهبت مرة إلى طبيبة وأعطتني حلا فهل هو حلال أم حرام؟ مع العلم أنني كنت أنوي القيام بذلك الحل بعد معرفة الشخص الذي سيرتبط بي بكل شيء فما حكم الإسلام في هذا الموضوع؟
مع جزيل الشكر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فما كان عليك أن تخبري من أراد خطبتك بما قدر عليك، وليس كتمان ما جرى عليك من الغش ولا من الخداع ما لم يكن اشترط البكارة، فحينئذ عليك أن تخبريه بأنك لست بكراً، وليس عليك بيان السبب.
فأسباب زوال البكارة كثيرة غير الاغتصاب، فقد تزول بوثب شديد، وبركوب على حاد، وبتكرر حيض، وبغير ذلك.
أما الآن، فما عليك إلا أن تسألي الله عز وجل تيسير الأمر، وتفريج الكرب.
وما ذكرت من أن الطبيبة أشارت عليك به إذا كان المراد منه عملية الترقيع، فلا تقربيها، فإنها الغش والخداع بعينه، ناهيك عما يترتب عليها من الكشف على العورة لغير ضرورة.
وراجعي الجواب رقم: 5047.
على الرابط: http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...atwaId&Id=5047
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
------------------
عنوان الفتوى : اتخاذ غشاء البكارة دليلاً على العفة أو عدمها لا يصح
السؤال
هل يوجد دليل في القرآن أو السنة أو الإجماع يدل على أن غشاء البكارة للفتاة يدل على عفتها، وإذا تزوج الشخص ووجد الفتاة ليست عذراء فهل يجوز له أن يطلقها؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فوجود غشاء البكارة عند المعروفة بالصلاح والدين أمارة قوية على عفتها، وعدم وجوده عند من عرفت بضعف الدين وسوء الخلق أمارة على عدم العفة.
وأما أن يتخذ غشاء البكارة دليلاً على العفة أو عدمها، فلا، ولم يدل على ذلك كتاب ولا سنة ولا إجماع، بل مما هو معلوم مقرر أن غشاء البكارة قد يزول من العفيفة بسبب وثبة أو الركوب على شيء حاد أو نحو ذلك.
وقد ترتكب الفاسدة أنواع من المحرمات مع بقاء غشاء البكارة، وانظر الفتوى رقم: 13932، والفتوى رقم: 19950، والفتوى رقم: 19951.
ان شاء الله ما صار شي لانه لو صار لا سمح الله لكانت التجربة فيها الام شديدة كانو اهلك نقلوها ايامها للمستشفى البنات عادة عندهم وهم الخوف من الغشاء ...ورابع بنت صغيرة
لاازم تروح للدكتوره حتى تتأكد وبعدها تشوفو شو الحل يمكن تكون بنت بس مايصير تقولو بعد الملكه لانكم هيك غشيتو انسان ماله اي ذنب غير انه وثق بيكم لازم تتأكدو بعدين تتكلمو
بعدين يا اختي يا ماريا رب العالمين طلب منا نستر على انفسنا ونتوب فما بالك هي مش غلطانه ولا الها اي ذنب بهالشي القبيح اللي صار ؟الفتوى اللي ذكرتيها مش للي مثل حالتها ودينا دين يسر وليس دين عسر
اسأليها وتأكدي منها اذا كانت حسة بألم شديد استمر لأيام وهل شافت دم لان لو حصل شي اكيد كانت حتنزف بشده وطفله تشوف دم عمرها ماراح تنساه والألم شوفي كيف الكبيره ما تتحمل بعد اول مره وتجلس كم يوم متألمه كيف اذا طفله؟؟!!اكيد بتتألم موت وماتنساه