عزيزي الرجل المحترم او القود مان
نعلم جميعا ان مواجهة امر واقع حدث لبنت فغلطت مع رجل وضحت ببكارتها ثم عادت وندمت على عملها ولانها من البشر وغير معصومة من الخطيئة فقد وقعت فيها ثم ندمت وتابت واعترفت لرجلها الشرعي عند ما تزوجته بخطئها واكدت له توبتها وكان رجلا حكيما وصالحا فجربها اشهر حتى تاكد من توبتها واستقامتها فأحتفظ بها كزوجة صالحه اننكر عليه ذلك بل على العكس نمتدح اخلاقه الرجولية الفذةوانسانيته السوية
لانه اعتبر نفسه بشرا جائز عليه الخطاء كما جاز عليها ولانها ااصلحت امرها ذهبت الخطيئة منها
طيب عزيزي هل تستطيع ان تزكي نفسك مناي خطا مماثل اكثر الرجال وقعوا بنفس الخطا ولم يحاسبوا
نحن ياحبيبي بشر ولم يسلم حتى بعض الانبياء من الخطا فموسى عليه السلام اخطا وقتل ثم تاب وقبل الله
توبته