|
|
|
اخى شيخ
اقرا ماشئت وتفكر بكل شئ ولاتاخذ الامر افعل ولا تفعل نحن لسنا اطفال ليحدد الاخرون لنا ما نقراه وما لانقراه اقرا التوراه العهد القديم واقرا الانجيل العهد الجديد . اقرا فى البهائيه والاسلاميه الاحمديه القرا فى البوذيه والزارادشتيه . اقرا فى الشيعه الاثنى عشريه والسنه الوهابيه اقرا فى الوجوديه والشيوعيه وكل ماتصله يداك . اعمل العقل فى كل ماتقراه ولاتخش شيئا . فقط حصن نفسك بالقران وبصحيح الدين حتى لاتفتن وبعدها ستقرا افكار الاخرين وتضحك عليهم لانك تقف على ارض صلبه . اعمال افكر والعقل لايعاقب عليه القانون . |
لووووووووول.
|
كثير منا من يبحث عن الكاتب قبل الكتاب اسمه مذهبه عقيدته
وفي رأي هذا شيء يحجب العقل فمن الجيد القراءة لكتاب مختلفين حتى نعلم طرق اتفكيرهم وفهم غاياتهم وقد نؤيدهم في كثير من الاراء وقد نخالفهم. ولكن لاسف نجد الخوف من تاثيرهم شيء ظاهر ومبالغ كما اننا إذا اردنا مثلا أن نقرء عن مذهبهم نذهب إلى كتابنا الذين كتبوا عنهم وبهذا اقول ما الفائدة فكتابنا أكيد يكتبون برأيهم وبوجه نظرهم موضوع رائع أخي الكريم |

|
عن عروة بن الزبير ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال الناس يتساءلون حتى يقولون : هذا الله خلق كل شيء ، فمن خلق الله ؟ قال : فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله.رواه مسلم .. العلاج . هو قول النبي صلى الله عليه وسلم فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله. قال النووي رحمه الله : فمعناه: إذا عرض له هذا الوسواس فليلجأ إلى الله تعالى في دفع شره عنه وليعرض عن الفكر في ذلك، وليعلم أن هذا الخاطر من وسوسة الشيطان، وهو إنما يسعى بالفساد والإغواء فليعرض عن الإصغاء إلى وسوسته، وليبادر إلى قطعها بالاشتغال بغيرها، والله أعلم . وقال الحافظ رحمه الله : ((فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته)) أي: عن الاسترسال معه في ذلك، بل يلجأ إلى الله في دفعه، ويعلم أنه يريد إفساد دينه وعقله بهذه الوسوسة، فينبغي أن يجتهد في دفعها بالاشتغال بغيرها قال الشيخ المنجد حفظه الله : العلاج أن ينتهي عن الانسياق وراء الخطرات وتلبيس الشيطان . وأن يقول " آمنتُ بالله ورسله " . وأن يستعيذ بالله من الشيطان . |
|
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى أحمد والطبراني، والحاكم: أن عمر بن الخطاب جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني مررت بأخ لي من بني قريظة، فكتب لي جوامع من التوراة ألا أعرضها عليك؟ قال: فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال عمر: رضينا بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً. قال: فسري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: والذي نفس محمد بيده. لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم، أنتم حظي من الأمم، وأنا حظكم من النبيين". وأخرج أبو يعلى قوله صلى الله عليه وسلم: " لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء، فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا. إنكم إما أن تصدقوا بباطل، وإما أن تكذبوا بحق" فعمر رضي الله عنه ما جاء بصحف التوراة إلا ليقرأها ويطلع على ما فيها، فنهاه صلى الله عليه وسلم عن ذلك. فلا يجوز للمسلم أن يقرأ أي كتاب من الكتب السابقة ولا يطلع عليها، إلا من قرأها لبيان ما ورد فيها من تحريفات وتضارب بينها، وكان من الراسخين في العلم. وأما عامة المسلمين، ومن ليس لهم شأن في الرد على تحريفات وشبهات أهل الكتاب فلا يجوز له قراءة التوراة والإنجيل وغيرها من الكتب السابقة.والله أعلم. |
|
كان طاوس جالسا وعنده ابنه فجاء رجل من المعتزلة فتكلم في شيء فأدخل طاوس أصبعيه في أذنيه وقال يا بني أدخل أصبعك في أذنيك حتى لا تسمع من قوله شيئا فإن هذا القلب ضعيف ثم قال أي بني أسدد فما زال يقول أسدد حتى قام الآخر قال حنبل وحدثنا محمد بن داود ثنا عيسى بن علي الضبي قال كان رجل معنا يختلف إلى إبراهيم فبلغ إبراهيم أنه قد دخل في الإرجاء فقال له إبراهيم إذا قمت من عندنا فلا تعد قال حنبل وحدثنا محمد بن داود الحدائي قال قلت لسفيان بن عيينة إن هذا يتكلم في القدر يعني إبراهيم بن أبي يحيى فقال سفيان عرفوا الناس أمره وسلوا الله لي العافية قال حنبل وحدثنا سعدوية ثنا صالح المري قال دخل رجل على ابن سيرين وأنا شاهد ففتح بابا من أبواب القدر فتكلم فيه فقال ابن سيرين إما أن تقوم وإما أن نقوم أخبرنا المحمدان ابن ناصر وابن عبد الباقي قالا نا أحمد بن أحمد نا أبو نعيم الحافظ ثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا أبو بكر بن راشد ثنا إبراهيم بن سعيد بن عامر عن سلام بن أبي مطيع قال قال رجل من أهل الأهواء لأيوب أكلمك بكلمة قال لا ولا نصف كلمة |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعلم تمام العلم أن الإسلام شديد الحرص على سلامة عقيدة المسلم لذلك جعل حدوداً للتفكير و إعمال العقل في كل ما من شأنه إفساد عقيدة المسلم |


| فكيف يكون الحرص على العقيده مبني على الجهل ؟ في حين أن المنطق واضح في كون المعرفة بالشيء هي نتاج حصري للمعرفة بما هو مختلف عنه . |
| فلو كان كل الكون لونه أزرق، لما أعطينا اللون الأرزق إسما، |
| و لو كان الجمل يشبه البقرة لما أضطررنا للتفريق بينهما بأسم مختلف و معنى مختلف |
| فالقراءه في عقائد الأخرين لا تفسد عقيدتنا، بل تقويها، إلا إذا كنا نعتقد بمفهوم خاطىء و هنا سننتبه للبسنا في الفهم حال معرفتنا بالصحيح. |
| و الإستدلال على ذلك متيسر بما لا يجهله أغلب القراء، ففي الأحاديث الشريفه ردود على معتقدات الاخرين، |
| كما أن الخلفاء في مختلف عصور الدوله الاسلاميه كانوا يقيمون مجالس التذاكر بين مختلف المذاهب و المشارب، و من زمننا الحاضر، |
|
في أيام الخليفة عمر بن الخطاب ظهر رجل يقال له أصيبغ، اتخذ مذهبا عقديا ضالا يدعو للفلسفة وعلم الكلام وبدأ يسأل أسئلة ظاهرها طلب العلم وباطنها التلبيس على الناس وصدهم عن العقيدة الصحيحة، فبدأ الناس يتزايدون عليه ويحضرون حلقاته ومجالسه، وبدأ يشيع بين الناس أسئلة عن كيفية الاستواء على العرش، وعن ما هية الله وغيرها من الأسئلة الكفرية. فسمع به سيدنا عمر فاستدعاه وقال له: ما الأمر الذي التبس عليك وتريد إجابته؟ فقال الرجل: أسأل عن كيفية استواء الله على العرش. فقال له عمر سأجيبك على هذا السؤال، فأتى بالدرة وضربه حتى غشي عليه، وألقى به في السجن، وظل بالسجن حتى تاب عن مذهبه وعاد لجادة العقيدة الصحيحة، ولما مات عمر وجاءت خلافة عثمان، بدأت الفتن في آخر خلافته وبدأ البعض بالخوض في أمور العقيدة والسياسة، فذهب وفد من دعاة الفتنة لأصيبغ الذي كان يقود تيار الفلسفة في أيام عمر ليدعوه لفتح مجلسه والدعوة لمذهبه، فرفض وقال: أدبني الرجل الصالح ( يقصد سيدنا عمر رضي الله عنه) أي أنه يعترف أنه كان ضالا في دعوته تلك ولكن السلطان الذي يمثله عمر بن الخطاب أدبه وقومه. |
| من منا لا يعرف الشيخ عبد المجيد الزنداني المتبحر في عقيدة المسيحيين و الذي عقد المناظرات مع علمائهم |
|
فلا يجوز للمسلم أن يقرأ أي كتاب من الكتب السابقة ولا يطلع عليها، إلا من قرأها لبيان ما ورد فيها من تحريفات وتضارب بينها، وكان من الراسخين في العلم. وأما عامة المسلمين، ومن ليس لهم شأن في الرد على تحريفات وشبهات أهل الكتاب فلا يجوز له قراءة التوراة والإنجيل وغيرها من الكتب السابقة. والله أعلم. |
| وأكثر من ذلك، كلنا يعلم أن معرفة عقائد الأخرين أصبحت أمرا واقعها، فأنا و أنت و ولدي و ولدك سوف يلتقي في مكان ما من فضاء الانترنت مع عقائد مخالفه، فلم تعد المعرفة إختيارية، و من لم يكن مستعدا لها سوف يكون الطرف الأضعف في كل لقاء عفوي يحدث مع الأخر (طبعا إلا إن كان هدفنا صناعة مسلم تكون أصابعه ملتحمة في أذنه كي لا يسمع الأخر) |
| أما بشأن الاحاديث الشريفة المذكوره، فلم أجد فيها ما يحد من إطلاق العقل، و بالذات مسألة خلق الله فهي مما ناقشه علماء المسلمين في كثير من الكتب و أوضحوها بما لا يقبل الشك و بأكثر من طريق حتى أصبحت مما يستخدم في إثبات عمق الفكر الاسلامي و ليس خطرا عليه. |
| و شكرا جزيلا لمداخلتك الكريمة |
|
قال ابن عون -رحمه الله-: لما ركِبَ محمد بن سيرين الدَّين اغْتمّ لذلك فقال : إني لأعرفُ هذا الغَمَّ بذنبٍ أصبتُه مُنذُ أَربعينَ سَنة!. حلية الأولياء (2/171) ، الجامع لأحكام القرآن (16/31) وقال محمد بن سيرينَ -رحمه الله-: إني لأعرفُ الذنبَ الذي حُمِّلَ عليَّ به الدَّينُ *مَا هوَ؟! ، قلتُ لرجلٍ من أربعينَ سنةٍ: يا مُفْلس! قال الراوي عبيد الله بن السري : فحدثتُ بذلك الحديث أبا سليمانَ الدارانيَّ توفي سنة (205هـ)-رحمه الله- فقالَ: قلَّتْ ذنوبُهم فعرَفوا من أينَ يُؤتَونَ ، وكثُرَتْ ذنوبي وذنوبك فليس نَدري مِن أين نُؤتَى ّ!. حلية الأولياء (2/171) ، تاريخ دمشق (53/226) عَقَّبَ الإمامُ ابنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللهُ - في الجواب الكافي (ص 34) - قائلاً: وهاهنا نكتة دقيقة يغلط فيها الناس في أمر الذنب وهي : إنهم لا يرون تأثيره في الحال ، وقد يتأخر تأثيره فينسي ويظن العبد إنه لا يغير بعد ذلك وإن الامر كما قال القائل : اذا لم يغبر حائط في وقوعه ... فليس له بعد الوقوع غبار وسبحان الله ! ماذا أهلكت هذه النكتة من الخلق ، وكم أزالت من نعمة ، وكم جلبت من نقمة ، وما أكثر المغترين بها من العلماء والفضلاء فضلا عن الجهال ! ولم يعلم المغتر أن الذنب ينقض ولو بعد حين ، كما ينقض السهم ، وكما ينقض الجرح المندمل على الغش والدغل. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|