طول حياتي وانا اعتبر غير المحرم كالذئب
ولااستطيع الكلام معه ولو مر ولد عمي وانا بالصاله واستطيع التخفي باستاره اوالمخده او ايا كان اتفاجا اني اهرب واركض من خوفي منه فيرى كل شي فيني وكل قاربي واي احد اصادفه بالشارع ولم يمنع هذا تدفق الخطاب من كل حدب وصوب وبصراحه لما تزوجت اكتشفت ان كل شباب العائله ورجالهم يرددون بان لاداعي برد السلام علي الا بالمناسبات الكبرى تفاديا لحصول اي كوارث او سقوط او كلمات مضحكه مثلا مره احدكم رد علي السلام وانا بعبايتي فاتاتا بالرد وكاني ام 3 سنوات وبعد اشتراكي بالمنتدى تحسنت كثييير وصرت اعرف احط حدود بيني وبين الشخص الي قدامي وايضا بمساعدة زوجي الي يحترم المرأه الجريئه ولكن ربي كتب ان نصيبه مع مرأه خجوله موووووووووووت |
الأخت الفاضله بيتا
الكلام بين الجنسين في جميع الأحوال يجب ألا يخرج عن إطار الرسميه ولا يتطور إلى غير ذلك . في التخاطب المباشر بين الجنسين (على أرض الواقع ) يجب أن يكون كلا الجنسين في منتهى الحذر من أي كلمة زائده - قد لا يعني بها سوءاً - ولكن الآخرين قد يسيئوا فهمها , ويكون الكلام بصوت مسموع بوضوح للجميع إذا كان الحديث أمام جمع من الناس . مثل التهنئه بالعيد أو تهنئه بالنجاح أو الزواج أو تعزيه أو.... الخ المهم أنها تكون بمناسبه وليست عادة وسلام من أجل السلام فقط , وبالطبع بدون مصافحه إطلاقاً . عن نفسي , أجد أن التخاطب مع النساء في المنتدى أكثر راحة من الواقع لأني لا أسمع صوت التي أخاطبها , ولا أعرفها على الطبيعه ولن تسيئ فهمي من تطويل الكلام معها - إن حصل ذلك - لأني اخاطبها كتابياً , ولا مجال للأخذ والرد الخارج عن الموضوع من أجل أن أسمع صوتها . أول مرة أنتبه لنقطة صوت المرأة بهذا المنظور ....وعندما أفكر بالموضوع فنعم هناك من الاصوات ما فيه فتنة ... ربما لم أنتبه لهذه النقطة لان صوتي مو منهم كما أن من يهدف لجذب النساء بحديثه وتعاطفه معهن في هذا المننتدى لن يتسنى له ذلك , لأنه لا يوجد أي وسيلة تواصل خاصه بين الأعضاء في المنتدى , والرسائل الخاصه ممنوعه وكل ما يكتبه أي عضو متاح قراءته من جميع الأعضاء والمراقبين , وأي محاولة تواصل خاصه أو إضافة إيميل أو رقم هاتف يعاقب صاحبها بوقف عضويته مباشرة . لذلك لا مجال لأحد أن يفهمني بشكل خاطئ وهذا ما جعلني أرتاح أكثر في التعبير هنا وأقل تشددا هنا عن حياة الواقع وذلك للأسباب التي ذكرتها أخي من عدم وجود مراسلات خاصة وغير ذلك مما لا يفتح المجال لأحد أن يفهمني بشكل خاطئ .... , أضيفي إلى ذلك أن أي كلمه غير لائقه بالتخاطب بين الجنسين يتم حذفها من المراقبين . لذلك أجد أريحيه أكبر بحديثي مع النساء في المنتدى , لو طبقتها على الواقع بالتأكيد لن أستطيع وإن استطعت سيساء فهمي والسبب لأني أخاطب المرأه مباشرة وليس كتابياً وسيقال ماذا يقصد من حديثه مع هذه المرأه ؟ وهذا لا أرضاه لنفسي , كما لا أرضاه لمحارمي من النساء . أؤيد المديح أو الإختلاف ( التغذيه الراجعه ) بين الأعضاء من الذكور والإناث بالحدود المعقوله بدون مبالغه في المدح أو الذم , وأرى أنه يحفز الكاتب على المشاركه وتطوير نفسه عندما يرى ردود الأفعال على مشاركاته , ولا أرى عيباً أن أمتدح مشاركة وفكر مرأه , أو رجل كما أحب أن أعرف ردة فعل الإخوه والأخوات على مشاركاتي . لا أرى بئساً عندما يستخدم البعض جملة عامه مثل : أنتم أهلي أو أنتم أحبابي أو أنتم إخوتي كمن يقول : " سأذهب إلى أرض الوطن لقضاء العيد بين أهلي وأحبتي " أو عندما يقول المذيع : " أعزائي المشاهدين " أو " أحبتي مستمعي الأكارم " أو عندما يقول المسؤول : " إخواني المواطنين " وهي بالطبع كلمات عامه يقصد بها عامة الناس من نساء ورجال , وليست موجهه لأحد بعينه . أذكر قصة عن الرسول صلى الله عليه وسلم , ولا أذكر تفاصيلها بالكامل ويهمنا الشاهد منها خرج الرسول صلى الله عليه وسلم للبقيع من أجل السلام على شهداء أحد قيبل وفاته بفترة وجيزه وقال : اشتقت لإخواني فقال له أحد الصحابة الكرام : ألسنا إخوانك ؟ قال : لا , أنتم أصحابي , ولكن إخواني ناس يأتون من بعدكم لم يروني ولكنهم آمنوا بي واتبعوني . هنا استخدم الرسول صلى الله عليه وسلم كلمة " إخواني " وهو يعلم أن أتباعه رجال ونساء وكذلك أقر إطلاق لفظ " صحابيه " على النساء , ولم ينكره . |
أهلين تيتا
![]() بدا لي للوهلة الأولى أنه موضوعي فتفاجأت ![]() موضوعك جميل ، ويلامس قضية حساسة .. على أرض الواقع : التواصل مع النساء يكون في حدود السلام فقط .. وفي حالات معينة كما لو اتصلت على أهل بيت وردت إحداهن فلا بد أن أقرأ عليهم السلام .. أما لو اتصلت على مستشفى وردت علي الموظفة فإنني أدع زوجتي تتصدى للأمر ، لكن زوجتي تمل في كثير من الأحيان وتدعني أكمل المكالمة وأنا أتحرج من ذلك بدافع الخجل خاصة لو كانت الموظفة في مثل عمري .. كما أن كثيرا من موظفات البنوك والمستشفيات - هداهن الله - عليهن ملاحظات كثيرة في طريقة الكلام لذلك أستثقل أمر المكالمة .. ما شاء الله ![]() أما التواصل مع من هن في سن والدتي فلا أجد أي حرج في التواصل معهن .. بل إن والدة صديقي - حين كنا في الثانوية العامة - كانت تتصل بي لتطمئن على مسيرة ابنها لأنه كان مهملا في دراسته وكانت تطلب مني أن أجتمع بابنها ونذاكر سويا وكانت توصيني على ابنها كثيرا لدرجة أن بعض المكالمات كانت تستمر لأكثر من نصف ساعة ! الخلاصة أنني لا أتحرج من التواصل مع من هن في سن والدتي لأمن الفتنة.. ولأنني أسشتعر بحق أنهن في مقام والدتي وأنا في مقام أبنائهن .. وتجدني أتكلم معهن بل وأسترسل في الكلام بطلاقة .. بعكس لو كان الطرف الآخر فتاة موظفة فأجد صعوبة في التواصل .. وهذا ما أشعر به ... خاصة اذا كان الشاب من عمر أولادي أو كان أحد أصدقائهم ... أشكر لك رأيك فقد كنت أظن نفسي وحيدة بهذا الرأي . في المنتديات .. أجد نفسي متحررا من كثير من قيود الخجل التي تكبلني على أرض الواقع .. هذا كان رأي أكثر من مشارك .... وقد كنت أظن في نفسي النفاق بسبب هذا الازدواج بالتعامل فلو أن هناك موضوعا يستحق الاسترسال في الكلام مع إحدى الأخوات فلا أمانع .. أيا كان فارق السن بيننا .. وربما أمدح فكرة أو أسلوب أو طرح لإحدى الأخوات .. لكن بشرط أن أكون صادقا فيما أمدحها به .. أذكر أن إحدى الأخوات طرحت موضوعا .. وبصراحة كان موضوعها إعجازا أدبيا قل أن تجد له نظير ،.. ولأنني على بصيرة ببعض أبجديات النقد خاصة وأنني من معقل اللغة.. وجدت أن عملها يستحق أن يعرض على صفحات الإعلام ، فهو معدن فني خالص .. فلم أتردد بتوجيه النصيحة لها أن تتجه للإعلام .. ولم أخش أن يأتي بعدي من الأعضاء من يلومني على تساهلي في مديحها على هذا النحو ، لأنني ما تكلمت به هو كلام حق ، وليس ذنبي أن أكون رجلا وتكون هي امرأة فأحرمها من حقها من النقد لهذا السبب ، ولم يمنعني ذلك أن أجحد فضل قلمها أو أنكر موهبتها !! ثم كانت المفاجأة بأن جاءت إحدى الأخوات وذكرت أن صاحبة الموضوع لها محاولادت أدبية على صفحات إحدى المجلات !! فحمدت الله أن نصيحتي كانت في محلها ، وأنني لم أمدحها إلا بما هي أهل له .. بالنسبة للمزاح فربما تفرض بعض المواقف نفسها ويكون هناك نوع من الطرفة في كتابة بعض العبارات .. لذلك ربما أكتب بعض العبارات وألحقها ببعض الوجوه التعبيرية مثل ![]() ![]() ![]() وأذكر أنني قلت لك في موضوع سابق( يا خالة ) والآن أقول (يا تيتا ) ![]() ![]() وقد وضعت لقب تيتا في توقيعي بعد أن تعرضت لردة فعل على جملة في أحد ردودي أشعرتني وكأني ارتكبت منكرا وزعزعت ثقتي بنفسي وبمبادئي والتي كانت مهزوزة أصلا في ذلك الوقت فقد كان الموضوع يتناول ثقة زوجي بي يسعدني أن تناديني بلقب تيتا أو خاله ![]() لكن الذي أرفضه هو مدح الأشخاص للأشخاص ، مثل أن أقول : ( أنت امرأة جميلة أو ما زلت حلوة وصغيرة والمستقبل أمامك ) .. أو التخاطب بعبارات مثل ( حبيبتي ، أو عزيزتي ) .. أو تحياتي للبنات الراغبات بالزواج ![]() ![]() فهذا مرفوض سواء على الواقع أو في المنتديات .. لكن لا بأس بمدح الأقلام والأفكار والصفات الحميدة في المنتديات .. ولكن يصعب مثل هذا المديح على الواقع إلا لو كان هناك تباينا واسعا في فارق السن ( في وجهة نظري ) .. |
السلام عليكم .... و شكرا للموضوع الشيق و المهم
![]() أستأذنكم بطرح رأيي كوني عضو جديد بينكم. أعتقد أنه لا يمكن وضع خطوط حمراء تكون مناسبة للجميع، لان الشخصيات تختلف (سواء شخصية الرجال أو النساء)، البعض يعتبر كلما "شكرا ما قصرت" كأنها رابط يحلل الحرام، بينما البعض يمر مرور الكرام على كلمات مثل "كلك ذوق". المقياس هنا ليس في الكلمة و لا جدوى من محاولة تصنيف الكلمات لمقبول و مرفوض، لان التصنيف يعتمد على تقبل الطرف الاخر و ترجمته الشخصية للكلمة. وهو مما لا يمكن ضبطه في إطار حديدي. طيب، يبقى لنا قاعدة بسيطة، أنا كعضو في المنتدى احاول دائما طرح مشاركاتي بأسلوب محترم، و إذا شعر أحد الاعضاء ان اسلوبي فيه تجاوز من زاوية ما، فأتوقع (كوننا أناس ناضجين) أن يبين لي ذلك بإحترام، كي أتمكن من إعادة تضبيط المعايير الذاتيه عندي. و في المقابل، عندما أستلم كلمة أو عبارة لا تناسبني أنا شخصيا (بغض النظر عن تصنيف الاخرين) فهي ليست نهاية الدنيا، بإمكاني دائما إفهام الطرف الاخر (و بإحترام) أن ما أسلوبه لا يناسبني. و إذا تعمد تجاهل ملاحظتي، فبإمكاني دائما تجاهل مشاركاته و حجب إتصاله بي. القاعدة الاخيره، هي تقبل الاخر، و أقصد بذلك، كون فلان يستخدم كلمة في المنطقة الرمادية و يوجهها لطرف أخر (غيري) و ذلك الطرف الاخر يتقبلها، يجب أن لا يثير إمتعاضي أو إستيائي. أعتقد ان المشكلة تكمن في محاولة بعضنا فرض نفسه شرطي على ضمير الاخرين (ولا أقصد هنا صاحبة الموضوع) و لكن البعض يتعمد إثارة المشاكل في سياق الملاحظات على أسلوب الاخرين، و هنا يجب أن لا نترك المجال لهؤلاء .... لان الحلال بين و الحرام بين ![]() و عذرا للإطاله ..... و لكن الموضوع يغري بالرد ![]() |
بالإذن بيتا.. لـ قطتي..
للعضو الجديد Shaikh ولا أدري هل أنت رجل أو إمرأة: وردك يغري بالإحترام.. فأهلاً بك بيننا |
القاعدة الاخيره، هي تقبل الاخر، و أقصد بذلك، كون فلان يستخدم كلمة في المنطقة الرمادية و يوجهها لطرف أخر (غيري) و ذلك الطرف الاخر يتقبلها، يجب أن لا يثير إمتعاضي أو إستيائي.
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|