::
إذا كان كذا أنا معكِ فيما ذهبتِ إليه

لكِ أرق تحيه
::

الأخت الكريمة الأستاذة/ سيدة الموقف
-نعم! إن بعضهنّ ارتبط بشخصيتها أو ذهنها أن "شكراً" لا داعٍ لها، ففي كلا الحالات يؤدي الرجل واجبه وحسب.
-البعض تتفنّن –كما ذكرتِ- بذكر زوجها بالسوء في المجالس مما يقود لتشويه سمعته. وبالطبع سيصل الكلام لفلانة وزوج فلانة وهكذا حتى تفوح سمعته بين أوساط الرجال، وأقسم بالله أننا سمعنا بهذا من ثقات.
-هناك مساويء عديدة في رجال عديدين نجدهم في مجتمعاتنا.
-ذكرك الموضوع النقاش حول "النفقات" مهم جداً، وقد سمعت والله أيضاً مثل هذه الآراء المتداولة النساء عنه.
-نصيحتك لكل أخت متزوجة أرجو أن تجد لها آذاناً صاغية؛ لأنها نصيحة صادقة.
-شكراً لمشاركتك القيمة.

الأخ الكريم/ أمير الحرف
-أشكرك على إضافتك وتعليقك.
-وفقك الله مع زوجاتك أيها المعدّد.

الأخت الكريمة/ذكريات لاتغيب
•لن تأتي وتقول أنا فعلت كذا لأجل كذا. لكنا بعض الأحيان نستدل بالظاهر على الباطن، والله أعلم.
•بل موجود يا أخية، وما تحدثت به إلا بسبب واقعيته.
•من قال أن النادر أنه لا يصدق هذه الكلام إلا القليل؟! بل الكثير للأسف.
انظري لبعض المشاكل المطروحة في قسم المتزوجين هنا فستجدين هذا السبب ظاهراً أو مخفياً وراء معظم المشاكل المطروحة.
•أرجو أن يكون صحيحاً بكون الجيل الجديد يحفظ أسراره مع تحفظي على ذلك؛ لأنّا نعرف أن أكثريتهم يفعلون ذلك خصوصاً في أوساط البنات.
•بل للأسف يوجد حتى بين الفئات المتعلمة.
•بإمكانك سؤال النساء أو المشاركات في هذا الموضوع المطروح، وستعرفين صحة الأمر.
•بخصوص الطبيعة الرجالية والنسائية في التحدث فإنها بلا شك هناك فروق، واسألي علم النفس عن ذلك.
•مشاركة قيمة، ورأي نحترمه.

- استغربت حقاً من الردود التي تتكلم عن هذه الظاهره..حقيقة توقعتها أقل مما اعرفه
ربما لأني لا اسمح لأحد بالتكلم بشؤوني حتى أقرب الناس لي..
فالله يهدي الجميع..
لكن اعود واعلق بدلاً من توجيه اللوم أرجو أن يكون سياقنا في التطوير والإصلاح وليس توجيه اللوم
وكأن النساء مفاتيح الشر المطلق وحدهن..
فإن الطبول الجوفاء أكثر ضجيجاً..!!

-لا أشك يا أخ البليغ أنك تقصد النصيحه..
لكن عنوانك استفزني..
وألحظ في ردودك غضب مخفي من النساء..
(إنهن يقلن ذلك ويفعلن ذلك وطبيعتهن ..ولا أملك الوقت حقيقه لأعود لردودك التي لاحظتها)
أما التأثر من الكلام فهي صفه بني البشر وإلا لما جعل التأثير الأكبر علينا بكلام الله عزوجل..
ولكن الحكيم هو من اتبع "قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ"
ويستغني عن الناس جميعاً..رجالاً ونساءاً
أما النصح فقد تكون بنية سيئة أو قد تكون بنية حسنه..فالأجدر أن ياتي النصح لمن يتوجه بالنصح
بان يتقي الله في كل كلمه يقولها فهو المسؤول عنها أولاً...والمستشار مؤتمن

قد يكون الكلام في الغث والسمين من كلا الجانبين
والحديث الذي يذكر حين ردت أحد النساء (يا رسول الله إنهن ليفعلن وإنهم ليفعلون)
ولم يُستثنى أحد .. فلم لا يكون عنوان موضوعك النصائح الهدامه في الحياه الزوجيه..
ألا تجد أن الرجال عند أي مشكله ينصحون بالطلاق او الزواج على الزوجه او النصح بفرض الشخصيه بالقوه
أو الضغط على المتزوج .. وأنك لا تخرج من بيتك لأنك تخاف من زوجتك
هل يمكن أن تخبرني بماذا يتحدث الرجال بالاستراحات...؟؟؟

لا أريد جواباً ..

الأخت الكريمة/ المسداني
أشكر لك عودتك للتعليق، وإيضاح هذه النقطة.

الأخت الكريمة/ أصعب حكايه
-هؤلاء القريبات أسأل الله لهنّ الهداية، وحفظ ألسنتهنّ من اللغو في الحديث.
-قد سمعنا بمثل هذا.
-هذا ما ننصح به بأن تكون للمرأة شخصيتها وعقليتها المستقلة، وأن تعرف ما تأخذ، وتترك ما لا يصلح بل يخرّب.

الأخت الكريمة/ رسيل
-إن نصيحة " لا تخليه يتحكم فيكي" شائعة جداً، وهي تفسد المرأة على زوجها، وتقودها للنشوز وغضب الله فوق سبع سماوات.
-كنتُ أود ذكر بعض الأمثلة لهذه النصائح في الموضوع لكن خشيت من الإطالة.
-نعم! النصيحة من إنسانة ناجحة لها وقعها الشديد واحترامها، لكن هذا لا يمنع من أخذ النصيحة الصادقة الصحيحة المتطابقة مع المنطق وغير المعارضة للشرع من أصحاب تجارب سابقة.

الأخت الكريمة/ قلب حنون
-رأيك صحيح بأن المرأة العاقلة تأخذ ما ينفعها إن رأت صحته فعلاً، وتترك ما سواه.
-صحيح هناك زوجات ضعيفات الشخصيات فهي تتقبل كل ما يأتيها من نصح بدون تبصر وتدبر فيه، وهل ينفع لها، ولحياته أم لا...فتذهب للتطبيق فتأتي بالخراب والمشاكل وهدم البيوت.
-من تشعر أن ليس لديها معرفة وخبرة فلتقرأ وتتعلم، أو تستشير أهل الرأي والحكمة، وليس كل من هب ودبّ.
-أيضاً ننتقد من يسمع لنصائح أصدقائه السيئة حول المرأة، ونطالبه باتباع الشرع، والمنطق، والرجولة الحقّة، والمحافظة على بيته، والتعلم والتثقف.

الأخت الكريمة/ مرميس
-نسأل الله أن يكون ما برأسها صحيحاً كي تفعله.
-شكراً لنصائحك التي تقولينها بضرورة الصلاة، والدعاء، والصدقة.
-لا ترفعيني فوق قدري يا أخية؛ فليس في لدي خاتم سليمان لحل كل مشكلات الكون.
-أسأل الله أن يصلح حال صديقتك؛ فهي تعيش دوامة بين العمل بالكلام المنطقي الذي يخرج من القلّة، وبين الكلام البالي الفاسد الذي يخرج من الأغلبية التي تستمع لها.
صديقتك تريد امرأة توقظها من غفلتها.
دعيها تأتي هنا كي يرشدها العضوات ممن عرفنا عنهم الخير والحكمة، ويقدمنَ لها النصائح القيّمة.
-أسأل الله أن لا يجعلنا كلنا ممن يخبب امرأة على زوجها؛ لأن هذا فيه اللعن، وربما يعاقبك الله من جنسك عملك.
-هناك رجال يسمعون لرجال، ونستطيع معرفتهم.