:::

أختي الكريمة/ لكل شيء حد
من وجهة نظري الخاصة أنه يحق للمرأة التي لا يعطيها الرجل حقها الشرعي أن تقوم بفعل ما يلي:
1) تبحث عن الأسباب المؤدية لأن يقوم الرجلُ بهجر فراشها.. فربما يكون مريضاً أو منهكاً متعباً أو لا يقدر على هذا الحق، أو يكون لسبب موجود في الزوجة، وغيره من الأسباب.. وبعدها تقوم بحل الأسباب فوراً.
2) الجرأة قليلاً، وكسر حاجز حياء المرأة في هذه النقطة ومناقشة الرجل في هذا الأمر مشافهة أو كتابيّاً.
3) إن لم يصلح الحال فعليها أنتقوم بعقد صلح مع الرجل حول هذا الأمر.. يقول الله تعالى " وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ".. ولعلك تراجعين شروح الآية الكريمة في كتب التفسير والفقه في باب النكاح.
4) في حالة أن الرجل أقسم أن لا يعطي الحق الشرعي وجاوز مدة أربعة أشهر فهنا يدخل في حكم فقهي آخر يسمى "الإيلاء".. والإيلاء يعني حلف الزوج بالله على ترك وطء المرأة أبداً أو أكثر من أربعة أشهر.. والحكم في هذه الحالة هو التحريم.. ويحق للزوجة أن ترفع شأنه للقاضي.. فإن عاد عن حلفه فإن الإيلاء ينتهي وينقضي.. وإن لم يعد فعليه طلاقها.. وإن رفض طلاقها فإن القاضي يقوم بتطليقها منه.

ما أقول غير الله يعينك عندنا وعندك خير كثير

مادري الواحد يعرس ليش ؟؟؟

الله يصلح حالكم ويسر أمرك ويكتبلك اللي فيه الخير

نصيحه من أخو مجرب لا تسكت وحل مشاكلك أول بأول ولا عقب سالفه بتقلب على راسك اذا تميت مطنش وساكت ,,,

__________________

الحمد لله على كل حال

هههه الله يعين بس
والله اني تعبت من كثر ما نحل مشاكلنا بدون فايده الحين صرت افكر اني انسحب من حياتها بشويش بس مو لاوي رقبتي الا الصغار
الله يعين

كان الله في عونك وفرج همك واصلح مابينك وبين زوجتك

الخيل من خيالها
والحرمة من رجالها
هددها اذا ما تعدلت الشرع محلل اربع
استخير رب العالمين واستشير حد عاقل واعطيها اخر فرصة
قبل لا تتخذ اي قرار
وعليك بالاستغفار 1000 مرة في اليوم

__________________
إلهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

في ديان يوم الدين فرج هموما في الفؤاد لها دبيب

يعطيكي العافيه اختي بس ما عاد اظن فيه احد عاقل الجأله بعد الله

أخي الكريم

لاحظ نفسك ..

لتجد أن أكثر ما أثر عليك هو تجاهلها لك

وهنا القاسم المشترك الذي سوف تلعبه أنت ضدها

تأكد أخي الكريم أن أكثر ما يزعج المرأة ويضايقها ولا تقدر عليه

هو أن تتجاهلها تماماً

والمقصد من ذلك هو تأديبها

فحاول أن تتجاهل حتى النظرة إليها

وأن تتكلم معها بشكل رسمي جداً في حدود الأخذ والعطاء وحدود الأبناء

مع الأخذ في الإعتبار بقيامك بكامل واجباتك الشرعية تجاهها وعدم تجاهل طلباتها المالية أو العينية أو التقصير بالخروج من البيت أو أن تغلط عليها أو تجرحها .



جرب هذا الحل لفترة قصيرة لا تتجاوز أسبوعين

فإن وجدت تأثير فالحمدلله .. إرجع كما كنت معها مع فتح باب حوار لبناء طريقة جديدة في التعامل .. والأهم من ذلك أن تترك لها المجال بأن تخرج لك كل مافي قلبها وأن تستمع لها جيداً وتوعدها وتطمنها بحل أي أزمة حدثت بينكما .


أما إذا لم ينفع هذا الحل
ولم تتأثر أو زادت في نفورها
فأقطع هذا الحل فوراً وأبحث عن حل بديل آخر


أعانك الله

يار جل سويت كل الي تتوقعه من تجاهل وتطنيش وهروب من البيت الى المقاهي والاجتماعات المغلقه معها والعهود والمواثيق
مافي اي فايده على قولة المثل ياجبل مايهزك ريح
دعواتك
شكلها بايعه ولا في ..... استغفر الله واتوب اليه ابليس بيلعب براسي

يعطيك العافية اخ صاخب
بينهم مشاكل عادية جدا لكن زوجها حقود وما ينسى الاساءة ولانها مسكت كثير ادلة عليه انه يعرف وحدة تتوقع انه يخونها او متزوجها عرفي عقد شقة باسمه وتصوير فيديو له ولها وبنطاونات في سيارته ولما واجهته انكر وقلب الموضوع عليها وبدل ما هي تزعل هو اللي هاجرها ومع هذا قايمة بكل واجباتها على اكمل وجه البيت نظيف وفواحات وهي على طول مرتبه ونظيفة وعطورات ولوشن والطبيخ جاهز فطوره وغداه وعشاه جاهز وملابسه مكوية ومرتبه
تخيل اخذ قرض ربع مليون وضيعه كله وجاي بعد فترة يقولها ما شوفتي 70 الف ضايعة بالبيت وصارلها سنين متغربة ما شوفناها ومو راضي يسفرها عند اهلي اجازة هي واولادها يقول لها ما فيه رواتب
الله المستعان بس
صاحب الموضوع سامحنا دخلنا موضوع بموضوع

__________________
إلهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

في ديان يوم الدين فرج هموما في الفؤاد لها دبيب

بعد إذن أخي صاحب الموضوع الأصلي :

اختي هدوء الرياح:

قد يكون متزوج مسيار -كون الشقة باسمه- الله العالم ؛ هذا حاليا ليس المهم.

المهم هو حق الزوجة في البيت.

في تصوري : أن أختك عليها أن تقرر: هل تستطيع تحمل أسوأ الإحتمالات في حال أن الرجل صار بايعها ؟

أحنا ما نريد نتهور و نقول روحي المحكمة و مش عارف ايش (مع أنه لها الحق تشتكيه للقاضي ، و القضاء في هذه الحالة يعظه و يهدده و ربما يتخذ معه اسلوب أكثر قسوة)...لكنه خيار صعب الصراحة بالنسبة لأنثى خجولة ذات أخلاق و لها سمعتها .

ولا تستطيع -من ناحية الخجل فقط مع أنه لا خجل في دين الله - كذلك إثارة مثل هذي المواضيع على مستوى العائلة لا عائلتها و لا عائلة أهله مع أن لها الحق .

الأمر معقد فعلا.

بلا شك الدعاء له بالرشاد مطلوب ، لكن كإجراء طبيعي عليها أن لا تخجل من زوجها و تطالبه صراحةً
بحقوق الفراش من غير أي تردد لأنه زوجها و سترها ، و لباسها كما أنها لباسه.

خصوصا أن النساء يتفاوتن في المقدرة ع الصبر ,,,

في حال الخوف من انهيار الصبر و عدم جدوى الكلام معه ، تنتقل إلى مرحلة الشكوى لمن يحترمه و يقدره من أهله من الإناث ؛ و يجب أن تكون فاهمة لنفسية زوجها و مدى غضبه من إفشاء هذا الأمر إلى الغير ، فقد يكون له موقف متصلب و يصل في الأخير لا سمح الله إلى ما لا يُحمد عقباه..

القصد : أختك أعرف الناس بما سيؤول إليه الحال في حين تدرَّجت و استخدمت كافة الوسائل المتاحة لأخذ حقها الشرعي منه.

و إن لم تجد ؛ فهنااااااااااااااااااا : هل تستمر؟ مع مخاطر الضعف البشري؟؟ و تتحمل نظرا لأبنائها؟؟

أم تطلب الرحيل و تغامر بأولادها ؟؟

هي صاحبة الخيار.

أسأل الله أن يصلح شأنهما