المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدانه26

يا اخي الكريم ماذا فعلت لقد دمرت الكثير في حياتك انت وليس حياتها هي فقط.

موضوعك كان سهل جدا وهو انك ترفض ان يكون لها حساب في تويتر او انستغرام او فيس بوك.

ولكن يا اخي بالاول

لتتفهم ان رفضك لهواياتها والردود التي لا تخلو من الادب كان خطأ. لانها هنا ترا بانك تتسلط وتحرمها مما تجده هي متنفس.

انا ادرك غيرتك كرجل وكخوفك من ان تضعف زوجتك. ولكنك تتصور الخيانه من البدايه وهي اصلا لم تحدث والدليل عنوانك للموضوعك

اخي لو زوجتك ارادت ان تخون لا كان من المستحيل ان تعرف اي حساب من حساباتها ولكنها كانت واضحه وتعرف كل شي عنها وانت اجبرتها برفضك وعنادك وطريقتك الخطأ واشعرتها بضعف ثقتك بنفسك اولا ثم بها. بان تفتح حسابات من خلفك لانها تجد نفسها لا تعمل اي خطأ وانت تبالغ بذلك.


ناتي الان

لماذا فعلت ذلك من خلفك عرفنا السبب اعلاه.
هي ليست خيانه بل قناعات يا اخي واختلاف في التفكيررر.

كان بإمكانك ان تقنعها بطريقه صحيحه كيف تتخلص من تلك الحسابات من دون ان تشعرها بتلك الغيره او التجسس والتفتيش وعدم الثقه. بل تكسبها وتشغلها وتثير غيرتها قليلا لتتفهم مشاعرك وتقدرها افضل من ان تفهم الموضوع تسلط او شك او ما شابه ذلك.



اخي اخطأت خطأ كبير بتسرعك وبالحكم علئ زوجتك ام ابنائك. وهذا يؤثر علئ سمعتها وسمعة ابنائك بالتاكيد فاهلك لن يرحموها وسيزيدون البهارات كل مره وانت ستتحمل ظنك بها وشكك وظلمك لها.



لانك للاسف الشديد في مشاركتك هذه

لم تذكر لنا رساله واحده فيها شبهه او حتئ قريبه من ذلك.



لا تتسرع بالطلاق واصلح ما افسدته. لديك الف طريقه يا اخي لتحصل علئ ما تريد ولكن بالطرق النافعه حقا.

ولا تردد جملة بو طبيع او هذا طبعها او سترجع لعاداتها.

لو تزوجت اي فتاه فهي لها حسابات

ولكن الاهم كيف يجعل الانسان من يراقبه هو الله هذا الاهم

الان ابنك او اي احد يجد كل شي في النت ومن دون علمك.

لو ما عندك نت

انترنت بيت الجيران

لا تتصور شي وتبني عليه مخيلتك وتعيشه وتخاف منه الئ ان يصل الحال الئ ما وصلت اليه.

من البدايه ظنك هو من يسيرك ويقودك بطرق خاطئه.

كن اكثر هدوء وفكر جيدا. والطلاق ليس حل لمشكلتك لانك تحبها والا لن تغار لهذه الدرجه ولن تشك هكذا.

كان الله بعونك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي زوجتي

انا مع هذا الرد الرائع ..

هونها يا اخي ولا داعي لاكثر من ذلك
واحزم امورك .. فحياتك سيشرفها طفل يملأ بيتكما بهجة