من الواضح والجلي ان الدين ورسولنا الكريم استوصى بالنساء خيرا وشبههن بالقوارير لرقتهن وكان خيرنا لأهله رسولنا الكريم والنساء كن في آخر وصاياه. في كل العالم المراة هي من تتميز بالرقة والإحساس المرهف وتقتات نفسيا على الدلال. بينما وصية الرجال أخشوشنوا فان النعم لا تدوم. عندنا انقلبت الآية واصبح الرجل هو المدلل هو من يشبه القوارير في رقتها يبحث عمن تسقيه الدلال. فتجده كالمعاق السليم سليم في بدنه ومعاق في عقله لا يستطيع خدمة أهله ولا خدمة نفسه يعيش عالة على النساء لا يستشهد من دين المعاملة إلا الرجال قوامون على النساء. والشرع حلل اربع. إلا من رحم ربي
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|