الامور التي ذكرتها تدل على انها من طبقه معينه !
كم عمرك وكم عمرها؟ كيف احوالك انت ؟ صلاتك ... امورك الدينيه؟ اهلك كأخواتك ومحارمك كيف حجابهم و ارتباطهم بالرجال من ناحية الاستئذان عند الخروج ..؟ باختصار هل انت وهي يوجد توافق بينكم من ناحية الطبقه المجتمعية كالأعراف والتقاليد؟ شخصية والدها الضعيفة وتسلط والدتها هي مربط الفرس فزوجتك خلفيتها الذهنية وتنشئتها - والله اعلم- لا قوامة للرجل و المرأة بلاقيود لذلك طلاقك لم يكن مجدي لانه لم يخل المشكلة الاساسيه فهي لاتستوعب مقصدك على ارض الواقع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سؤال / هل زوجتك منذ أن تزوجتها هكذا ؟! أم صارت بينكما مشاكل وتغيرت مما بعدها؟! صلاتها متقطعة أم لا تصلي نهائيا؟! هل جربت معها الحوار الطيب في حل المشاكل ؟! هل إهمالها بسبب الطفل بما إنها صغيرة تكون غير قادرة على تحمل المسوؤلية ؟! أجيب بصراحة ووفقك الله ... |
ابني الكريم
قلت أنك انخدعت بالاسرة ثم تبين لك الواقع من ترك للصلاة وما بعد ذلك وذكرت أن أخ لها يقف بصفها وهنا ينتقل الموضوع من سلوك شخصي منها لمنهج أسرة ضد منهج جديد هو نظامك أنت. فمنهجهم أن الزوج مثل والدهم لوالدتهم كزوج أي (ديكورصرافه وسواق) ومنهجك معتدل متوازن القيادة للزوج والزوجة تتنعم بالقيادة العاقلة وفق منهج الدين هنا التضاد بين أسرة ترفض منهج أسرة وقلت حصل الطلاق مرتان. ولم تعتدل ولصغر سنها لم تعِ معنى الطلاق وإنكسارها المؤقت بسببه أنه لك وحدك ولا تملك تجاهه أي باب للعناد إلا مزيد التضييق به. قضية ابنك مما يجعلك تتردد في التطليق هل تنتظر مزيد من الأبناء والبنات من أم لا تصليّ ؟ النصيحة اجتمع بها مع أخيها الذي يدعمها وبين لهم. رغبتك في أحد أمرين تلتزم بالصلاة وسماع كلمتك أو الانفصال. مع حفظ الود من أجل الولد. تنبيه ذكرة الابنة الكريمة السؤال الصعب وهو موضوع المرأة عند رجل لا يصلي وبالمقابل بقاء رجل مع امرأة لا تصلي والفرق واضح في الحالة الأولى جانب المرأة هو الأضعف فبيد الزوج الطلاق والتعدد وهي تحت قوامته وملزمة بطاعته فيما يرض الله وهو الأقوى جانب ولا تملك إلا الانسحاب والضغط عليه به لعله يعود وفي الثانية الرجل هو القائد والقيّم على البيت ومطلوب منه أن يأطر أهل بيته على الحق أو مفارقتها ولنا في قصة إبراهيم عليه الصلاة والسلام مع زوجة ابنه اسماعيل عليه السلام عبرة. |
اخي الكريم
اقطع عنها كل الخدمات واتركها في بيت اهلها وكن حازما مع نفسك قبل ان تكون حازما معها واترك ولدك معها مع مصروف اسبوعي في حدود المعقول وتعطيه اياه في وقت زيارتك له فقط اذا كانت زوجتك فعلا تحبك وتريدك فسوف تتصل بك او سترسل لك ومن ثم ستوافق بكل شروطك واما لو زاد عنادها ولم تسال ولم تتصل فاعتقد انك وصلت على مشارف المدينه ودمتم في حفظ الرحمن |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|