في كل مره تشعلين النار دون ان تعلمي

يا اختي كما قال الاخوه لا تتحدثي عن موضوع يمكن ان يثير غيرته ولا تمدحي اي شخص مهما كان امامه في الوقت الحالي

كذلك لا تذكري مصطلح الغيرة نفسها اطلاقا لان الكلمة بحد ذاتها قد تثيره جدا لانها قد تشعره بالضعف امام نفسه ان كان يعاني من غيره مرضية تؤدي لغضب عارم والغضب السريع الغير مسيطر عليه يعتبر بحد ذاته ضعف

وهو بنفسه اعترف لك وقال ان عيبي الغضب والقررارت الغير منطقية في ساعتها وطلب الحل والمساعدة منك

ارى ان تحاولي التواصل مع مختص نفسي بحيث يستطيع اعطاءك حلول عملية للتعامل معه لا حلول نظرية

- صحيح أنت قلتها أشعل النار "دون أن اعلم"
- مايهمني و يخيفني هو المستقبل معه ، في الوقت الحالي اعلم طبع زوجي سيظل يشعر بالخجل و الندم و التعقل لأشهر
- ليست المشكلة في ذكر الاشخاص امامه و ليتها كذلك لكانت بسيطة جدا و كنت ارحت رأسي من زمان ، المشكلة أنه في كل مرة يغار من شيء جديد و غريب و غير متعارف عليه ، و قد قلت له : لو كانت المسألة ان اتجنب ما يغضبك و كان واضح بالنسبة له مايغضبك لتجنبته ، لكن المشكلة اني لا اعلم حقيقة ماهي الأمور التي تثير غضبك أنت تفاجئني في كل مرة !

عموماً يبدو لي كما ذكرت ان نلجأ لاختصاصي نفسي

بكيت وأثر فيني كلامك جدا .. قلبي معك ودعوت لك ❤
هل قريبتك تثقين فيها جدًا هي وزوجها بحيث مايطلع الخبر منهم؟
أخاف يوصل أهلك بعدين وتكبر المشكلة .. حرصيها من هالناحية

من رأيي أنتِ ماقصرتِ ورايتك بيضاء ..
وسويتِ شيء عظيم لكن مع احترامي تصرفاتك غريبة !
تقبلين يديه؟!!!
شلون أعرف انا اني تماديت طالما اللي قدامي ما اظهر ردة فعل إطلاقا!
نعم أحسني لزوجك وأعطيه حقوقه لكن أبدًا لا تبادرين وأبدًا لا نحاولين تظهرين السعادة ع وجهك يختي خليه يشوف أنه كسرك خليه يشوف الحزن بعيونكخليه يحس انه خسرك وخسر حبه لك !

هو إنسان كويس وانتي سعيدة معاه ابدًا لا تصعدين المشكلة لكن اشترطي بجدية يراجع طبيب مفسي بخصوص نوبات الغضب . ضروري ..
المشكلة مو فيك ولا بالظروف .. المشكلة فيه هو تذكري هالشيء
لا تراعين وتنتقين كلامك بزيادة وتتحاشين المواضيع اللي تهيجه مارح يتعالج كذا ولاراح تسلمين أنتي ان سلمتِ بكرا عيالك وبناتك يسوون شيء وتجيه نوبة الغضب مرة ثانية ويصير شيء لايحمد عقباه .


ان شاءالله فترة وبتعدي ❤ تذكري ان زوجك ذهبه وانتي واللله ألماسه ونادرة بهالوقت ❤
الله يسعدكم ويهديه ويطمن بالكم يارب

__________________
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

- أيوه اثق بإذن الله انها لن تخبر احدا ..
- بالنسبة لتقبيلي ليديه لسببين : اني اتحمل جزء من الغلط ولو بنسبة بسيطة حين فتحت معه موضوع اهله و قد كان هو في وضع هاديء و أتى لمصالحتي
بمعنى لم اركز فقط على مشكلة اليوم لحظة الصلح
السبب الآخر من وجهة نظر الشيخ : انه تراجع و ندم و اعادني بسرعة لبيته

قال لي الشيخ : هناك أمر قد لا يفهمه بعض الزوجات
كلما زاد الحب عند الرجل زادت غيرته
و الذي يتضح لي ان زوجك يحبك بشدة ف قدري حبه
كذلك لاتضعي نفسك في المقارنة مع اهله و لا تفتحي معه هذا الموضوع ابدا مرة اخرى

- لا يا أختي ليس معنى اني قبلت يديه في المنزل اني لم اظهر له حزني ، على العكس طوال وقت عودتنا لمنزلنا و انا ابكي في السيارة بصمت وهو لاحظ هذا الشيء و اخبرني بذلك بعدها ، كذلك انا من شدة حزني و ضيقي مرضت جسديا و هو يعلم و يرى هذا الشيء
و يعلم انه آذاني

- كلامك الاخير كله اتفق معاك فيه ، اكثر ما يشغلني مستقبلي معه
- جزاك الله خير على ما ذكرتي في حقي ، و اعتذر لاني كنت سبب في بكاءك.

مر على انتهاء المشكلة يومان
زوجي اعلم طبعه و خُلقه سيظل يحمل لي تقديرا عاليا لكتماني مشاكلنا

لكن انا متعبة جدا
اصبحت اتهرب من الجلوس معه او الحديث معه
آخر موقف بيننا دمرني و اشعرني بالحيرة
الى الان لا اعلم ما الذي يغضبه

كذلك اشعر بخوف من ان تنتهي حياتنا فجأة في لحظة غضب

لانه اخبرني انه حين هددني بالطلاق
كانت نيته فعلا الطلاق

اشعر ب خذلان كبير من زوجي حين اشاهد خلفية جوالي و التي تحمل صورته

طلبت منه ان اذهب مع اخي لمدينة اهلي لايام حتى تهدا النفوس
اكتب و انا ابكي
لم اعد احمل له كل تلك المشاعر الجميلة
اشعر بنفور شديد منه و صدمة

يجب ان توازني ما بين امرين: ان يضع حدا لغضبه المرضي ،،، وما بين نظرته لك عندما تصبري على نوبات غضبه

ماذا ان اصبحت نوبات الغضب لديه طريقة لاظهار حبك له ؟ كونك تصبرين عليه وتحاولين ان تجتازي الامر بهدوء وحكمة ؟
كطفل صغير يصرخ ويغضب لتعطيه ما يرد فتعطيه الحلوى ليهدا ثم تلقين عليه محاضره في وجوب ان يوقف تصرف الصراخ برأيك ايهما سيكون ذا اثره رده فعلك من فعله او كلامك ؟ ثقي بانه سيعيد الصراخ ليحصل على ما يريد وينسى كل كلامك

كونه يندم ويعتذر فهذا يعني ان اصله طيب لكن لا يعني انه في كل مرة يغضب لا يجد رده فعل منك لتوقفه (رده فعلك لا تعدو محاوله لتجاوز الامر باقل الخسائر)

لست مع قريبتك في الطلاق وارى انها تدخل من ضمن التخبيب فلا تسمعي لها ابدا
لكن ردة فعلك وتصرفك ما فيها اي نوع (العقاب)
اذا كنت انت تحتملين نوبات غضبه هذه فهل سوف يتحملها ابناءكما ؟؟ كيف تتوقعين تكون نفسياتهم مع مثل هذه النوبات مما يعتبر انه سندهم؟؟

طالما زوجك في حاله الاحساس بالذنب والرغبة في التغيير فارى مراجعة اخصائي نفسي او طبيب اذا احتاج باصرار منك ووقفه جاده حتى يشعر بانه سيخسرك اذا لم يبدا بالتغيير وان مشاعر الندم وحدها لا تكفي ،، حتى لو اضطر اعلام اهلك والدك وتدخل محارم من طرفك ،، ليكن هدفك معالجة نوبات غضبه وليس الحصول على التقدير منه او بقاء صورته حسنة امام اهلك

مثل لما ام تعاقب ولدها وهي في داخلها ما تتمنى تعاقبه وتعاقبه فقط لمصلحته ،،

طريقة الشيخ الدي كلمتيه هدفها هو الحصول على احترام الزوج وتكبرين في عينه
طريقه زوج قريبتك ايقاف نوبات غضبه والزامه بمعالجتها

اختاري ما هو هدفك !!

- اختي الفاضلة بخصوص سؤالك الأول : أبداً لا اطمح للوصول لتقدير زوجي عبر ردات فعله معي ، و لكني ذكرت صفة التقدير لأني أجد ذكرها مهم في مشكلتي هذه بالذات
- الاكيد اني اريد مساعدته على السيطرة على غضبه و هذا ما اهدف له حين احاول انا قبلها السيطرة على ردود افعالي في اثناء المشكلة و بعدها.
- لا على العكس عزيزتي ، في كل مرة سابقة كنت اتخذ ردود افعال قوية و مختلفة بعد انتهاء فورة الغضب ، كون اني لم اذكر ردود افعالي فهذا لا يعني اني لم اتصرف او انني كنت في موقف المتلقي فقط ، و لكن في كل مرة كان سبب الغيرة مختلف و كان انفجاره مختلفا و لذلك كان رد فعلي مختلف ، ذكرت لكم مشكلتي الاخيرة معه لان حياتي كان من الممكن ان تنتهي بكلمة و هذا ما ارعبني ، صحيح في كل مرة كنت اخاف ، لكني كنت ارى تطوره و تحسنه ، مثلا الضرب قد حسم بيننا و لم يتكرر بفضل الله ، كذلك التكسير تلاشى تقريبا ، لا اعلم ان كنتِ فهمتني ؟ في كل مرة تصدر ردة فعل مختلفة منه وقت الغضب ثم يتجاوزها و يتكرها ، الان انا في مرحلة الطلاق و اراها الاخطر على الاطلاق لاني لا اريد خسارته.

- احدى اهم اسباب كتابتي للموضوع هي رغبتي كذلك بمستقبل افضل لابنائي معه باذن الله

- اختي فهمتني خطأ ليس هدفي الحصول على التقدير منه و قد رددت على هذه النقطة في بداية ردي لك، هدفي فعلا معالجة نوبات غضبه ، و لكني لا اتفق مع فكرة تدخل المحارم و قد رددت ايضا على هذه النقطة و اسباب عدم اخذي بها

- لم افكر يوما بأنه طفل يستحق العقاب او اني اريد ايقاع العقوبات به ، اريد فقط مساعدته ب اسلم الطرق و افضلها للطرفين

- على العكس طريقة الشيخ رأيت فيها من الحكمة الشيء الكثير ، خاصة انه اخبرني بطريقة معينة حازمة معه يجب ان اتخذها بعد فترة من الصلح ، لأبين له ان هذا الامر لايمكن تجاوزه بالنسبة لي .
طريقة زوج قريبتي لا اراها تهدف لمعالجة نوبات غضبه بل و فهمت اسباب طرحه لرأيه هذا من خلال سياق حديثه ، بإختصار زوج قريبتي يعد قريبا لي كذلك و زوجي غريب عنا تماما ، هو يلمح انه لم يكن من المناسب تزويجي لشخص غريب و اني لو تزوجت من الاقارب لما طردني ابدا ، اذا هل هذه الطريقة صدقا تهدف لمعالجة زوجي ام اذلاله و امتهان كرامته امام باقي محارمي؟

اعانك الله اختي
بجد موضوعك استفزني للرد
وخاصه ردود بعض الاعضاء بتحميلك المسؤلية

اختي انتي لم تخطئي بالعكس ارى فيكِ حكمة
ونفس طويل ماشاء الله وقدرة كبيره على التحكم بالنفس .. ربي يحميك ويفرج همك

الغلط بزوجك وبغضبه .. عنده مشكلة ولازم يعالجها
مشكلة الغضب وخروجه عن طوره عند اشياء من المفروض انها عادية ليس غلطك
لازلتم بيداية حياتكم وهكذا
اذا ماذا سيعمل غدا عندما تزداد الضغوظ وتزداد
المواقف الي بالفعل تؤدي الى الغضب سواء من طرفك او من طرف ثالث !!! لا يمكن ان تعيشي معه وانت تحسبين حساب للكلمة والحرف .. انت بشر وقد يصدر منك اي فعل او كلمة من الممكن ان تضايقه

واذا غضبه يوصله لمرحلة ممكن يضربك فيها او يؤذيك .. يجب عليك الوقوف والبحث عن حل
لسلامتك بالمستقبل وسلامة طفلتك
وكم سمعنا من قصص لزوج اوصل زوجته للمستشفى او للمقبرة ( الشر بعيد عنك وعن القارئين). ولست ابالغ فعلا كم سمعنا قصص تكون نهايتها مؤلمة بسبب الغضب الشديد

برايي طالما وانه زوج جيد باقي الايام ولا تريدي التخلي عن حياتك .. فحاولي اصلاحها بايجابية
سكوتك وتقبيل يده و و و جميل لكن استمري بالضغظ عليه للعلاج

يجب عليك الزامه والاصرار عليه بالذهاب لمعالج سلوكي او طبيب نفسي اذا لزم الامر ليتعالج
واخبريه بانك فعلا تخافي ردات فعله عند الغضب
اذا ماطل هذه المره خلاص ماباليد حيلة

لكن اكيد ستنعاد موجة الغضب وسيفعل مجددا
مايضيق صدرك ويفتعل مشكلة .. عندها فعلا لا ترجعي الا بالتزامه بعلاج سلوكي للغضب ..

اعانك الله وحفظك حبيبتي
وربي يهدي زوجك

- ردك استوقفني كثيراً ، لأن جميع الأفكار التي طرحتيها تدور في ذهني
- بالنسبة لتحميلي المسؤولية من قبل الأعضاء ، لا انكر اني استغربت لكوني ايضا تحدثت مع الشيخ و حملني الخطأ بنسبة ضئيلة ، لكن لم يزعجني الموضوع لاني طرحت مشكلتي و اردت الانصاف و العلاج ، كذلك افترضت اني كوني الطرف الموجود هنا فهذا ما جعلهم يواجهوني بأخطائي من وجهة نظرهم.

- شاكرة لك و سأعود للحديث عن مستجداتي

برأيي أنك تسيرين في الطريق الصحيح، قلبك كبير، وتعاملك رائع.
صبرك لن يضيع سدى، سينفعك مع زوجك، وسينفعك مع ربك، يكفيك أن الله تعالى يقول: (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) هل تدرين معنى (بغير حساب) أي: يصب عليهم الأجر بدون حساب، وفضل الله واسع، صحيح أن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمئة ضعف، لكن الصبر أكثر من ذلك، فأبشري وأمّلي خيرا، ولا تخافي من المستقبل، يخبئ الله في المستقبل الخير، وزوجة رائعة مثلك، ستنجب رجالا رائعين، قد يخطئ أبوهم في حقهم إن لم تتحسن حالته، لكنه في المقابل لن يكون خطؤه إلا نادرا، وسيربيهم تربية صالحة، وأنت كذلك، لو غضب عليهم فعلا، وأرجو ألا يكون كذلك فسيكونون أقوياء يعرفون يتعاملون مع كل الأمور، أقول هذا تفاؤلا، لا سيما وأن زوجك رجل صالح في أصله.

قريبتي امرأة كبيرة الآن ربما قاربت السبعين، كان زوجها أشد غضبا من زوجك، وكان يضربها، ويؤذيها، ولم تكن تشتكي لأمها، كانت تشتكي لأمي رحمها الله فقط، وأبوها متوفى، وأمها كبيرة ليس بيدها حل ولا ربط، وأقاربها ليسوا قريبين منها، وليس لها إلا أخ صغير.
مرة ضربها زوجها برجله، فقالت له على الفور: الله يكسرها، هكذا دون شعور، وبعد فترة ربما شهر أو نحوه انكسرت رجله، فقال لها: أنت السبب! لماذا دعوت علي!
المهم أنها بعد معاناة طويلة مع هذا الرجل الذي لم يكن صالحا في نفسه ولا مع أهله، أنجبت عددا من الأبناء، وكل واحد منهم خير من الآخر، نجحوا في دراستهم، وتفوقوا، وتبوؤوا مناصب، فعوضها الله بصلاح أبنائها.
قبل سنوات قليلة توفي زوجها، وأذكر أحد أبنائه عندما جئت أعزيه، يقول: حللوا أبي.
لأنه يخشى أن أباه قد اعتدى على أحد بكلمة أو خطأ أو نحوه.
المهم: أن المستقبل أمره بيد الله سبحانه.

لا أدعوك لإهمال نفسك وحقك، بل خذي حقك إن رأيت أنه الأنسب لك، ولكني أشيد بمواقفك معه، كما اشيد بتراجعه عن الخطأ، فإن كثيرا من الأزواج يخطئ على زوجته ويعلم أنه مخطئ، لكنه يكابر ويعاند.
وأنت إذا رأيت زوجك لم يعتذر، فاعلمي أنه في مرحلة المكابرة، وفي قرارة نفسه ندم داخلي.
إذا لم تتطور الحالة فحسنات زوجك أكثر من سيئاته، هو يحتاج لمن يأخذ بيده نحو بر الأمان فكوني له عونا، واحمدي ربك أنه ليست له علاقات نسائية، أو يقع في محرمات، وأنت ترين في هذا المنتدى شكاوى من هذا الجانب، تعتبر أسوأ من شكواك، فالحمد لله رب العالمين.

قد يحتاج زوجك فعلا لتدخل طبيب معالج، لكن هذا الأمر ليس سهلا على زوجك، ولو طرحتيه عليه لا تدرين عن ردة فعله، لكن إن قدرت على إيصال هذه الفكرة في وقت مناسب له، فهذا جيد، وأخبريه أن هدفك مصحلته هو قبل كل شيء، ومصلحته أبنائه في المستقبل، وكذلك مصلحتك أنت.
تأملي كيف فعل تدخل قريبتك منك، ماذا لو علم أهلك وهم لا يرضون لابنتهم الضيم، فلا تدخليهم في الموضوع ما دمت تجدين حلا، وما دمت قادرة على الصبر.
وإن عادت قريبتك لتخبيبك فاشكريها على حرصها واطلبي منها عدم ذكر ذلك مستقبلا، وأيضا أخبريها أن هذا الموقف كانت له إيجابية أن زوجك حفظ معروفك وصار يحاول التعويض عن خطئة.
ما ذكرته هنا إشادة بمواقفك السابقة، وفي حال تطور الوضع، قد يختلف الرد، وقد يكون من الحكمة حل المشكلة بطرق أخرى.

وفقك الله وسددك وأصلح حالك مع زوجك، وأصلح لك زوجك وذريتك.

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.