انا لما جيت وفكرت به اني اتزوجه مو قصدي اخذه من زوجته واولاده ولكن انا احس به انه تعبان معاها يعني في هدف من الزواج لان الرجال مو مرتاح مع زوجته هذي اللي ابيكم تعرفونه ونا فهمته هالشي اني مارضى اخذه لغرض اني اتركه عن زوجته واولاده لا لان نفسي ما تسمح لي اعمل كذا.
اختي الزوجه عندما تهمل ممكن يكون غصب عنها وهذي مش معناه انها كفرت ولكن ممكن ان تصلح غلطتها ولاتصقي كل من قال لكي زوجتي لا تعاملني جيدا اختي فكري هل ترضيها علي نفسك لو قصرتي علي زوجك دون قصد هل معناه يتزوج غيرك ولا يصارحك حتي تحاولي ان تصلحي غلطتك اختي نهائيا لا انصح بهذي الزواج وبعدين حتي لو كان يريدك كان تقدم دون اعذار
أختي لو تعلمين ما يخبأه القدر لك , فلا تتزوجي , أما اذا تجهليه , فلا تفرطي ,
فما سنح لك اليوم ليس شرط , أن يتوفر غدا , والنعمة لا ترد , لأنه تكبر عنها ...
__________________
قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .
اختي الغاليه ...
قرأت قصتك .... وتأثرت بها كثيرا .. فأنا مثلك تماما .. احببت شخصا يكبرني ب 9 سنوات ومتزوج .. عرض علي الزواج ولكن بعد التفكير بالموضوع لم اقتنع بالزواج من هذا الرجل ولن اسلبه من زوجته واطفاله وفي نفس الوقت لم استطع نسيانه فما زلت احبه حب لايعلمه الا الله .. ولكن يستحيل ان يجمع القدر بيننا فظروفه لاتناسب ظروفي
اعاني من ضيق شديد وتعب نفسي ولكن يجب ان ادوس على قلبي واتحمل لاجل سعادة زوجته واطفاله .. لا ولن ارضى بيوم من الايام ان يسلب زوجي مني ..
من الصعب ان يميل الانسان لشخص ما او يحبه .. فعندما يميل القلب ويحب شخص يشعر الانسان بشعور جميل يشعر بحلاوة الحياة ومعناها .. عندما يحب يشعر بأن كل شي جميل في هذا الوجود .. فما بالك بأن تحبي شخص ولكن صعب الوصول لما تريدين .. انا اريد وانت تريد والله يفعل مايريد
اعلم بأنك تقولين بأنك ستحاولين الابتعاد ولكن الله يعينج ويصبرج .. كوني قوية .. سيطري على عاطفتك ولاتنهزي فهذا قدركي كما هو قدري
بصراحة لاحظت ان ردود ا لأخوات كلها عاطفية و متأثرة بوضع الزوجة الأولة وهذا في رايي غير صحيح
فمبدأ تعدد الزوجات مبدأ اسلامي سليم وقد شرعه الله لأن فيه مصلحة لبني البشر قد لا يدركونها هم , فمن كان ردها سلبي بسبب رفضها لمبدأ التعدد فهذه يجب ان تعيد النظر في مبدأها فلم يبيح الله شيء خطأ
نأتي الى حالة الأخت الفاضلة , هنا على الأخت ان تنظر الى مجموعة نقاط حتى تتخذ قرارها بمدأ الموافقة او الرفض
اولا يجب ان تنظر الى مدى تدين هذا الرجل , لأن هذا المعيار سوف يعكس تعامله معها لاحقا لأن الأنسان الذي يخاف ربه لن يظلم احدا , حتى لو لم يكن يحب الطرف الأخر , فالعدل مطلوب في الزواج من اخرى
ثانيا عليها ان تنظر لماذا يريد هذا الرجل الزواج باخرى هل هوا انسان من النوع الملول
عليها ايضا ان تنظر الى محيط هذا الرجل هل هم متقبلون فكرة زواجه من اخرى ذلك انهم قد يكونون في صف الأولى وهنا تكمن مشكلة , اما ان كانو محايدين فهذا في صالح الزوجة الاثانية .
عليها ان تنظر الى تعامله مع زوجته الأولى بغض النظر اذا كان هناك مشكلة بينهم ام لا فان كان من النوع الذي يهتم لأسرته فهذا الشخص سوف يعتني بزوجته الثانية اما ان كان من النوع المهمل فسوف تعاني الزوجة الثانية كما عانت الزوجة الأولى معه .
وفي النهاية عليها ان تستخير الله ولا تنظر الى كلام الناس