إذا كنت تريدين طريقة لكي تبتعدي عن العيون المتلاحقة فلكِ هذه الطريقة :


إشتري لوحة وعلقيها على ظهرك واكتبي ( محجوووزة ) أمزح


الطريقة المثلى الشرعية أن تصطحبي المحرم معك أو تكون مع أحد الفتيات كأن تكن مجموعة من النساء أفضل !!!

فكرة رائعة أن أقوم بتعليق لوحة على ظهري


كما ذكرت سابقا يا أخي ،، لا يمكنني كلما أردت الخروج أن يكون معي محرم.


شكرا على المرور

__________________

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله
وسلم تسليما كثيرا

نعم ممكن ان تحدث مثل هذه الحالات
فمثلا انا اقيم في دوله اجنبيه
و احتمال ياتي قبول للجامعه في مدينه ثانيه
لاوالادي وهم صغار الان اكبرهم 9 سنوات
،اذا اذا راى ابني فتاه و اعجبته خلقا و شكلا كيف يعرف من هي و كيف يحدثها
و ابنتي ايضا نفس الشئ ممكن
فعلا امر محير
لكن اكيد في حل

ممكن يسال زملائها في الجامعه او يرى سيده في الطريق و يسالها
ان تنقل له هذه المعلومات
لكن لا اعرف ارى انه من الانسب ان ينتظر لى ان يعود للمنزل ويخبر اهله
لا اعرف لكن لا اثق فيمن يمشي بالشارع بطريقك للسوق او المكتبه ويسال هذه الاسئله
غير لائقه بالمره
يا ترى لو كان هذا الشاب اخته تتعرض لمثل هذا الموقف ماذا سيكون رد فعله
هل تعتقدين انه سيرحب بمثل هذه الاسئله لاخته

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)

معك حق عزيزتي،، وأنا أتكلم عن هذا الجانب،، أما موضوع المعاكسات فأنا أعرض عنه صفحا ولا ألقي له بالا..

والذي أتكلم عنه هو فقط إذا أرادني شخص للزواج بطريقة محترمة وجدية طبعا ، فبماذا أجيبه،، ، هذا هو السؤال


نورتِ حبيبتي بحضورك العطر

الان نجي على السؤال الحقيقي

بينك وبين خالتك ام اثير
في احد يعني سالك كم مره و انت محتاره شتردين عليه

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)

ليس هناك شخص معين ،، وكما قلت عندما يسألني أحدهم أحتار ولا أدري كيف أجيب بالضبط،، خصوصا إذا لم يرقني،،، أخاف أن أجرحه، ولكن في نفس الوقت لا أريده أن أؤمله في شيء لن يكون من ورائه طائل من حيث ذهابه إلى أهلي ،، فهمت قصدي؟؟

أخاف أن أقول أنني ما زلت صغيرة وأريد أن أكمل دراستي (حجة للتهرب) فيقول تكون خطبة ومن بعد زواج،،

أريد حلولا منهجية لمثل هذا الموقف..



أتحفتِنا بهذه الزيارة الجميلة ..

تحياتي القلبية

حبيبتي وأخيتي في الله ،
الشباب اليوم ليسو كشباب الأمس ... والفتيات اليوم ليسو كفتيات الأمس ...
فشباب اليوم يرون الفتيات العاريات في كل مكان ، فيرونهم في القنوات الفضائية ، المواقع الإباحية ، في الأجهزة المحمولة ، في البلوتوث والذي أصبح طريقة عصرية للمعاكسة وجلب الحظوظ ،
وفتيات اليوم أصبحن يحاولن تقليد المطربات ، والممثلات ، والنجمات ، وكل ماطاب في أعينهن ....( ولست أعنيكي حاشا لله )
فماذا تتوقعين بعد كل هذا ؟ لم يعد هناك لدى شبابنا وللأسف شباب المجتمع الإسلامي سوى هم الحصول على اللحمة ورمي العظمة ؟! فانتبهي منهم ولاتلقي لهم بالا؟ وان أفضل حل ووسيلة للحد من تصرفاتهم الطائشة
..... طنش تعش تنتعشششششش ...
وشكرا وأتمنى ان لاتصدقي ولا تتأثري إلا لمن يأتي من الباب

ابنتي سيلينا
بناتي واخواتي
في زمان الجولات والصولات ( غفر الله ذنوبي وذنوبكم )
كانت هذه الخدع من الامور الروتينية التي يقوم بها الشباب يوميا
فنحن نعرف من اين تؤكل الكتف
ونعلم مدى رغبة الفتاة في العفاف
ابنتي سيلينا
الكثير ( وليس كلهم )
الكثير من شباب الخليج يعتقد بأن أية بنت تخرج في الطريق أو تمشي في الاسواق هي غزالة يحق للذئب الهجوم عليها وافتراسها وخصوصا ان لم تكن من بنات بلده فهذه مباحة له يمزمز في لحمها كيف يشاء
فهو ابن البلد والفارس المتوج والبطل الهمام وهي سترضخ له ولمطالبه
كيف لا وهي بحاجة لأمثاله ( الله الغني )

ابنتي
عليك بأن تخبري والدتك بما يحدث واخبريها بصدق عن كل شيء واطلبي مشورتها

ابنتي سيلينا
لاتعيري هؤلاء المعاكسين ادنى اهتمام
نهائيا
من يريدك بالحلال فليتقدم لوالدك
ان اصر على الملاحقة واستوقفك
قولي له اتريد رقم والدي ؟؟؟؟؟؟
بالمفتوح وبدون لف ولا دوران
ستجدين الكاذب منهم يفضح نفسه ويضطرب ويهرب
والصادق سيقول نعم
اتصلي على والدك وقولي له هناك من يريد ان يكلمك وهذا رقمه واعطي والدك رقم الشجاع المقدام
قد تقولين صعبة
الاصعب منها ان يتابعك كل كلب اجرب وينبح خلفك ولا يراعي سمعتكِ بين الناس ويجعلك عرضة للسخرية في الشارع ولغمز ولمز المجتمع
ابنتي حين تكون في السوق مع امها
تقول عنها ام عبدالله : الكثير من الشباب يتحرش بأبنتك ولكنها تنهرهم وبحزم فيبتعدون من فورهم ، ولم اجد من يجروء على اعادة المحاولة .

الحياة سمعة فلا تعرضي سمعتكِ للخطر
ولاتتركي للمخاوف من العنوسة ان تسمح لك بفتح الباب لأمثال هؤلاء
الفتاة تخطيب في بيتها ومن ذويها وليس في الشارع
حافظي على اصرارك بعدم اعطاء المجال لامثال هؤلاء
وتأكدي بأن الله قد قسم لك خير الرجال

وفق الله الجميع وغفر لنا ذنوبنا

والسلام ختام

شوفي عزيزتي :

الشاب الذي يسمع الغناء ..تهيج غرائزه.. فيخرج للشارع يبحث عن فريسة تشبعه..!
الشاب الذي يشاهد العري كليب ..تهيج غرائزه..فيخرج للشارع يبحث عن ضحية يفتك بها..!
الشاب الذي يحادث فتاة بالهاتف ولايستطيع الوصول إليها ..تهيج غرائزه..فيخرج للشارع يبحث عن ساذجة يخدعها بخدعة الزواج ..!

واخيرا الشاب الذي يسمع الغناء (بريد الزنا) ويشاهد مقاطع العري كليب ويحادث الفتيات عبر الهاتف ..تهيج غرائزه..فيخرج للشارع يبحث عن من تطفئ لهبه وناره..وقد تعمي الشهوة بصيرته وتطمس على عقله..فيخاطر وقد يسرق ويغتصب ويقتل ..من اجل شهوته !!!

شوفي ياحبيبة ..
سأقول لك الحل باختصار :
1/ (نصيبك بيصيبك) حتى لو تعديتي الخمسين ..هذا رزق كتبه الله لك قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة ..ولو قدر الله لك عدم الزواج فلن يرد قضاءه سوى الدعاء ..فقد ورد في الحديث (لايرد القضاء إلا الدعاء) .

2/ لو افترضنا جدلا أن الشاب الذي يلاحقك قد يكون جاد وينوي الزواج منك حقيقة ..
طيب لو كان كذلك فعلا ، فإنه سيلحق بك ..وراءك ..وخلفك..ويتبعك ..حتى تصلين إلى بيتك..ومن هناك سيخطبك من أهلك ..لامن الشارع !!
فمن غير المنطقي أبدا ولاالمعقول أن تمدي له يدك برقم والدك ، أو تقفين لترددي عليه أرقام بيت أهلك ..
الشباب كلهم يعرفون أن المرأة (العفيفة خاصة) خجولة ولايمكن ان تفعل هذا ..
إذن ماالحل لو كنت انا الشاب الذي أريد حقيقة الزواج بك ؟!
بكل بساطة سألاحقك حتى تصلين إلى بيتك ، ومن ثم سأخطبك ..
لأنني بكل بساطة : سأحتقر نفسي لو طلبت الزواج من الفتاة نفسها ..
ولأنني بكل بساطة : سأحتقر الفتاة لو مدت لي يدها بالرقم ..!!


صدقيني إذا اقتنعتي بهاتين النقطتين فقد انحلت مشكلتك ، ولاحيرة بعد اليوم ..

وفقك الله ورزقك الزوج الصالح المصلح..كامل الدين وحسن الخلق ..

واحرصي على الستر ، ولاتخرجي وحدك ، فنحن في زمن كثر فيه الذئاب ..

__________________
أحب جبالك يالجنوب وأحبك لأنك أنتي الجنوب