اول شي لا تروح عند الحبيبه لو ايش هذا اهم شي

ثانيا اظن ان الزوج الغافل مح يعرف قيمة زوجته >>صديقتك الى ان يطيح في مطب جامد

او مشكله عويصه وتساعدو وتوقف معاه

ثالثا لا تحاول تقلدها ابدا على العكس تبرز شخصيتها هي وقوتها

وفي الجماع تكلمو سوي كدا قولي كذا توجهه وتحرجو مع التحسيس الخفيف

بعدم رضاها عنه هذا ياثر في الرجال مره ويخليهم يراجعو اوراقهم

المفروض انها تحاول تلعب باعصابه وتجننه بدل ماهو يجننها

تنادي باسم واحد ثاني اسرحي مثله>>>>>>>>>>>>>>كما تدين تدان

خلي يحس بقهرها

وان ما نفع وفقدت الامل المصارحه حتى لو كانت جارحه وتدخل طوالي بالموضوع

وتحرجو مثلا في يوم وهو رايق تقول ::انت تبغني اخلف بنت عشان تسميها باسم بنت الجيران

حبيبتك القديمه هه؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا أشكر كل من أشار علي برأيه وإليكم التفاصيل

منكم من حملني أمانة أن أشير على صديقتي بأن تعرض على زوجها الزواج من الحبيبة وأنا بدوري بالفعل أخذت بهذا الرأي وحملت الأمانة وأبلغتها لصديقتي مع أني من أشد المعرضين لفكرة الزواج منها تلقت صديقتي هذه الأمانه بالدموع والبكاء وقالت بأنها لا تستطيع بأن تهب زوجها لواحدة أخرى مهما كانت .

المهم أنني وهي قابلنا هذه الحبيبة اتصلت صديقتي إليها ودعتها لبيتها ولكنها رفضت مما أدى لغضب صديقتي قالت لنا أي مكان آتي إليه ما عدا إلى بيتك من شدة المفاجأة كادت صديقتي تجن ولكنها تمالكت أعصابها وأشارت علينا هذه الحبيبة بالالتقاء في بيتها أو في حديقة عامة

حددنا اليوم العصر الموعد وذهبنا إلى الحديقة لا أنكر بأنني كنت متشوقة لرؤيتها ومقابلة من سلبت زوج صديقتي منها
جلسنا . ( أعلم بأنه ربما يلومنا البعض على هذا التصرف ولكن لم يكن هناك حل يرضي صديقتي غير هذا )


المهم من بعد المقابلة إليكم التالي
1-حبيبة زوج صديقتي لا تفكر بالزواج إلا بعد الشفاء من مرض حب زوج صديقتي حتى لا تظلم زوجها معها ( بالأمانة أول ما تلفظت بهذه الكلمة تلقت صفعة من يد صديقتي على وجهها وللأمانه لم ترد عليها هذه الحبيبة بالمثل فخرجت وتركتنا )



الآن صديقتي حائرة ماذا تفعل إلى جانب أنها تشعر بالذنب لأنها صفعتها ولم علم زوجها بهذا الأمر لا ندري ماذا سيحصل ؟

وأنا أشعر بالندم الشديد على أننا أجرينا هذه المقابلة وأردت منعها ولكنها أصرت فحصل ما حصل

لو علم زوجها بالأمر فربما أدى إلى إنهيار عشها الزوجي فرجاء ساعدونا كيف تخرج صديقتي من هذا المأزق

أختي الفاضلة

مازلت على رأيي

على صديقتك أن تزوج زوجها ممن يحب .

على الأقل حينها ستصبحان زوجتين ( متساويتين عنده )

وبعدها سيصبح بإمكان صديقتكِ أن تثبت وجودها

لأن معظم الرجال بعدما يتزوجون الثانية يعرفون قيمة الأولى .


فهذا الزوج يقارن بين المرأتين في قلبه مقارنة جائرة

لأنه يرى الحبيبة بمواصفات خيالية ( ملائكية ) لأنها حلم

بينما زوجته يراها تقليدية ( آدمية ) لأنها واقع .


فعندما تصبحان كلتاهما زوجتين ستصبحان كلتاهما واقع .. وستصبح المقارنة عادلة

والبقاء والحب للأفضل .

----------------------------------------------------------------------------------

أتمنى أن تتقبلي ما سأكتبه بحيادية .. وبلاغضب

ففي رأيي ..

أن الحبيبة أثبتت أنها تحب هذا الرجل أكثر من زوجته

هل تعرفين لماذا ؟

لأنها طلبت منه الزواج رغم أنها تحبه

فهي ضحت بالكثير وقدمته لزوجته (صديقتك ) ..

ربما ظنت أنه بزواجه سينساها ويسلو هواها


( الحب تضحية )

( عندما نحب ننسى أنفسنا وأنانيتنا .. ونصب اهتمامنا بالحبيب )

( نحرص على سعادته .. حتى لو كانت على حساب سعادتنا )

( نتحمل الآلام .. لكن لا نسمح لها أن تصل إليه )

( نقسو على أنفسنا .. وأحياناً قد نقسو على من نحب .. من أجل تحقيق الأفضل له )


هذا رأيي .. ربما أنا أنظر للموضوع نظرة عاطفية .. فتحمليني واعذريني .


لا أريد أن أطيل أكثر ..

وأتمنى أن تجدي من أعضاء المنتدى من يعطيكِ رأي أفضل من رأيي .

تحياتي وشكري لكِ ولصديقتكِ .


اختكِ .

__________________

أختي أولا صديقتك أخطأ خطأ عظيم !!
لماذا تضع نفسها بهذا الموقف المحرج وتتقابل مع معشوقة زوجها !!!
والآن سمعت كلام لا يعجبها ، وتصرفت تصرف خاطئ .. أساء إليها قبل أن يثير زوجها عليها !!

قلت الآن مستحيل تغيير البيت .. لكن يوجد الحل الآخر الذي كتبته وهي بأن تصارحة ..
بحقيقة الآمر ولكن تراعي آداب الحديث وتضع غيرتها العمياء جانبا ..

عليها أن تتصرف بعقلانية بدون عواطف زيادة .. لأن هذا الشئ يثير غيرة الزوجة .. فكلنا نغار على أزواجنا ..
لكن اوقات الغيرة الشديدة تزعج الرجل وربنا يطفش من الزوجة ..

وتقوله بما أن ربك لم يرد هذا الزواج فأحمد ربك ربما يصيبك السوء منها ... وهو رأى تصرف أهلها منه
رفضوه العشرات .. وتخبره الزواج نصيب .. فنصيبها ليس معه ..
وتقول له أن الزواج عشرة وليس حب لأن الحب إذا لم يعتنى به سيموت وينقلب لكره .. ومن هذا الكلام ..

وأدعو صديقتك بأن تهدى نفسها ولا تعكر صفو حياتها لأنها لم تجد إهانة من زوجها .. فعليها أن تكمل
معروفها ولا تتصرف تصرفات تخسر فيها زوجها وحبه .. وإحترامه لها ..

وطمئنينا عليها ... وسنساندها بآرائنا وإقتراحاتنا .. حتى تنقشع هذه الغمامة ..
ويهدي لها قلب زوجها ..
وفقها الله لما يحبه ويرضاه ..

الأخت hasarym الكريمة ..
إقتراحك هذا لا أعتقد أي إمرأة ترضاها لنفسها ... فلا تحملي الأخت فوق طاقتها ...

وعندما طلبت المعشوقة بأن يتزوج زوجته فهذا شئ بينهما ..
لكن الذي أريد أن أوضحه بأن الزوجة هذه لماذا تتحمل ماضي زوجها مع معشوقته ...

أليس هذا ظلم لها .. بأنها تعتقد أنها ملكت قلبه وعقله .. وتكتشف في أخر المطاف بأن قلبه ليس
لها .. بعد هذا الرفض الشديد وبالعشرات .. والله أراها إهانة لشخصة بأنه يرضى الرفض كل هذا
الرفض ومازال مصر .. بالذات لرجل ..
لأن الرفض معناه أنك ليس أهلا بأن نزوج لإبنتنا .. أو لست الرجل الأفضل الذي نطمح بأن نزوجه لإبنتنا ..

أختي كيف تضحي .. بشئ لو عرفت عنه من البداية لما رضت بهذا الحال ..

وفي الأخير إختلاف الراي لا يفسد للود قضية

كان الله في عون صديقتك ..وصبر قلبها ...فهي ليس لها ذنب فلم تكن تعلم أن زوجها عاشق لغيرها

في رأي يجب أن تواجه زوجها وتخيره بأن ينسي حبه ولايتذكرها علي الاقل أمامها ويحاسب لمشاعرها ....ولايناديها بأسم غير أسمها ولا يطلب أن يسمي أبنته علي أسم حبيبته ....ولاينتظرها كل يوم الي حين عودتها من العمل .....وينساها تماما ....والا أفضل شيء هو الفراق .....أفضل من هذا العذاب

وعسي أن يصلح الله أحوالكم وأحوال جميع المؤمنين والمؤمنات

__________________

أخوتي واأخواتي شكرا لرحابة صدوركم ومحاولتكم لحل هذه الأزمة
الذي حصل أنه أنا ونتيجة لأني ما أوقف صديقتي عن مقابلة حبيبة زوجها شعرت بالذنب وحتى أصلح هذا الخطأ اتصلت بحبيبة زوج صديقتي وطلبت منها عدم إخبار أحد عما حدث وبصراحة عنفت معها الكلام وسألتها كيف تهدمين عش حياة هانئ تزوجي وريحينا منك

ردت علي بأنها لا ترغب في الزواج من زوج صديقتي ليس كرها فيه وإنما حبا له وذكرت بأنها قالت له هذا الكلام لما اتصل عليها قبل زواجه من صديقتي بيوم واحد وطلب مقابلتها ولكنها رفضت

شعرت بالغصة في حلقي وبالقهر لو علمت صديقتي أن زوجها كلم حبيبته قبل موعد زواجهم بيوم ستموت وتنقهر من ذلك


لهذا شعرت أن السبب الذي جعل زوج صديقتي متمسك بهذه الحبيبة هو أسلوبها وكأنها فعلت أمر عظيم تستحق المكأفاة عليه

أحيانا لا أعلم من ألوم هذه الحبيبة أو زوج صديقتي أو صديقتي



لا أعرف ماذا أفعل أما فكرة الزواج أنا لا أؤيدها ولا أرغب بأن تصبح صديقتي على هامش حياة زوجها أنتم لا تعلمون كيف يحب زوج صديقتي هذه الحبيبة ولا تعلمون هذه الحبيبة كيف أسلوبها ورقتها تكفي جاذبيتها وجمالها لو تزوجها ستستولي على زوج صديقتي ولا أحب الأفضل لصديقتي فأعذروني هذا حل غير منصف .


أما بشأن المصارحة فصديقتي تتحين الفرصة المناسبه لمصارحة زوجها وسأوافيكم بآخر الأخبار



دعواتكم معنا

__________________

الله يعينهاويعين زوجها

لان الحب ليس بمزاج الشخص او باختياره
المشكلة بالحب انه يدخل القلب بدون استئذان
والمشكلة الاكبر انه لايعترف بأصل او عمر او اخلاق وا متزوج او غير متزوج

انا اشبهه بمرض الانفلونزا اذا ما عالجته من بدايته يتمكن منك ولا تقدر على مقاومته

وما اعتقد فيه احد ما حب لكن الواعي والفطين هو من يقطع هذا الحب من بدايته
لان االحب مثل الزرع انت اللي تغذيه وتسقيه
فاذا احبببت شخصا وتعلم انه لا امل بالزواج منه اقتلع الحب قبل ان يستفحل فيك
لكن المشكلة ان زوجك يغذي هذا الحب بنفسه((( يسمي ابنته على أسم حبيبته السابقة - تاريخ ميلادها محتفظ به هاتفه يتعمد الجلوس خارجا لحين عودتها من العمل ويتحين أي فرصة ليرها من بعيد )

الحب يتغذى باحلام اليقظة عن الشخص اللي تحبه
وبملاحقة هذا الشخص لرؤيته حتى لو من بعيد
وتتبع اخباره والتقرب من معارفه
لذلك يجب ان يبتعد زوجك عن مثل هذه الامور

صدقيني الله يعين زوجها لان هذا الامر اقوى منه
فالحب سلطان ومرض وليس بيد الشخص
لكن مثل ما قلت العاقل هو من يدفن الحب ولا يغذيه

واعتقد هناك الكثير من المتزوجين وايضا المتزوجات من يدفن بقلبه حب لشخص ما لكن لم يكتب له النصيب بالزواج منه
وهذا ما يجب ان يحدث
وهوان يدفن الحب
لا ان يظهره امام زوجته او يجعلها تشعر به


وانصح الزوجة بعدم مناقشة زوجها بهذا الموضوع او تجعله يشعر انها تعلم بأمر حبه لهذه البنت
لانها لن تستفيد شيئا
بل تحاول التجاهل
وان تهتم بزوجها اكثر