أخوي عاشق الغربه
معقول في هذي السنه ونصف
ما صار بينكم عمليه جنسيه حتى من دون أيلاج
إذا صار بينكم عمليه جنسيه بحته حاول فيه مع أستخدم مسهلات الايلاج حت ما يعوره وعلى فكرر ما يعور لهدرجه
وخصوصاً إذا كانت مستخدم كريمات تسعد على الايلاج
وبكذا ماحتحتاج دكتور
وفيه أحلا من أنك بنفسك تفض عشاء البكاره موحد ثاني
بس حاول تذوبها بالمدعبات الجنسيه حوال تستثير جميع حواسه بالكلام والمس الاماكن الحساسه في جسمها
وستخدم أسلوب القوه بشكل بسيط موخذوه فاغلوه بس تبين له أنك حب تستمتع فيه
عاد كفايه حرمان سنه ونصف
مدري وشلون صبرتها
الله يقويك والمسأله يبيله شجاعه منك
الااذا كانت من ذوات الغشاء المطاطي
والله يساعدك
لا تكبرو المساله وهي صغيره كل النساء المتزوجات مرو بهذي التجربه
صديقي العزيز.. انا كنت في مثل موقفك هذا.. ولكن لأني معروف بهدوئي ورجاحة عقلي أحياناً.. بدون غرور والله.. حصل معي هذا مع زوجتي.. ولكن لان عاداتنا تحتم علينا ألا نخرج من بيت الزوجية قبل أسبوع فكنا نقوم بعمل العلاقة عادي جداً ولكن بلطف لأنها كانت تتألم.. ثم بعد الانتهاء من الأسبوع خرجنا على طول وذهبنا لدكتورة (نساء وتوليد) وقلنا لها ما حدث.. وقالت لا يوجد مشكلة وأنه ممكن يحدث حمل وغشاء البكارة ما زال موجود.. لأنه كما نعلم جميعاً أن منه أنواع وكان من حظي أنه من النوع المطاطي المهم قالت لنا ماذا سيحدث وتكلفته ومدته بالضبظ.. ثم قلنا لها سوف نرد عليكي بالتليفون.. فلا بد أن نفكر بتروية على ما يحدث.. ثم ثاني يوم اتصلنا بها وقد جهزة المخدر الموضعي.. وقامت بفض الغشاء واستغرق ذلك 10 دقائق فقط.. وبدون أي ألم بسبب المخدر.. وخرجنا بعد أن استراحت 5 دقائق.. وذهبنا إلى نادي على النيل وجلسنا واستمتعنا بيومنا.. وأعطينا لنفسنا استراحة يومين حتى يلتألم المكان.. ولا يوجد مشكلة حتى الان.. بالتوفيق لك وتكلم معها بهدوء وبحنان وبلطف.. وإن شاء الله يحدث ذلك..