ما أحوجَنا لآيةٍ تَأتي مَوزونَةً في ازدحَام كُسُورنَا الغَامضة !

ليست الجناحان هما سبب بقاء الطير محلقاً . . !

نقاء الضمير هو الذي يجعله ثابتاً فيْ السماء متى ما إمتلكنا ضميراً نقياً نحن البشر , أجزم بأننا سنحلق مع الطيور . .!

لا زِلنا نحْلم .. ونرتّلُ فوق الأماني قُرآن...!

لاتَحزني ’ لكل الآلآم ’ أفراحٌ صغيرة تولدُ مع الفجر...!

الأيام القاسية يصبح لها جمالٌ من نوع خاص’ الصعوبات التي عشناها تتحول في الذاكرة إلى بطولة غامضة’ لا نصدق أننا احتملنا ذلك كله ومضينا بعده *

الامنّيه ” تنموّ كـ النبته ، كلما آكثرت إلحاحكّ على الله بـ الدعاء ، كُلما قربت آمنياتك ، من آلفرجّ.!*

عندما نفقد كل الحواس’ ونعيش اللحظة الحاضرة’ منتشين بانتصاراتنا’ أو نخبو بهزيمتنا’ هذا هو وهم الاختيار’ فالاختيار كالسقوط’ لحظة تسرقك بمشاعرها لكنها لا تمحي شيئاً بل تكتب’فلم يمر أحد قط على هذة الحياة’واختار قدره!

الطفولة ذلك البئر الذي نسقط فيها يومياً كلما هربنا من ذواتنا ...!*

السجن في داخلنا متى ما خرجنا منه اكتسبنا حريتنا...!*

الإنسان الذي يعتمد على الآخرين في رفع معنوياته يفقد نفسه حين يفقدهم..!*