والله بصراحة انا أحس انه الموضوع مثل ما ذكر ابو السنونو طول ما الزوجة تحب زوجها والزوج بعد ماراح يحسون بأي اشمئزاز بالعكس حيكون فيها متعة جنسية وفوق هذا متعة ارضاء زوجك هذي لحالها تكفي ان زوجك مشبع رغباته مع زوجتة دون البحث عن بديل اخر او البحث عن سبيل اخر والحقيقة في حلاله وحرامه مش مذكورة لا في القرلآن أو السنة الشيء الوحيد في الجماع حرام اتيان الدبر
وعلى فكرة تعتمد هذي الأساليب على طريقة تفكير وشخصية الزوجين.
(ملاحظة):
اترك الحياء عند باب غرفة النوم ان كنت تحب الطرف الأخر ما في مجال لندم
في قصة أتذكر قراتها لأحد القضاة المعروفين بالحكمة في زمن الرشيد والقصة تبدأ بأنه تزوج من امرأة كثيرة الحياء وعند ليلة الدخلة أكتشف انها بعيدة تمام البعد عن الحياء وانها كانت مثل شعلة نار في اثارتها له (تخيلوا القاضي هو اللي استحى) فطلب منها مع نهار اليوم التالي ان تكف عن هذة العربدة في نظرة في مساء ذلك اليوم وجد أمرآة لا تثير وفاترة كانها مغصوبه على الجماع مع محاولتها اطاعته لكنه عندما راها على هذا الحال ولم يعجبة حالها فامرها باجتناب الحياء ما أمكنها عند الجماع وكان من اسعد الأزواج. (الزبده: في هذا الموضوع بذات ما في حياء)